لراحة نفوسكم ..دواء خاص
الثلاثاء أكتوبر 19, 2010 10:09 pm
لراحة نفوسكم ..دواء خاص
منكم متعب ... من منكم حزين .... من منكم خائف
من منكم بحاجة إلى لمسة شفاء لنفسه المتعبة ؟؟؟
عندي لكم بعض الآيات استعملوها كدواء لتلك العلل تأملوا فيها وثقوا بالرب وبإذن الله ستعينكم وتخفف عنكم كل ضيق وحزن وضغط ....
" تعالوا إلي يا جميع المتعبين و المثقلي الأحمال و أنا أريحكم " متى (11:2
لنلقي حال نفوسنا على كتف المسيح ونترك همومنا ومتاعبنا تحت قدميه على الصليب متأملين ما احتمل لأجل غفران خطايانا ...وهو يريحنا ويحررنا منها
"سلامي أترك لكم سلامي أعطيكم ليس كما يعطيكم هذا العالم أعطيكم أنا " 1يو (27:14)
هناك نوعان من السلام سلام آت من العالم وهو سريع الزوال لا يدوم إلا عندما تكون كل الأمور على ما يرام
أما سلام المسيح فهو قوي و ثابت في وقت الفرح كما في وقت الضيق بل يقوينا ويشدد عزيمتنا في وقت الضيق
"لا تضطرب قلوبكم و لا ترهب " 1يو (27:14)
يالها من مساندة رائعة من فم القوي القدير فيها يحثنا السيد المسيح هنا على الثقة فيه وطرح الخوف و الرهبة جانباً لأنها أحد السهام التي يوجهها لنا إبليس والتي تفقدنا الفرح و السلام
" أيضاَ إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شراً لأنك أنت معي " مز (4:23)
مهما بلغ الخطر و الشدة فلنكن على يقين أن الله معنا وهو ينجينا
" في العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم "
في هذه الحياة و في هذا العالم سيهاجمنا ابليس وسنشعر بالضيق والألم ستضعف نفوسنا ولكن لنثق أن المسيح أقوى من الشر و من الضيق ومن ابليس و هذا العالم ومهما بلغنا في الخطية فهو يغفر إن تبنا " لا تشمتي بي يا عدوتي لأني إن سقطت أقوم "
"أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في (13:4)
لنتقوى بهذه الآية عندما نشعر بضعفنا تجاه عمل ما علينا القيام به أو عندما نرهب فعل أمر ينبغي فعله عندما نجاهد على طريق الإيمان و يبدو الأمر صعباً لنتذكر أننا نستطيع فعل ما نريد بالرب إن كنا نفعل ذلك بالمحة للمحبة
"لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى الخارج ، لأن الخوف له عذاب وأما من خاف فلم يكتمل في المحبة " 1يو(18:4)
لتكن محبتنا لله وحبه لنا سلاحاً نهاجم به خوفنا لنتقدم في جهادنا بالإيمان و لنتقدم في تنفيذ مشيئة الله و احتمال التجارب بصبر و فرح بلا خوف
قيل من يجاهد بالإيمان بسبب الخوف فهو عبد لأن العبد يجاهد خوفا من عقاب سيده و لكن من يجاهد لأجل الحب فهو ابن فالابن يعمل مشيئة أبيه بمحبة
" لأن الله لم يعطينا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح " 2 تيمو (7:1)
وهذا تأكيد على النصرة لكل مؤمن بالله
منكم متعب ... من منكم حزين .... من منكم خائف
من منكم بحاجة إلى لمسة شفاء لنفسه المتعبة ؟؟؟
عندي لكم بعض الآيات استعملوها كدواء لتلك العلل تأملوا فيها وثقوا بالرب وبإذن الله ستعينكم وتخفف عنكم كل ضيق وحزن وضغط ....
" تعالوا إلي يا جميع المتعبين و المثقلي الأحمال و أنا أريحكم " متى (11:2
لنلقي حال نفوسنا على كتف المسيح ونترك همومنا ومتاعبنا تحت قدميه على الصليب متأملين ما احتمل لأجل غفران خطايانا ...وهو يريحنا ويحررنا منها
"سلامي أترك لكم سلامي أعطيكم ليس كما يعطيكم هذا العالم أعطيكم أنا " 1يو (27:14)
هناك نوعان من السلام سلام آت من العالم وهو سريع الزوال لا يدوم إلا عندما تكون كل الأمور على ما يرام
أما سلام المسيح فهو قوي و ثابت في وقت الفرح كما في وقت الضيق بل يقوينا ويشدد عزيمتنا في وقت الضيق
"لا تضطرب قلوبكم و لا ترهب " 1يو (27:14)
يالها من مساندة رائعة من فم القوي القدير فيها يحثنا السيد المسيح هنا على الثقة فيه وطرح الخوف و الرهبة جانباً لأنها أحد السهام التي يوجهها لنا إبليس والتي تفقدنا الفرح و السلام
" أيضاَ إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شراً لأنك أنت معي " مز (4:23)
مهما بلغ الخطر و الشدة فلنكن على يقين أن الله معنا وهو ينجينا
" في العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم "
في هذه الحياة و في هذا العالم سيهاجمنا ابليس وسنشعر بالضيق والألم ستضعف نفوسنا ولكن لنثق أن المسيح أقوى من الشر و من الضيق ومن ابليس و هذا العالم ومهما بلغنا في الخطية فهو يغفر إن تبنا " لا تشمتي بي يا عدوتي لأني إن سقطت أقوم "
"أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني" في (13:4)
لنتقوى بهذه الآية عندما نشعر بضعفنا تجاه عمل ما علينا القيام به أو عندما نرهب فعل أمر ينبغي فعله عندما نجاهد على طريق الإيمان و يبدو الأمر صعباً لنتذكر أننا نستطيع فعل ما نريد بالرب إن كنا نفعل ذلك بالمحة للمحبة
"لا خوف في المحبة بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى الخارج ، لأن الخوف له عذاب وأما من خاف فلم يكتمل في المحبة " 1يو(18:4)
لتكن محبتنا لله وحبه لنا سلاحاً نهاجم به خوفنا لنتقدم في جهادنا بالإيمان و لنتقدم في تنفيذ مشيئة الله و احتمال التجارب بصبر و فرح بلا خوف
قيل من يجاهد بالإيمان بسبب الخوف فهو عبد لأن العبد يجاهد خوفا من عقاب سيده و لكن من يجاهد لأجل الحب فهو ابن فالابن يعمل مشيئة أبيه بمحبة
" لأن الله لم يعطينا روح الفشل بل روح القوة و المحبة و النصح " 2 تيمو (7:1)
وهذا تأكيد على النصرة لكل مؤمن بالله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى