- aziz sabbahعضو VIP
الرب يُسَانِدُ الجميع وينهضُ كل الرَّازحين
الأحد أغسطس 18, 2013 10:47 am
الله محبة . هذه هي الحقيقة الأكثر ثباتاً على الاظلاق , والتي ينبغي أن تقودَ حياتنا حتى عندما يهاجمنا الشكّ إزاء حدوث كوارث طبيعية هائلة , جرّاء استفحال العنف الذي هو من شِيَم البشرية , وحيال تعرّضنا للفشل , واختبارنا الاَلام التي تمسّنا شخصيّاً .
لقد برهن الله لنا إنّه محبّة ولا يزال يُظهر لنا ذلك بشتّىالطرق وأهمّها الخلق والحياة والفداء بواسطة ابنه , وامكانيّة تقديس أنفسنا بواسطة الروح القدس . إنّ الله يُظهر محبّته لنا بشكل متواصل , فهو يقترب من كل واحد منا ويتابنا ويساندنا في محن عذه الحياة خطوة إثر خطوة
كلّنا بلا استثناء واجَهنا مرَّةٌ بعد أخرى ظروفاً صعبة ومؤلمة إمّا في حياتنا الشخصيّة وإمّا في علاقاتنا مع الاَخرين أحياناً نحن عاجزون عن مدِّ يدِ العون . نجد أنفسنا أنناعاجزون عن الحركة إزاء أحداث تفوق طاقتنا . وما أكثر الظروف المؤلمة التي على كلًّ منّا أن يواجههافي حياته , وكم نحن بحاجة الى ان يأتي شخصٌ اَخر لنجدتنا .
يتركنا يسوع نختبر عجزنا , لا من أجل تعجيزنا , ولكن لنختبر قوَّة نعمته الفائقة , التي تَظْهَر عندما تخور قوانا ونستسلم , ليساعدنا بذلك على أن نفهم محبَّته بصورة أفضل. وبتحقّق ذلك بشرط وحيد وهو أن نضع فيه ثقتنا الكاملة كما يثق الطفل بوالدته , إستسلام لا حدَّ له يجعلنا نشعر أننا بين ذراعي أب يحبّنا , هكذا كما نحن , وأنّه قادرٌ على كلِّ شيء .لأنّ اللهالذي هو محبّة يُنهِضنا كل مرّة نسقط فيها كما يفعل الوالدون بطفلهما الصغير .
عندما نتسلّح بهذه الحقيقة فإنّه يكون باستطاعتنا أن نلقي على الله كلّ همّ وكلّ مشكلة كما يدعونا القديس بطرس في رسالته الأولى
" ألقوا عليه جميع همَّكم فإنّه يُعنى بكم " { 1 5 ــ7 }
لقد برهن الله لنا إنّه محبّة ولا يزال يُظهر لنا ذلك بشتّىالطرق وأهمّها الخلق والحياة والفداء بواسطة ابنه , وامكانيّة تقديس أنفسنا بواسطة الروح القدس . إنّ الله يُظهر محبّته لنا بشكل متواصل , فهو يقترب من كل واحد منا ويتابنا ويساندنا في محن عذه الحياة خطوة إثر خطوة
كلّنا بلا استثناء واجَهنا مرَّةٌ بعد أخرى ظروفاً صعبة ومؤلمة إمّا في حياتنا الشخصيّة وإمّا في علاقاتنا مع الاَخرين أحياناً نحن عاجزون عن مدِّ يدِ العون . نجد أنفسنا أنناعاجزون عن الحركة إزاء أحداث تفوق طاقتنا . وما أكثر الظروف المؤلمة التي على كلًّ منّا أن يواجههافي حياته , وكم نحن بحاجة الى ان يأتي شخصٌ اَخر لنجدتنا .
يتركنا يسوع نختبر عجزنا , لا من أجل تعجيزنا , ولكن لنختبر قوَّة نعمته الفائقة , التي تَظْهَر عندما تخور قوانا ونستسلم , ليساعدنا بذلك على أن نفهم محبَّته بصورة أفضل. وبتحقّق ذلك بشرط وحيد وهو أن نضع فيه ثقتنا الكاملة كما يثق الطفل بوالدته , إستسلام لا حدَّ له يجعلنا نشعر أننا بين ذراعي أب يحبّنا , هكذا كما نحن , وأنّه قادرٌ على كلِّ شيء .لأنّ اللهالذي هو محبّة يُنهِضنا كل مرّة نسقط فيها كما يفعل الوالدون بطفلهما الصغير .
عندما نتسلّح بهذه الحقيقة فإنّه يكون باستطاعتنا أن نلقي على الله كلّ همّ وكلّ مشكلة كما يدعونا القديس بطرس في رسالته الأولى
" ألقوا عليه جميع همَّكم فإنّه يُعنى بكم " { 1 5 ــ7 }
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى