الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الاصلاح البروتستانتى Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
الإكليريكي/ مايكل وليم
الإكليريكي/ مايكل وليم
عضو VIP
عضو VIP

الاصلاح البروتستانتى Empty الاصلاح البروتستانتى

الثلاثاء أغسطس 14, 2007 4:49 pm
ملخّص عام عن حركة الاصلاح البروتستانتي
القسم الأول: الاصلاح البروتستانتي وثورة لوثر.
اولاً اسباب الاصلاح :
يجد الاصلاح مركزه الأساسي في المانيا. وهذا نتيجة لعدة أسباب اجتماعية وقومية ودينية.
1- ضعف السلطة البابوية
2- ظهور الروح الوثنية في الفنون والآداب وضعف الفلسفة المدرسية.
3- رغبة الأمراء في التخلص من السيطرة الرومانية.
4- اهتمام الإكليروس والأساقفة بالبذخ وبالحروب للمحافظة على ممتلكاتهم،5- وعيش الكهنة والرهبان في الانحلال الأخلاقي والجهل.
ثانياً مارتن لوثر 1483-1546
نبذة مختصرة عن حياته:
ولد لوثر في ابسلين في مقاطعة ساسونيا بالمانيا في عائلة فقيرة. فلما شب دخل دير نساك للقديس أغسطينوس في ايرفورت Erfurt وقبل فيه سر الكهنوت وأصبح أستاذاً في جامعة Wittenberg. واشتهر لوثر كعلم من اعلام زمانه، إذ امتاز بقدرة التفكير وحسن البيان. ولكنه كان سوداوي المزاج، قلق النفس ولم ينعم بالسلام الداخلي لا في التقشّفات ولا في الممارسات التقوية. وحمله طبعه العبوس على الاقتناع بان الطبيعة البشرية فاسدة ولا يمكن للإنسان من قبول الخلاص الأبدي الا بواسطة الإيمان وحده.
الظروف التي دفعته للثورة:
وجد لوثر في قضية الغفرانات فرصة يجب عليه أن ينتهزها لإعلان ما أكتشفه. كان بعض الرهبان الدومينيكان ينادون بالغفران وهو إعفاء من العقوبات الزمنية التي تستوجبها الخطيئة. وكانوا يعطون صكاً بهذه الغفرانات. وكان الشعب يدفع مقابلاً مادياً ليسهم في بناء كنيسة القديس بطرس في روما. فاستاء لوثر من هذه القضية والصق القضايا 95 على باب كنيسة فيتبرج Wittenberg. وكان عمله هذا احتجاجا ودعوة إلى الناس مع أساتذة الجامعة لاتخاذ موقف مماثل ففي رأيه المسيحي لا يستطيع أن يشترى النعمة التي يعطيها الله له مجاناً. ولم يكن قصده أن يهاجم السلطة البابوية. ولكن هذه القضايا أحرزت نجاحاً كبيراً، ووجدت لها صدى في أنحاء ألمانيا واوربا. و أبدى إيراسمس كثيراً من الحماسة في الموافقة عليها. صار لوثر وتعاليمه موضع شك لدى البلاط البابوي. وعلى مدى ثلاث سنوات حاول بعض أعضاء رهبنته وبعض الموفدين من روما أن يدفعوه أو أن يحملوه على الرجوع عن أقواله. لكن الجدال ايقظ روح القومية الالمانية، فبدا لوثر بطلا أمام الشعب المستاء من كثرة الضرائب المفروضة عليه من البلاط الروماني ومن تكديس الأموال التي تمتلكها الكنيسة في ألمانيا.
تطور الموقف.
آلّف لوثر ثلاثة مؤلفات كبرى سنة 1520 وهي: نداء إلى الأشراف المسيحيين في الامة الألمانية. أسر أو سبي الكنيسة في بابل. حرية المسيحي وفيها دعا إلى عقد مجمع. وفى سنة 1520 صدرت البراءة البابوية Exsurge Domino من الباباLeone X لاون العاشر تشجب 41 قضية منسوبة الى لوثر وقد أعطى فرصة لمدة شهرين ليعلن خضوعه. لكن لوثر أحرق البراءة على مرأى من الجميع وذلك في 22/10/1520. وفى يناير 1521 حرمه البابا. واُستدعى لوثر من مجلس فرمس Worms وهو مجلس يضم الامبراطور شارل الخامس وأمراء الإمبراطورية، والذي أكد فيه لوثر أنه ملتزم بالكتاب المقدس وبضميره، ولم يحد عن موقفه. فحكم الإمبراطور عليه بالطرد، فاختفى 1521 وفى خلوته ترجم الكتاب المقدس الى اللغة الالمانية.


اضطرابات ومناظرات
وانقسمت المانيا بين الذين مع لوثر والذين ضده. وحتى بين الذين تبعوه قامت حروب ساخنة بين: الامراء والفلاحين 1524-1525 فلم ينجح لوثر في تهدئة الفلاحين. فدعا لوثر الأسياد إلى قتل او تقتيل المتمردين، وفى تلك الايام أيضا انفصل لوثر عن إيراسمس لأن الأخير رفض نظريات لوثر التشاؤمية حول طبيعة الإنسان وحريته.وأخيرا تزوج لوثر من راهبة سابقة تدعى كاترين بورا Catrena Bora وذلك في سنة 1525 .
ثانيا: الكنيسة اللوثرية وتعاليمها:
لم يقصد لوثر أن يؤسس كنيسة جديدة، وكان يكفيه الرجوع الى الإنجيل إلا أنه مع المجادلات بين الآراء المختلفة اضطر أن يوضح بعض الآراء والأفكار، ويعمل أو يقوم ببعض الخطوات التنظيمية:
آلف لوثر في سنة 1529 كتاب تعليم مسيحي صغير وآخر كبير فيهما وضح تعاليمه[ الإنسان خاطئ من أصله ولا يستطيع أن يعمل عملاً صالحاً، وأن الخلاص يأتيه من الله عن طريق الإيمان].
السلطة للكتاب المقدس وحده ويرفض كل تقليد غير وارد في الكتاب المقدس، ويرفض كل الوسائل التي يرى أو يضع فيها الإنسان قوة لخلاصه؛ فيرفض إكرام القديسين والغفرانات، مبرراً ذلك بأن تعاليم السيد المسيح تهدف إلى جعل حياة الإنسان عبارة عن توبة، وأن قوانين التوبة تُفرض على الاحياء فقط ولا على الاموات، الذين يدعون بأن النفوس تطير من المطهر عندما يسمع رنين النقود في صندوق الغفران، فهم يغطون باوهام بشرية، ويرفض النذور الرهبانية، والأسرار غير المذكورة صراحة في الكتاب المقدس. ولا أهمية إلا للكهنوت العام للمؤمنين. وأما الكنيسة فهي جماعة المؤمنين وهى حقيقة غير منظورة، فليس من شأنها ان تنظم نفسها تنظيما ظاهرياً وأن يكون لها ممتلكات.
يحافظ لوثر على سرين من اسرار الكنيسة وهما [ المعمودية، الإفخارستيا]، مع قبول إمكانية الاعتراف، في شأن العشاء السري [ الرباني] ويتمسك بحضور المسيح الحقيقي في سر القربان، ولكن ينكرها كذبيحة. كما أنه يعطى اهمية خاصة للترانيم الجوقية. ويعترف بأن إعلان كلمة الله والاحتفال بالاسرار يتطلبان حداً أدنى من التنظيم، يقوم به الامراء لان سلطاتهم من الله. ونرى هنا ان لوثر مع كونه يرفض الاعتراف بوجود سلطة كنسية، يقبل الى حد ما سلطة الأمراء على الكنيسة. فأصبحت الكنائس اللوثرية قومية يختلف نظامها من دولة الى أخرى. ولكن تشترك جميعا في شهادة إيمان اوغسطا Augosta في سنة 1530 واللوثريون موجودون الآن خاصة في ألمانيا والبلاد الاسكندنافية والولايات المتحدة ويقدر عددهم بأكثر من مائة مليون مؤمن
القسم الثاني: يوحنا كالفن Giovanni Calvino
المؤسس الثاني للبروتستانتية في سنة 1509-1564 .
في عهد يوحنا كالفن ندخل في الجيل الثاني من الاصلاح. لم يكن كالفن من رجال الأكليروس مثل سابقيه، بل كان علمانيا من فرنسا، في عهد يوحنا ندخل في الجيل الثاني من الإصلاح. في فرنسا اقتصر الاصلاح على بعض المجموعات الصغيرة الى ان أُحرق احد اللوثريين في باريس في سنة 1531 . لكن الملك فرنسوا الاول أظهر في بداية الأمر بعض التسامح، إلا أن قضية الملصقات التي كانت توجه الشتائم الى ذبيحة القداس، والتي الصقت على باب غرفة الملك في سنة 1534 ، آثارت غضبه وأدت إلى ملاحقة جميع المنشقين، فأحرق بعضهم، وبذلك اكتسب المجددون شهدائهم، وما لبثوا ان وجدوا في كالفن معلمهم الجديد.
حياته:
ولد جان كالفن في نوين Noyon ودرس الأدب والحقوق، وعند بحياته المسيحية، كان تفكيره إصلاحياً، قبيل قضية الإعلانات غادر باريس وطاف في أنحاء فرنسا وأصبح لاهوتياً في خدمة المنشقين الفرنسيين.
مؤلفاته.
ثم أقام في بالBale في" سويسرا" و نشر في سنة 1536 كتابه باللاتينية" انشاء الدين المسيحي" في سنة 1536 " ودفاعاً عن ذكرى الشهداء"، وفى سنة 1541 ترجم الكتاب المقدس الى الفرنسة وطٌبع عدة مرات بعد إضافات من المؤلف في كل مرة. ثم أقام ثلاث سنوات في استراسبورج، اهتم خلالها باللاجئين الفرنسيين، وقِبل بتحفظ ان يعود الى جنيف، نزولا عند طلب سكانها. وكان ذلك في سنة 1541 وبقى فيها الى يوم مماته في سنة 1564.
تأثير لوثر على فكر كالفن.
الخطيئة الأصلية أفسدت الإنسان عقلاً وإرادة؛ أي أن الإنسان عبد للخطيئة ولا حرية له، ولا يستطيع الحصول على الخلاص، لكن الله يمنحه إياه بالإيمان. [تبرير خارجي]..إن بر المسيح ينسب لنا. وهذا هو سبب العزاء والرجاء- الاختيار السابق: ان الله خلق البعض للحياة الأبدية، والبعض الآخر للهلاك.
تعاليم كالفن.
يشبه تعليم كالفن تعليم لوثر في الفكرة الأساسية، لكن كالفن كان أكثر منهجية من لوثر، ويشدد على بعض الأمور الخاصة، يبدو أن كالفن مأخوذ بقوة بسيادة الله" لله وحده المجد". يشدد كالفن بقوة على انحطاط الإنسان كنتيجة للخطيئة الأصلية. فالجميع هالكون، إلا أن هناك الاختيار السابق لبعض الأشخاص. ويقترح نظاماً أخلاقياً عملياً هو بمثابة تأييد التبنّي الذي به خصنا الله كأبناء له. وهذا النظام الأخلاقي يقود إلى النظام الاجتماعي، لأن الإنسان هو كائن اجتماعي
تعاليمه عن الكنيسة.
هناك كنيسة غير منظورة وتشمل جميع المختارين منذ إنشاء العالم، بمعنى أنها لا تضم اليها إلا الذين نالوا نعمة التبنّي، وهم أعضاء في جسد يسوع المسيح الروحي. والكنيسة المنظورة لابدً منها، لأن الإنسان يحتاج الى جماعة لترسيخ إيمانه وهى الكنيسة المحلية." وحيثما تعلن كلمة الله صافية وتمنح الأسرار" كانت هناك كنيسة حقيقية.
تعاليمه عن الأسرار
الأسرار فهي الدليل الخارجي على نعمة الله علينا وتثبيت إيماننا، والمعمودية دليل على مغفرة الخطايا، والجدير بالذكر هنا هو أن كالفن يدافع بقوة عن معمودية الاطفال. وأما تعليمه عن الإفخارستيا يختلف تماما عن تعليم لوثر وزونجلى:" فالمسيح نفسه يهبنا ذاته في الوقت الذي نتناول فيه الخبز والخمر".
تنظيم الكنيسة.
أعلن كالفن في كتابه "الترتيبات الكنسية" الذي صدر في سنة 1541أنه لابد من تنظيم الكنيسة تنظيماً دقيقاً. فإن عدم النظام يحسب تجديفاً على المسيح رئيس الجسد"الكنيسة" وهذا الإعلان طبقه على كنيسة جنيف التي صارت نموذجاً لسائر الكنائس البروتستانتية في العالم. هذا التنظيم ينبثق من الكتاب المقدس يتمثّل في وجود أربعة خدمات: الرعاة، الملافنة، الشيوخ والشمامسة. وفوق هذه الرتب المجمع المسكوني، الذي يتكون من الرعاة واثنى عشر شيخاً تنتخبهم السلطات... والمجمع يسهر على كل شئ في الكنيسة، وتقوم السلطة المدنية بتطبيق قراراته. ويميز كالفن تمييزاً دقيقاً بين السلطة المدنية والسلطة الكنسية. مع وجود ارتباط وثيق بينهما. لأن الدولة تتدخل في تعيين خدام الكنيسة، ولأن المجمع ينبثق من السلطات المدنية. أراد كالفن أن يجعل من جنيف مدينة مسيحية فجعل رجال الكنيسة يشرفون على نشاط الدول. كانت التعليمات والتوجيهات تشمل حياة أهل جنيف كاملة. وكان الحكم بالإعدام غير نادر، وكذلك الخلافات بين الافراد، وكثرت الاختلافات المذهبية وربما اتخذت طابعا مأسوياً يوم أٌحرق ميشيل سرفه في سنة 1553 لأنه أنكر الثالوث الأقدس.

الأعمال الاجتماعية بحسب كالفن
.
كان لكالفن أعمال مدنية عظيمة [مستشفيات، ملاجئ، مشغل، صناعة الصدف والحرير، قوانين صارمة ضد ارتفاع الأسعار، تنظيم قوانين الاستيراد، وتنظيم اجور العمال]، جعل الشعب يشعر بأنه جيش الله. ولكن بالرغم من هذا كان لهذا التنظيم تأثيرا سلبيا على الرأي العام بسبب الخوف والتعصّب
إشعاع الإصلاح الكالفينى.
قد ساهم في انتشار الإصلاح الكالفينى، إنشاء مدرسة جنيف في سنة 1553 التي أسسها تيودور دى بيذيه وهى تُدرِّس جميع المواد من الابتدائي الى التعليم العالي، فقصدها كثيرون من الاجانب لدرس العلوم اللاهوتية، واصبحوا مسئولين عن الكنائس البروتستانتية ذات النهج الكالفينى. وبذلك يكون كالفن قام بحركة إصلاحية تشمل السلطة. كنائس كثيرة اقتبست بعض عناصرها من كنيسة جنيف ونخص بالذكر النظام المشيخى [حكم الشيوخ].
القسم الثالث: الكنيسة الإنجليكانية.

كان الملك هنري الثامن أخذ لقب "المدافع عن الايمان الكاثوليكي" وتزوج من كاترين دى آرغون الاسبانية، ولم تنجب له إلا البنات. فطلب من البابا كليمنت أن يُفسخ زواجه من كاترين ليتزوج بأخرى فرفض البابا، حيث أن هذا الطلب يخالف التعليم الكاثوليكي. فأعلن نفسه رئيساً لكنيسة إنجلترا سنة 1534، وطلب من الإكليروس في إنجلترا بان يتبعوه إلا أن كثيرين تمسكوا بجوهر الإيمان وظلوا أمناء لرومة ، فأعدم الكثيرين منهم وخاصة توماس مور Tommaso Moro والاسقف فيشرFisher، إلا ان هنري الثامن حافظ على جوهر الإيمان الكاثوليكي ثم بعد وفاته تغلغلت الأفكار الكالفينية أثناء حكم وريثه إدوارد السادس في "كتاب الصلوات في سنة 1549 وفى البنود الاثنين والاربعين في سنة 1552 . وبعد وفاة ادوارد السادس اعتلت العرش ابنة الملك هنري الثامن من زوجته الأولى وأعادت الإيمان الكاثوليكي عن طريق العنف والقسوة فأعدمت أكثر من مائتي شيخ وسميت بمارى السفاحة، ثم ملكت اليزابيث الأولى من سنة 1558- 1603 فأنشأت المذهب الإنجليكانى في صيغته النهائية، واتخذت لقب" حاكمة المملكة المطلقة في الأمور الروحية والزمنية". واعاد ت كتاب الصلوات الذي وافق عليه سابقا الملك ادوارد السادس، وأصدرت البنود السبعة والثلاثين التي يقوم عليها الإيمان الانجليكانى. يبدو أن المذهب الإنجليكانى عبارة عن حل وسط، فكر لاهوتي قريب من الكالفينية إلى جانب المحافظة على صيغ تقليدية [أسقفية، والثياب الطقسية....الخ]. وتمت ملاحقة الكاثوليك والمنشقين بلا رحمة. واعتنقت اسكتلندا المذهب الكالفينى [ المشيخية ] وأعظم منظّم لها هو جون نوكس John Knoks [1514-]1554 . أما أيرلندا فرفضت رفضاً تاماً الإصلاح الذي حاولت انجلترا ان تفرضه عليها. تضم الشركة الإنجليكانية 30 كنيسة محلية وأكثر من 80 مليون شخص
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى