الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
القديسة اكويلينا الجبيليّة الشهيدة  aquilina Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

القديسة اكويلينا الجبيليّة الشهيدة  aquilina Empty القديسة اكويلينا الجبيليّة الشهيدة aquilina

السبت مارس 28, 2009 9:34 pm
القديسة
اكويلينا الجبيليّة الشهيدة




القديسة اكويلينا الجبيليّة الشهيدة  aquilina Aquilina

عاشت القديسة
اكويلينا في اواخر القرن الثالث 281. وقد تلقنت
مبادئ الديانة المسيحيّة وتعمّدت من يد
اوتاليوس اسقف مدينتها بيبلوس، حتى اضطرم
قلبها بمحبّة الطفل الإلهي وهي ابنة اثنتي
عشرة سنة. فأخذت تسعى في نشر عبادته بين
مواطنيها فآمن منهم عدد وافر. فسمع بها الحاكم
فولوسيانس، فاستحضرها وسألها عن ايمانها،
فأجابت "أنها مسيحيّة" فحنق الحاكم وأخذ
يتهدّدها ليحملها على الكفر بالمسيح فلم تأبه
له. فأمر الجند فصفعوها على وجهها، ثم جلدوها
جلداً قاسياً حتى سالت دماؤها. فسألوها وهي في
بحر من الدم، ان تكفر بالمسيح، فتحيا. فلم تجب
بغير دمائها المسفوكة من اجل المسيح.



واذ رآها الحاكم
ثابتة في ايمانها، امر فأدخلوا في جسمها
النحيف سياخاً حديديّة محميّة فوقعت على
الأرض مغمياً عليها. فظنّوا ضحيّتهم قد ماتت،
فحملوها ورموها خارج المدينة. فجاء ملاك
الربّ وضمّد جراحها وشفاها وقادها إلى دار
الولاية.



فما وقع نظر
الحاكم عليها حتى دهش وظنّ انه في منام، فأمر
بطرحها في السجن. وفي صباح الغد أمر بقطع
رأسها، فدخل إليها السيّاف فوجدها قد ماتت.



وهكذا نالت اكليل
الشهادة سنة 293. وقد اجرى الله على قبرها
معجزات كثيرة. ثم نقلت ذخائرها المقدّسة الى
القسطنطينية.



صلاتها معنا.





عن السنكسار بحسب
طقس الكنيسة الإنطاكية المارونية.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى