الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
صمود الكتاب المقدس وثباته Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

صمود الكتاب المقدس وثباته Empty صمود الكتاب المقدس وثباته

الثلاثاء مارس 23, 2010 12:29 am
صمود الكتاب المقدس وثباته
""""""""""""""""""""""""""""""""""""

لأن كل جسد كعشب و كل مجد إنسان كزهر عشب. العشب يبس وزهره سقط و أما كلمة الرب فتثبت إلي الأبد (1بطرس1: 24،25)

لم يواجه كتاب في كل التاريخ من بغضة البشر له وهجوم الشيطان عليه كما واجه الكتاب المقدس. حتى يمكننا أن نقرر أن وجود الكتاب المقدس بين أيدينا اليوم رغم كل ما تعرض له، هو خير شاهد على أن هذا الكتاب حي، لأنه كتاب الله الحي.

وعندما نفكر كيف تعرض الكتاب المقدس لكل أشكال المصائب والكوارث والسبي والكراهية من البشر على مدى تاريخه الطويل؛ فلقد تعرض أولاً لكل ما تعرض له شعب إسرائيل من محن، ونقل إلى خارج بيته، إلى بابل لمدة 70 سنة. ثم تعرض لموجات من الكراهية والمقت المجنون من كثيرين، والإهمال من آخرين، وللحريق أحياناً أخرى وذلك من أيام الفلسطينيين لغاية أيام السلوخيين. ثم من بعد المسيح اجتاز في ثلاثة قرون عصيبة، تعرض فيها للاضطهاد الرسمي من الإمبراطورية الرومانية، إلى الدرجة التي كان فيها يُطرَح من يكون بحوزته هذا الكتاب للوحوش المفترسة. ثم تفكر فيما أصابه خلال القرون من السابع إلى التاسع عندما زادت البدع والخرافات في كل مكان .


وما تعرض له في القرنين العاشر والحادي عشر حيث كان القليلون - حتى من الأمراء - هم الذين يعرفون القراءة. ثم القـرون الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر حيث كان استخدام لغة الشعب لتفهيمهم الكتاب المقدس يعرض صاحب هذه الفعلة إلى عقوبة الموت، وعندما تعاظمت كتابات الآباء الأولين، ودخلت تقاليد بالية اعتنقها كل البشر بما فيهم رجال الحكم. نعم عندما نفكر في كل هذا فإننا سندرك كيف أن عين الله الساهرة هي التي حفظت هذا الكتاب، وأن قوته تداخلت طوال هذه القرون، وإلا لاستحال وجود الكتاب المقدس اليوم بين أيدينا من خلال اليهود ومن خلال الكنيسة على السواء - لاسيما في العصور المظلمة - بهذا النقاء وبهذه الدقة المتناهية.

وقصة صمود الكتاب المقدس، قصة طويلة،


وهى تذكرنا بما قاله أحد المهندسين الإنجليز الذي بنى سوراً بارتفاع ثلاثة أقدام، وسُمك 4 أقدام. ولما سُئل: أتبنى ارتفاع السور أصغر من سمكه؟ أجابهم: لكي يستحيل أن يُقلب. أما إذا قُلِب، فإنه يصبح أعلى مما كان.

هكذا تماماً هذا الكتاب العجيب، لا تطوله آلات العدو الشريرة، وإذا أراد لسان أن يحكم على الكتاب، فإنه إنما يحكم له.


يظلُ ويبقى كالصخرِ
بقصدٍ كان أو قدرِ
بغدرٍ منه أو مكرِ
وحافظُهُ مدى الدهرِ

كلامُ اللهِ للدهرِ
فلا إنسانَ يُفنه
ولا شيطانَ يمحوه
فإن اللهَ كاتبهُ
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى