- aziz sabbahعضو VIP
مائدَتُكَ يا رب هي غِذَاءُ الشعوب
الخميس يناير 22, 2015 7:37 pm
ها خبزُكَ يَرفعُ الحَمدَ إلى الله يا أيها الفادي الحبيب .
فهو الجسدُ الذي بُذل والدّمُ الذي سُفك على الصليب .
مائدَتُكَ هي الوليمةُ المَلَكيَّةُ غِذاءُ الشعوب ,
وهي العهدُ الجديدُ الذي بِدَمِكَ قَطَعْتَهُ على الصليب .
ما جسدُكَ أيُّها الرَّبُّ إلاّ بذرَةُ الخلودِ يا لَجِسْمِكَ ؛
إنَّهُ بِذرَةُ المَجدِ الذي به سنتألَّقُ بِقُربِكَ .
ما دمُك إلاّ العلاجُ الشافي من كُلِّ شَرٍّ وكُلِّ هَوان .
وإذ تَحْرُسُنا فما للجَّحيمِ والموتِ علينا من سلطان .
روحُكَ القُدُّوسُ يُشعلُ في أفئدتنا حُبَّا مُتَّقداً ,
وإنّنا لأعضاءٌ فيكَ يُؤَلِّفونَ جَسَداً وَاحداً .
رَبَّه ؛ ما سلامُ الغُفرانِ إ؟لاّ سلامُ لقائِكَ البَهي ,
وحيٌّ أنتَ عن يمينِ للآب شَفيعٌ لنا بِصَليبِكَ الحيّ.
إنما أنتَ كَرْمَةُ الآبِ العَليّ وأنتَ حياةُ الأغصان ,
فإنْ لازَمْناكَ حَيينا وَحملْنا غِزارَ الثِمارِ الحِسان .
اَمين ( عن كتاب صلاة الساعات )
فهو الجسدُ الذي بُذل والدّمُ الذي سُفك على الصليب .
مائدَتُكَ هي الوليمةُ المَلَكيَّةُ غِذاءُ الشعوب ,
وهي العهدُ الجديدُ الذي بِدَمِكَ قَطَعْتَهُ على الصليب .
ما جسدُكَ أيُّها الرَّبُّ إلاّ بذرَةُ الخلودِ يا لَجِسْمِكَ ؛
إنَّهُ بِذرَةُ المَجدِ الذي به سنتألَّقُ بِقُربِكَ .
ما دمُك إلاّ العلاجُ الشافي من كُلِّ شَرٍّ وكُلِّ هَوان .
وإذ تَحْرُسُنا فما للجَّحيمِ والموتِ علينا من سلطان .
روحُكَ القُدُّوسُ يُشعلُ في أفئدتنا حُبَّا مُتَّقداً ,
وإنّنا لأعضاءٌ فيكَ يُؤَلِّفونَ جَسَداً وَاحداً .
رَبَّه ؛ ما سلامُ الغُفرانِ إ؟لاّ سلامُ لقائِكَ البَهي ,
وحيٌّ أنتَ عن يمينِ للآب شَفيعٌ لنا بِصَليبِكَ الحيّ.
إنما أنتَ كَرْمَةُ الآبِ العَليّ وأنتَ حياةُ الأغصان ,
فإنْ لازَمْناكَ حَيينا وَحملْنا غِزارَ الثِمارِ الحِسان .
اَمين ( عن كتاب صلاة الساعات )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى