الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أعلمك وارشدك الطريق التي تسلكها. Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

أعلمك وارشدك الطريق التي تسلكها. Empty أعلمك وارشدك الطريق التي تسلكها.

الثلاثاء أكتوبر 26, 2010 12:12 pm
تمييز الوقت


‫في مزمور 32 تسمع وعد الرب العظيم بأنه سيقودك، وتري من نتائج هذه القيادة القدرة علي التمييز بين وقت واخر، هل هو وقت التحرك السريع أو السير البطيء أم الانتظار ... يقول الرب :

"أعلمك وارشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك. عيني عليك . لاتكونوا كفرس (مندفعين متسرعين) أو بغل (متأخرين متباطئين) بلا فهم. مز 32 : 8 – 9
الرب يعلمك ويرشدك وينصحك لكي لا تتحرك كالفرس السريع الذي بلا فهم فتتسرع في انجاز أمر ما بينما يكون الوقت هو وقت الانتظار وايضا حتي لا تكون كالبغل البطيء الذي أيضا بلا فهم فتتباطأ وتتكاسل بينما الوقت هو وقت العمل بسرعه واذا أردنا أن نتحدث بالأمثلة الكتابية فأمامنا:

- يوشيا الملك مثال للفرس المندفع بحماقة ... اندفع الي الحرب مع ملك مصر بلا تبصر ودون ان يستشير الله، غير مبال بتحذير ملك مصر له "مالي ولك ياملك يهوذا لست عليك أنت اليوم ... 2 أخ 35 :21 ولم يأخذ في اعتباره أن امته غير تائبة وبالتالي لن تكون مؤيدة بالرب فانهزم ومات في المعركة.
- ولوط مثال للبغل الذي بلا فهم .. لقد تباطأ لقد تباطأ في وقت كان يجب أن ينطلق فيه بأقصي سرعة .. تباطأ عن الخروج من بيته الذي كان في مدينة سدوم وهي علي وشك الاحتراق وارسل الرب اليه ملاكان لينقذاه قائلين له كل من لك أخرج من المكان ويقول سفر التكوين "ولما تواني أمسك الرجلان بيده .. لشفقه الرب عليه واخرجاه ووضعاه خارج المدينة".

ايها الحبيب علاقتك الوثيقة بالرب ستحميك من:
- الاندفاعات السريعة التي عادة ما تتسم بها الشخصيات العاطفية سريعة التأثر وهو مايرمز به للفرس.
- ومن البطء الشديد الذي نراه كثيرا في الشخصيات العقلانيه المتحفظة الثقيلة الحركة وهو مايرمز بالبغل.
وتسأل نفسك ياتري انا مين فيهم ؟ هل انا المندفع او المتباطيء؟
اقول لك لا بديل عن العلاقة الحميمة بالرب لكي تتحاشي التخبط والفشل والاحباط وان اردت ان تتجنب تدمير نفسك او لغيرك.
فالرب هو قائدا لك ... هل تتمتع بهذه العلاقه الحميمة ؟؟؟
اذكروني في صلواتكم
وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى