هل يحق للزوج ضرب زوجته ليثبت رجولته وبأنه رب المنزل والعائلة أم ماذا؟
الإثنين أبريل 12, 2010 12:13 am
هل يحق للزوج ضرب زوجته ليثبت رجولته وبأنه رب المنزل والعائلة أم ماذا؟
للأسف هذه الظاهرة موجودة بيننا رغم التكتم عنها.
هذه الظاهرة بدأت تظهر على السطح بسبب وعي المرأة ورفضها إلى القهر والظلم والاستبداد من قبل الرجل.
هل يحق للرجل ضرب زوجته مهما كانت الأسباب وهل تؤيد ذلك؟
هل يريد الزوج أن يبرهن لنفسه ولزوجته على انه سيد البيت المطلق ..والزوجة ليست سوى جاريه تطيع أوامر السيد ؟
هل الزوج الذي يضرب زوجته زوج غير ناضج وضعيف الشخصية؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل الزوج الذي يلجأ إلى وسيله الضرب .. هو إنسان سوى وواعي وفاهم ومتعلم؟
هل يستمدّ الرجل جبروته من قوّته، أم من ضعف زوجته؟
هل المرأة لا يجب ضربها على الإطلاق، مهما كانت الظروف أو الأسباب؟
____________________________
_____________
_______
" أيها الرجال أحبوا نساءكم
كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة
وأسلم نفسه لأجلها "
(أفسس ٥: ٢٥)
"ايتها النساء كن خاضعات لرجالكن حتى وان كان البعض لا يطيعون الكلمة يربحون بسيرة النساء بدون كلمة ملاحظين سيرتكن الطاهرة بخوف ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب بل انسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن.. فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله يزين انفسهن خاضعات لرجالهن كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه سيدها التي صرتن اولادها صانعات خيرا وغير خائفات خوفا البتة كذلكم ايها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الاناء النسائي كالأضعف معطين اياهن كرامة كالوارثات ايضا معكم نعمة الحياة لكي لا تعاق صلواتكم" (رسالة بطرس الأولى ١:٣-٧).
____________
______________________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة
وأسلم نفسه لأجلها "
(أفسس ٥: ٢٥)
"ايتها النساء كن خاضعات لرجالكن حتى وان كان البعض لا يطيعون الكلمة يربحون بسيرة النساء بدون كلمة ملاحظين سيرتكن الطاهرة بخوف ولا تكن زينتكن الزينة الخارجية من ضفر الشعر والتحلي بالذهب ولبس الثياب بل انسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن.. فانه هكذا كانت قديما النساء القديسات ايضا المتوكلات على الله يزين انفسهن خاضعات لرجالهن كما كانت سارة تطيع ابراهيم داعية اياه سيدها التي صرتن اولادها صانعات خيرا وغير خائفات خوفا البتة كذلكم ايها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الاناء النسائي كالأضعف معطين اياهن كرامة كالوارثات ايضا معكم نعمة الحياة لكي لا تعاق صلواتكم" (رسالة بطرس الأولى ١:٣-٧).
____________
______________________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى