الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
كل الأشياء تعمل للخير Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

كل الأشياء تعمل للخير Empty كل الأشياء تعمل للخير

الأربعاء فبراير 03, 2010 11:53 pm
كل الاشياء تعمل للخير


يوسف الصديق إنسان يقسو عليه اخوته ، ويلقونه في بئر ، ثم يبيعونه كعبد لتجار من الاسماعيليين . وبعد أن يخلص لسيده كل الأخلاص ، وينجح في عمله جــداً ، تلفق ضده تهمة رديئة من امرأة سيده ، ويلقي في السجن . وتطول به الأيام في سجنه ولكن كل هذه الأمـور كانت تعمل للخير .

فلولا التهمـه التي أوصلـته إلي السجن ، ما كان خبره يصل إلي فرعون فيجعله وزيره الأول و الرجل الثاني في المملكة .

وطبعاً لولا قسوة اخوته ، ما كان قد بيع إلي بيت فوطيفار . ولولا أن أمرأة فوطيفار كانت خاطئة ، ما كانت تشتهيه ، ثم تلفق له التهمة التي اوصلته إلي السجن . . ولولا سجنه ما كان قد تعرف علي رئيس سقاه فرعون الذي أخبر فرعون الذي اخبر فرعون بقدرته علي تفسير الأحلام ، فاستدعاه فرعون . وخرج من السجن إلي المملكه ( تك 39- 41 ) .
*******


وبدون كل هذا ، ما كان إخوته قد تابوا ، وبكوا ، واعترفوا بخطيئتهم ، وعادت المحبة إلي الأسرة ، ونجوا من المجاعة ، واجتمعوا كلهم في مصر

المشكلة ان الناس تحصرهم المشكلة ، ولا يكون لهم الرجاء في أنها ستؤول إلي الخير . يقفون عند البداية التي تبدو سيئة أو مؤلمه ، ولا يتابعون العمل الإلهي ، الذي يحول الشر إلي خير ، والذي يخرج من الجافي حلاوة ( قض 14 : 14) . لا شك أن قصة يوسف الصديق ، هي درس في الرجاء، وفي أن كل الأشياء تعمل معاً للخير .

اذكروني في صلواتكم

وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى