الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
اتكل علي الرب وافعل الخير Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

اتكل علي الرب وافعل الخير Empty اتكل علي الرب وافعل الخير

الجمعة يوليو 02, 2010 10:26 am
في المزمور 37خمسة آيات تؤكد الارتباط بالرب

1 ـ "اتكل على الرب وافعل الخير" (ع3). إننا نحتاج فعلاً إلى الاتكال على الله والاستناد عليه والاحتماء به، لأن الشر الذي يُحيط بنا ربما يؤثر على حالتنا الروحية وقد تسوء الحالة فتصل إلى حد تزعزع ثقتنا، لذلك يجب أن لا نهمل أبداً الصلاة وقراءة الكلمة التي تربطنا بالله دائماً، ولا نهمل شركتنا مع القديسين. ولا ننسى أن الله وحده هو الذي يحفظنا ساعة التجربة بقوته الإلهية. فلنتكل إذاً عليه، ولا نتكل على ذواتنا أو على الآخرين.

2 ـ "تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك" (ع4). إن الرب وحده هو موضوع تلذذنا ولا سيما عندما نتأمل في حكمته وصلاحه، ونختبر قوته ومحبته في كل معاملاته معنا. ويجدر بنا نحن المؤمنين أن نشارك الآب في لذته وسروره بابنه الحبيب ربنا يسوع المسيح الذي وجد فيه كل مسرته "هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت" ( مت 3: 17 ).

3 ـ "سلِّم للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري" (ع5). عندما نحس بضعفنا وقصورنا وعدم الثقة في ذواتنا، علينا أن نتحول إلى الله للإرشاد والنُصح. وإذا شعرنا بثقل حمل في الحياة، يجب أن نلقيه على الرب في ثقة الإيمان والاتكال الكُلي عليه، والرب يُجري ما هو لخيرنا، مُسترشدين به "أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها، أنصحك عيني عليك" ( مز 32: 8 ).

4 ـ "انتظر الرب واصبر له" (ع7). وأيضاً "انتظاراً انتظرت الرب" ( مز 40: 1 ) فيجب أن يكون الانتظار للرب بسكوت ولا نسمع أصوات الجسد، بل نأتي إلى الرب بصلواتنا ونشعر بسِتر إلهنا وتعضيده لنا ونستريح منتظرين استجابة الرب في حينها.

5 ـ "انتظر الرب واحفظ طريقه فيرفعك" (ع34). بعد أن تُسمع صلواتنا وتُستجاب بحسب مشيئته، يجب أن نستمر في السير معه بكل طاعة حتى وإن كانت استجابة الصلاة بغير ما كنا نتوقع، وعلينا أن نسلك في الطريق التي يختارها لنا، وفي الوقت المعين لا بد أن يرفعنا.

ليت الرب يساعدنا لكي نزداد اختباراً في الاتكال عليه والتلذذ به، ونسلم له طرقنا ونحفظ طرقه فيرفعنا

اذكروني في صلواتكم
وليم اسكندر
.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى