الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
امثولات روحية نتعلمها من وحي عيد الشهداء الربعين Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

امثولات روحية نتعلمها من وحي عيد الشهداء الربعين Empty امثولات روحية نتعلمها من وحي عيد الشهداء الربعين

الإثنين مارس 09, 2015 8:55 pm

٤ أمثولات روحيّة، نتعلمها من وحي عيد الشهداء الأربعين








  • [url=javascript:window.print()][/url]

روما, 9 مارس 2015 (زينيت) الخوري جان بول الخوري | 63 زيارة\زيارات


تعيد الكنيسة اليوم، ذكرى الشهداء الأربعين، الذين استشهدوا في التاسع من آذار سنة ٣٢٠م، فكانوا مفخرة للكنيسة تقدمهم"خير مثال لأبنائها، ولا سيّما للشبان اقتفاء لأثارهم في بطولة الإيمان والمحبة والتضحية... في سبيل المحافظة على المبادىء القويمة والآداب السليمة" (سنكسار ماروني، ص ٦٨).
فما الذي نتعلّمه من خلال مآثر الشهداء البطولية؟ وكيف نجسّد الشهادة الحقة للمحبة، وسط عائلاتنا؟



١- نتعلّم الخيار: في موتهم، نكتشف معنى الخيار الأساسي لدعوتنا، هو أن نتّبع المسيح في حياتنا العائلية والزوجيّة، في كل شيء، في المجد والهوان ولاسيما في محبة الأعداء وبالصلاة على نيتهم (راجع، لوقا ٦: ٢٧- ٢٩) فلا عداوة في المسيحية، إلا لعدو واحد، ألا وهو الكره الشيطاني، تجسّده لنا اليوم الثقافة الوثنية التكفيرية، التي تستمتع في ممارسة فن قتل الآخر، ولاسيما من يخالفها الرأي والمعتقد والدين وحتى المذهب أو الإنتماء الى الوطن.
٢- نتعلّم الثمن الغالي: فهناك ثمن لكل شيء، القتل المعنوي والروحي والجسدي، ثمنه الدمار، وأما الشهادة المسيحية على مثال الشهداء الأربعين، ثمنها الإنتصار "شهداء الأقباط في ليبيا والمسيحين في سوريا والعراق ومصر" خير مثال على ذلك.
٣- نتعلّم الموقف والقرار: نتلمّس في شهادة الشهداء الأربعين، جودة حبهم النضر للمسيح، لأن من طبع الحب هو العيش في النور لا في الظلام. فمن يتبع المسيح يسوع نور العالم "لا يمشي في الظلام، بل يكون له نور الحياة"(يو٨: ١٢). والإتباع قرار مؤسس على مبدأ ثابت، إنه حب المسيح الإستشهادي، من صفاته: أنه لا يتراخى أمام صقيع القلوب أو يهرب من وجه نار الأفكار الحاقدة، أو يغرق في مستنفعات الكفر والظلم والإستبداد. إنه حب شجاع متواضع سموح، نشيط قوي، جريء صادق.
فالذي يحيا هكذا حب، يمتلك أجنحة النسور
(الحب والحقيقة). 
٤- نتعلّم الشهادة: يشخص أمامنا اليوم، نصب شهادة الشهداء الأربعين الذي يفوح منه شركة المحبة، التي تقوي العزائم بالحب وتشدد الركب بوعد الحياة الأبدية، وتمنح قدرة للقلب في تحمّل كل الصعوبات. ولكي نصل الى بر الآمان أي الملكوت، علينا أن نقتني لا الذهب الفاني، بل ضمير الشهداء، أي الوله حتى الموت بالمسيح يسوع، الذي لا يعرف إلا المحبة والحق والغفران، فمن يحيا ضمير المسيح هو من يحيا شهادة الضمير والوجدان الحي المسيحي، في بيته وكنيسته وكما في وطنه.
فلنرنّم مع الشهداء الأحياء في كنيسة الشرق هاتفين"أيها العريس المقتول الذي رسم الطريق لقوّاته. فليُقظني حبُّك لأكرز وأعدّد مدائحهم. فإنهم من أجلك احتملوا الالآم والعذابات القاسية، فلنفرح معهم في الملكوت. ولك المجد" (البيت غازو الماروني، فرض آخر : للشهداء الأربعين القدّيسين، ص ٢٣٨). 
( 9 مارس 2015) ©️ إينّوفاتيف ميديا إنك. cross شكرا لردك male_e10
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى