الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أَبَيْنِتسَ ... الممدوح Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أَبَيْنِتسَ ... الممدوح Empty أَبَيْنِتسَ ... الممدوح

السبت مارس 13, 2010 9:51 pm
أَبَيْنِتسَ ... الممدوح

سلموا على أَبَينْتوسَ حبيبي الذي هو باكورة أخائية للمسيح (رو16: 5)

كلمة « حبيبي » تدل على عواطف الرسول بولس القوية من نحو أبينتوس وعلى علاقة حُبية خاصة به ... صحيح أن جميع المؤمنين « أحباء » (يو15: 13؛ أف5: 1) وصحيح أن جميع المؤمنين يحبون بعضهم البعض « ومن قلب طاهر بشدة »، ولكن صحيح أيضاً أن هناك محبة خاصة وشركة خاصة للبعض. فمن الإثنى عشر رسولاً نقرأ عن « بطرس ويعقوب ويوحنا » أكثر مما نقرأ عن التسعة الباقين. ومن بين هؤلاء الثلاثة قد امتاز واحد « كالتلميذ الذي كان يسوع يحبه » وهو الذي كان متكئاً على صدره عند العشاء الأخير. لا ريب أن جميع المؤمنين لهم نفس مكان القُرب إذ صاروا « قريبين بدم المسيح » (أف2: 13)، إلا أنه لا يزال بين المؤمنين الآن كما كان بين جماعة الرسل قديماً مَنْ يتمتعون بما تنطوي عليه العبارة « متكئاً في حضن يسوع » بحيث يمكنهم أن يعرفوا أسرار قلبه. فمن حيث المقام، جميع المؤمنين سواء، ولكن من حيث الحالة الروحية، يختلف الواحد عن الآخر اختلافاً بيّناً. فليكن شوق قلوبنا جميعاً أن تتناسب حالتنا الروحية مع مقامنا. وليتنا نسعى بكل جدّ لكي نحيا حياة أقرب إلى الله ونحصل على شركة أعمق مع المسيح.

ولنلاحظ أن أبينتوس كان باكورة أخائية للمسيح؛ ربما كان أول أثمار عمل الرب هناك، وأيضاً كمن له تأثير أدبي مبارك على الذين حوله لأنه « إن كانت الباكورة مقدسة فكذلك العجين » (رو11: 16). وقديماً كان الله يطلب الباكورات فيُبارك مقدمها (أم3: 9) أما هنا فنجد أن الشخص نفسه هو باكورة كمن أعطى نفسه أولاً للرب (2كو8: 5). ليت لنا هذا الامتياز عملياً.

ومعنى اسم « أبينتوس » « ممدوح » « ليمدَحُكَ الغريب لا فمك. الأجنبي لا شفتاك » (أم27: 2) وطوبى لمن يمدحه الرب سواء الآن بين القديسين أو في يوم المسيح (1كو4: 5) لأنه « ليس مَنْ مدح نفسه هو المُزكَّى، بل مَنْ يمدحه الرب » (2كو10: 18).

وبالارتباط مع هذا نقرأ في 2كورنثوس8: 18 عن أخ لا يذكر اسمه، بل مجرد أن « مدحه في الإنجيل في جميع الكنائس ». وبحكمة إلهية ورد هذا عنه كأنه ينطبق عليه القول « أعماله تمدحه في الأبواب » (أم31: 28،30،31). ويا ليتنا جميعاً نكون كذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى