الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
هي كسفن التاجر (1) Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

هي كسفن التاجر (1) Empty هي كسفن التاجر (1)

الإثنين أبريل 28, 2008 1:07 am
<table id=table8 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td class=title>هي كسفن التاجر (1) </TD></TR></TABLE>
<table id=table6 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=685 border=0><tr><td>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</TD></TR>
<tr><td class=textAya>امرأة فاضلة مَن يجدها؟ لأن ثمنها يفوق اللآلئ... هي كسفن التاجر. تجلب طعامها من بعيد ( أم 31: 10 ، 14)
</TD></TR>
<tr><td>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</TD></TR></TABLE>
يا لروعة الصورة! ويا لجمال التشابه بين المرأة الفاضلة وبين سفن التاجر! وأوجه التشابه بينهما كثيرة ومتعددة، وتفسر لنا كيف تستطيع المرأة الفاضلة أن تتمم مسئولياتها المتعددة بيدين ممدوتين بالعطاء وبقلب مملوء بالفرح إذ أنها «تشتغل بيدين راضيتين» (ع13).

أولاً: يجب أن يكون لسفن التاجر ربان، والرب يسوع هو ربان سفينة حياة المرأة الفاضلة. ويا له من ربان للقلب والبيت والحياة! ويا له من قائد مقتدر! يا له من قبطان عظيم يُبحر معنا في رحلة الحياة إلى الأمام صوب الشاطئ الآخر، حيث وطننا وديارنا.

والمرأة الفاضلة تدرك جيدًا أن ذاك المجيد الذي خلَّصنا بتضحية حياته، له وحده حق السيادة المطلقة علينا، بحيث لم يَعُد لنا الحق في أن نعمل مشيئتنا الخاصة في هذا العالم، ليس لنا الحق فيما بعد أن نسلك بحسب أفكارنا الخاصة، لكن إرادة «ربي وإلهي» يجب أن تكون على الدوام القانون الوحيد لسلوكنا، والمحرك لدفة الكيان كله.

ثانيًا: سفن التاجر تهتدي بالبوصلة، والمرأة الفاضلة تهدي حياتها وبيتها بكلمة الله. فالمؤمن الحقيقي هو سائح في هذا العالم المُظلم، في طريقه إلى السماء، والطريق الذي يسير فيه مليء بالمكايد والأخطار، وبدون نور كلمة الله لتضيء له وتُريه هذه العوائق، سوف يسقط عند كل خطوة يخطوها. ولكن الله أودع في كلمته كل الإرشادات اللازمة لتضيء لنا الطريق الذي نتبعه.

وكلمة الله بالنسبة لنا هي «سراج مُنير في موضع مُظلم» ( 2بط 1: 9 )، «سراج لرجلي كلامك ونورٌ لسبيلي» ( مز 119: 105 ). هي سراج في الليل، ونور في النهار، ولذة في كل الأوقات. فسواء كنا في الليل أو النهار فإننا نحتاج إلى كلمة الله لنعرف ماذا نفعله. والمرأة الفاضلة «سراجها لا ينطفئ في الليل» (ع18).

و«الليل» يشير إلى الظلمة الأدبية والروحية التي تغطي هذا العالم، كما يشير إلى وقت التجارب والمقاومات والمخاصمات. بينما «النهار» يشير إلى زمن النجاح والازدهار والراحة. ونحن نحتاج إلى كلمة الله في كل الظروف لتُنير لنا الطريق وتقودنا إلى الحياة السعيدة الناجحة. «إن الوصية مصباح، والشريعة نورٌ» ( أم 6: 23 ).

الرجوع الى أعلى الصفحة
مواضيع مماثلة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى