- الإكليريكي/ مايكل وليمعضو VIP
خواطر روحية
الأربعاء يوليو 07, 2010 5:54 pm
*الإيمان الحقيقي النابع من محبة عميقة داخل قلبك تجاه الله والنفوس،
يجعلك ترتقي أعلى القامات الروحية، وتكون مثل الملائكة الذين هم بجوار
الله دائمًا يسبحونه ويباركونه، لذلك فأنت تؤمن يعني أن تصلي الله وتسبح
اسمه القدوس، وعندما تصلي ستجد المعونة التي تسند ضعفك.
*لأنكم قد متّم
وحياتكم مستترة مع المسيح في الله، فبعد أن اتّحدنا باللهِ وسكن هو في
قلوبنا، فعلينا أن نموتَ عن الخطيئةِ والشهواتِ الّتي لا تُرضي صلاحه، فلا
نقدم أعضاءنا آلات للخطيئةِ بل آلات للبر والنعمة والصلاة والحياة من أجل
الله، فلا أحيا أنا بل المسيح هو الذي يحيا فيَّ.
*يارب...افتح عينيَّ
لكي اراك في الآخرين الذين حولي. افتح اذني، لكي أصغي إليك وإلى المحتاجين
والمحزونين والمتألمين، افتح قلبي دائمًا نحوك يارب لكي افتحه لكل إنسان
تضعه في طريقي، وأعيش الحبّ وأزرعه في قلوب الناس....هذه هو جوهر رسالتنا
المسيحية فياليتنا نعيشه بقوة.
* الشاهد الحقيقي هو من يعيش حياته تعبيرًا عن صلاته. اطبع يارب صورتك في قلبي لكي كل من يراني يراك، فأختفي أنا وتظهر أنت.
*
من خلال التّسبيح المستمر نكتشف حضور يسوع في حياتنا ونزداد في معرفة
أسرار الله، فهو يعلن عن ذاته أمام القلب الذي يسبّحه ويمجده، فنحن
بالتسبيح نكونُ ملائكة أرضيين أو بشر سمائيين.
*نحن اليوم في عالم
يحتاج إلى رفع صلوات كثيرة بدموعٍ وخشوع من أجل العالم والخطأة الذين
يتركون حب الله ويذذهبون وراء شهواتهم، ومن أجل العالم الذي فقد السلام
والبركة، فالصلاة بالدموع تُستجاب وتصعد أمام الله كرائحة بخور أمامه،
وتمنح البركة والنعمة ورحمة الله.
*محبّة الله لنا هي الشعلة القوية
التي تُشعل فينا حرارة الروح القدس، لذلك علينا أن نتجاوب باستمرار مع هذا
الحبّ وننفتح عليه، فالعلامة الوحيدة التي تؤكد على حضور الله داخلي
هي"حياة المحبة والوداعة".
*ما أعظم أن يصلب الإنسان شهواته وحواسه
ويبطل الخطيئة ويجحدها بالكامل ويحيا حياة الله المملوءة بالنعمة والبركة
والسلام والقداسة، فالذين هم للمسيح يسوع قد صلبوا الجسد مع الأهواء
والشهوات لتظهر حياته فيهم.
*الله لا يريدنا أن نكون أخصائيين في
الحفظ، الله يريدنا أن نعمل ونتفاعل مع كلمته يوميًا في حياتنا لتثمر كل
يوم، الله لا يريد كمية صلوات محفوظة جافة من الحرارة والروح، بل ينتظر
قلب منسحق أمامه خاضع له وواثق فيه وحده، ويعيش هذا الخضوع في حياته
يوميًا، فيسلّم كل إرادته وأفعاله وسلوكه ليكون مطابقاً لإرادة الله .
صلوا من أجلي
الإكليريكي/ مايكل وليم
يجعلك ترتقي أعلى القامات الروحية، وتكون مثل الملائكة الذين هم بجوار
الله دائمًا يسبحونه ويباركونه، لذلك فأنت تؤمن يعني أن تصلي الله وتسبح
اسمه القدوس، وعندما تصلي ستجد المعونة التي تسند ضعفك.
*لأنكم قد متّم
وحياتكم مستترة مع المسيح في الله، فبعد أن اتّحدنا باللهِ وسكن هو في
قلوبنا، فعلينا أن نموتَ عن الخطيئةِ والشهواتِ الّتي لا تُرضي صلاحه، فلا
نقدم أعضاءنا آلات للخطيئةِ بل آلات للبر والنعمة والصلاة والحياة من أجل
الله، فلا أحيا أنا بل المسيح هو الذي يحيا فيَّ.
*يارب...افتح عينيَّ
لكي اراك في الآخرين الذين حولي. افتح اذني، لكي أصغي إليك وإلى المحتاجين
والمحزونين والمتألمين، افتح قلبي دائمًا نحوك يارب لكي افتحه لكل إنسان
تضعه في طريقي، وأعيش الحبّ وأزرعه في قلوب الناس....هذه هو جوهر رسالتنا
المسيحية فياليتنا نعيشه بقوة.
* الشاهد الحقيقي هو من يعيش حياته تعبيرًا عن صلاته. اطبع يارب صورتك في قلبي لكي كل من يراني يراك، فأختفي أنا وتظهر أنت.
*
من خلال التّسبيح المستمر نكتشف حضور يسوع في حياتنا ونزداد في معرفة
أسرار الله، فهو يعلن عن ذاته أمام القلب الذي يسبّحه ويمجده، فنحن
بالتسبيح نكونُ ملائكة أرضيين أو بشر سمائيين.
*نحن اليوم في عالم
يحتاج إلى رفع صلوات كثيرة بدموعٍ وخشوع من أجل العالم والخطأة الذين
يتركون حب الله ويذذهبون وراء شهواتهم، ومن أجل العالم الذي فقد السلام
والبركة، فالصلاة بالدموع تُستجاب وتصعد أمام الله كرائحة بخور أمامه،
وتمنح البركة والنعمة ورحمة الله.
*محبّة الله لنا هي الشعلة القوية
التي تُشعل فينا حرارة الروح القدس، لذلك علينا أن نتجاوب باستمرار مع هذا
الحبّ وننفتح عليه، فالعلامة الوحيدة التي تؤكد على حضور الله داخلي
هي"حياة المحبة والوداعة".
*ما أعظم أن يصلب الإنسان شهواته وحواسه
ويبطل الخطيئة ويجحدها بالكامل ويحيا حياة الله المملوءة بالنعمة والبركة
والسلام والقداسة، فالذين هم للمسيح يسوع قد صلبوا الجسد مع الأهواء
والشهوات لتظهر حياته فيهم.
*الله لا يريدنا أن نكون أخصائيين في
الحفظ، الله يريدنا أن نعمل ونتفاعل مع كلمته يوميًا في حياتنا لتثمر كل
يوم، الله لا يريد كمية صلوات محفوظة جافة من الحرارة والروح، بل ينتظر
قلب منسحق أمامه خاضع له وواثق فيه وحده، ويعيش هذا الخضوع في حياته
يوميًا، فيسلّم كل إرادته وأفعاله وسلوكه ليكون مطابقاً لإرادة الله .
صلوا من أجلي
الإكليريكي/ مايكل وليم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى