الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
البابا: اخرجوا عن الخطاء, فأنتم لديكم قلب الله Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

البابا: اخرجوا عن الخطاء, فأنتم لديكم قلب الله Empty البابا: اخرجوا عن الخطاء, فأنتم لديكم قلب الله

الجمعة نوفمبر 07, 2014 7:43 pm

البابا: اخرجوا وابحثوا عن الخطأة، فأنتم لديكم قلب الله

في عظته الصباحية في دار القديسة مارتا




  • [url=javascript.print()][/url]

روما,  6 نوفمبر 2014  (زينيت)  نانسي لحود  | 146 زيارة\زيارات


"لا يخاف المسيحي الحقيقي من أن "يلوث" يديه مع الخاطئين حتى على حساب صيته لأنه يملك قلب الله الذي لا يريد أن يضيع أي أحد"، هذا ما شدد عليه اليوم البابا فرنسيس خلال عظته الصباحية من دار القديسة مارتا في الفاتيكان. ركز البابا عظته على مثال الخروف الضال والدرهم الضائع. استهل فرنسيس كلامه بالقول أن الفريسيين كانوا يتذمرون من استقبال يسوع للخطأة ومن تشارك الطعام معهم، ففي ذلك الوقت كانت هذه الأمور تعتبر كفضيحة فعلق البابا ممازحًا: "تخيلوا لو أن الصحف كانت موجودة حينها!"



هذا ما أتى يسوع من أجله، البحث عن كل من تاه عن الله، ومن هذين المثلين نرى كم أن قلب الله لا يكل، والله لا يتوقف عند نقطة معينة بل يتابع المسير الى أقصى الحدود، هو لا يقول "لقد فعلت ما بوسعي، والمشكلة منهم وليست مني!" كلا! بل إنه يسعى دائما الى الأمام. كان الفريسيون يهتمون بالأرباح والخسائر كثيرًا أي كانوا "يتوقفون في منتصف الطريق"، كانوا يقولون نعم فقدت هذه النقود أم هذه الخراف ولكنني ربحت كثيرًا بالمقابل: "هذا لا يدخل في عقل الله! الله ليس تجارة رابحة الله هو الآب وسيتمم مسيرة الخلاص حتى النهاية هذه هي محبة الله.
الى جانب ذلك أكمل الأب الأقدس عظته متأسفًا على الأسقف الذي يقف على باب الكنيسة ينتظر، وعلى المسيحي الذي لا يشعر في قلبه بضرورة الخروج والتبشير بالمسيح للآخرين. كم يخطئون اولئك الذين يظنون بأنهم على حق كالفريسيين والكتبة، فهم لا يريدون أن "يلوثوا" أيديهم مع الخطأة فهم كانوا يفكرون بأن المسيح وإن كان حقًّا نبيًّا كان ليعلم بأن هؤلاء الناس خطأة، نعم هم كانوا يحتقرون الناس!!
برأي البابا إن الأسقف الذي يتوقف في منتصف الطريق هو منهزم، لأنه يجب عليه أن يملك قلب الله، ويذهب الى أقصى الحدود لأنه لا يريد أن يضيع أي أحد. إن الراعي الحقيقي لا يقبل بخسارة أحد، ولذلك لا يخاف أن يلوث يديه فيذهب الى حيث يجب عليه الذهاب، ويوشك ان يخسر مكانته وراحته ولكنه الراعي الصالح، وكل المسيحيين يجب أن يكونوا كذلك. من السهل أن نحكم على الآخرين كما فعل الفريسيون ولكن ذلك ليس من شيم المسيحي أو ابن الله لأن ابن الله يذهب الى أقصى الحدود ولا يتوقف في منتصف الطريق.
أخيرًا شدد البابا على أن الراعي الحقيقي هو الذي يخرج من  نفسه ويتوجه الى الله بالعبادة والصلاة ويخرج ليبشر الآخرين برسالة الخلاص. "هؤلاء الفريسيون لم يعلموا أنه يجب رفع الخروف على الأكتاف بحنان والعودة به الى مكانه الصحيح...هؤلا لم يعلموا ما هو الفرح...والمسيحي يعلم تقريبًا ما هو ولكن الفرح الحقيقي هو في السماء، يأتي من الله من قلب الآب المخلص..."
( 6 نوفمبر 2014) © إينّوفاتيف ميديا إنك.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى