الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
” ما جئتُ لأدعُوَ الأبرارَ، بَلِ الخاطئين  ... ” القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

” ما جئتُ لأدعُوَ الأبرارَ، بَلِ الخاطئين  ... ” القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم Empty ” ما جئتُ لأدعُوَ الأبرارَ، بَلِ الخاطئين ... ” القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم

الثلاثاء يوليو 07, 2020 2:22 am
” ما جئتُ لأدعُوَ الأبرارَ، بَلِ الخاطئين  ... ” القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم القديس-يوحنا-فم-الذهب
القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم (نحو 345 – 407)، أسقف أنطاكية ثمّ القسطنطينيّة ومعلِّم في الكنيسة
العظات عن القدّيس متّى، 30
” ما جئتُ لأدعُوَ الأبرارَ، بَلِ الخاطئين “
لماذا لم يدعُ يسوع متّى في الوقت نفسه حين دعا بطرس ويوحنا والآخرين؟ دعا متّى حين عرف بأنّه سيتبعُه، تمامًا كما تجسّدَ حين شعرَ بأنّ الناس مستعدّون لإطاعته. وللسبب عينه، اجتذبَ بولس بعد القيامة فقط (أع9). فهو يسبرُ القلوب ويدخلُ الى عمقِ كلِّ واحد، فيعلم كلَّ العلم متى يكون الشخص مستعدًّا ليتبَعَه. لم يدعُ متّى في البداية، لأنّ قلبه كان لا يزال قاسيًا جدًّا؛ لكن بعد الأعاجيب العديدة التي اجترحَها يسوع، وحين ذاعَ صيتُه، باتَ متّى مستعدًّا أكثر للاستماع إلى المعلِّم، وكان يسوع يدركُ ذلك.
يجدرُ بنا أيضًا أن نتأمّل في فضيلة هذا الرسول، الذي لم يخفِ حياتَه السابقة… كانت مهنتُه مُخزِية، بلا ضمير؛ فالأرباح التي جناها لم يكن لها أيّ مبرِّر. ورغم هذا كلّه، دعاه يسوع. لم يخجلْ من دعوة عشّار، كما لم يخجلْ من التكلّم مع امرأة زانية ومن السماح لها حتّى بتقبيل قدميه وببلِّهما بالدموع (لو7: 36). لأنّه لم يأتِ لمداواة الجسد فحسب، بل لشفاء النفس أيضًا. فهذا ما فعلَه مع المُخلّع؛ وبعد أن أظهر بوضوح قدرته على مغفرة الخطايا، توجّه إلى متّى، كي لا يتفاجأ الناس من قيامه باختيار عشّار كتلميذ له.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى