أقوال القديس الأب يوحنا من كرونستادت عن أن في إشارة الصليب كل روح الإيمان المسيحي
الإثنين مارس 29, 2010 2:45 am
أقوال القديس الأب يوحنا من كرونستادت عن أن في إشارة الصليب كل روح الإيمان المسيحي
+ رسم علامة الصليب.... مفهوم رسمه.
+ إن في إشارة الصليب كل روح الإيمان المسيحي:
فيه اعتراف بالثالوث الأقداس: الأب والابن والروح القدس.
فيه اعتراف بوحدانية الله كإله واحد.
فيه اعتراف بتجسد الابن وحلوله في بطن العذراء.
فيه اعتراف بقوة عملية الفداء التي تمت على الصليب، بانتقالنا من الشمال إلي اليمين.
إذاً فيليق بنا أن يكون رسمنا للصليب فيه حرارة الإيمان.
+ إن الإهمال في تأدية رسم الصليب أمر ربما ندان عليه، فإن رسم الصليب اعتراف بيسوع المسيح مصلوباً، وإيمان بالآلام التي عاناها فوق الصليب.
إنه اعتراف وذكري لعمل الرب، ومكتوب في أرميا 10:48. (ملعون من يعمل عمل الرب برخاوة) .
+ أنه مدهش بالحق وغير مدرك كيف أن قوة المسيح تحل في رسم الصليب لإطفاء الحريق وطرد الشياطين وتسكين الآلام وشفاء المرضي، ولكنه سر غير مدرك... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى).
وأيضاً إذا كانت قوة يسوع المسيح حاله في كل مكان وتستطيع أن تدعو الأشياء غير الموجودة إلي الوجود.
أي تخلقها من العدم خلقاً فبالأولي أو بالأسهل أن تحل هذه القوة لتغيير الأشياء الموجودة من المرضي أو الفساد إلي الحياة والصحة بإشارة الصليب المحي.
ولكن لئلا يظن الناس أن قوة الشفاء كائنه في الخشب أو الذهب المصنوع منه الصليب أو في مجرد لفظ الاسم فقط، صارت قوته وفاعليته متوقفة ومحدودة على الذين يؤمنون فقط.
+ رسم علامة الصليب.... مفهوم رسمه.
+ إن في إشارة الصليب كل روح الإيمان المسيحي:
فيه اعتراف بالثالوث الأقداس: الأب والابن والروح القدس.
فيه اعتراف بوحدانية الله كإله واحد.
فيه اعتراف بتجسد الابن وحلوله في بطن العذراء.
فيه اعتراف بقوة عملية الفداء التي تمت على الصليب، بانتقالنا من الشمال إلي اليمين.
إذاً فيليق بنا أن يكون رسمنا للصليب فيه حرارة الإيمان.
+ إن الإهمال في تأدية رسم الصليب أمر ربما ندان عليه، فإن رسم الصليب اعتراف بيسوع المسيح مصلوباً، وإيمان بالآلام التي عاناها فوق الصليب.
إنه اعتراف وذكري لعمل الرب، ومكتوب في أرميا 10:48. (ملعون من يعمل عمل الرب برخاوة) .
+ أنه مدهش بالحق وغير مدرك كيف أن قوة المسيح تحل في رسم الصليب لإطفاء الحريق وطرد الشياطين وتسكين الآلام وشفاء المرضي، ولكنه سر غير مدرك... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى).
وأيضاً إذا كانت قوة يسوع المسيح حاله في كل مكان وتستطيع أن تدعو الأشياء غير الموجودة إلي الوجود.
أي تخلقها من العدم خلقاً فبالأولي أو بالأسهل أن تحل هذه القوة لتغيير الأشياء الموجودة من المرضي أو الفساد إلي الحياة والصحة بإشارة الصليب المحي.
ولكن لئلا يظن الناس أن قوة الشفاء كائنه في الخشب أو الذهب المصنوع منه الصليب أو في مجرد لفظ الاسم فقط، صارت قوته وفاعليته متوقفة ومحدودة على الذين يؤمنون فقط.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى