امتلئ يقينًا من محبة الله
الثلاثاء مارس 31, 2009 10:22 pm
Be filled with certainty of God's love امتلئ يقينًا من محبة الله
امتلئ يقينًا من محبة الله. فالمحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج. ومن خاف لم يتكمل في المحبة بعد.
احفظ وتذكر دائمًا إحسانات الرب معك في الماضي، واختبارك لمعية الرب
ومحبته. اكتبها وردِّدها، وقُل «الذي نجانا من موت مثل هذا، وهو ينجى،
الذي لنا رجاء فيه أنه سينجى أيضًا فيما بعد» (2كورنثوس1: 10).
لاتحيا وحيدًا، تعلّم أن تكون لك شركة مع الذين يدعون الله من قلب نقي.
فالرب يضمك إليه، ولكنه أيضًا يضمّك إلى جسده الذي هو الكنيسة.
ذكِّر نفسك في كل موقف أن الرب معك، مثلما فعل إليشع، الذي كان شعاره دائمًا «حي هو الرب الذي أنا واقف أمامه» (2ملوك5: 16)
تعلّم الاتكال على الرب في كل صغيرة وكبيرة في حياتك. ولا تخرج من بيتك لتواجه ضغوط يومك بمفردك.
اعلِن ضعفك دائمًا للرب، وصدِّق أنك بدونه لا تستطيع أن تفعل شيئًا، لكن ثق أنك به تستطيع كل شيء في المسيح الذي يقوّيك.
ارفع عينك عن ظروفك، وتمتّع بالرب الذي يضمّك. فربما تتماثل ظروفك مع من هم حولك، ولكنك تمتاز عنهم بمسير الرب معك.
ثق أن وليّك
حي، وهو قادر أن يضمّك أينما كنت. لا تخاف ممن يقتلون الجسد، فأقصى ما يستطيعون فعله هو أن يجعلوك معه. وهذا أفضل جدًا.
صــلاة
هبني أختبر احتوائك لي.
دعني أتعلق بك فأنت تنجيني.
خلاصات عملية
تعلّم أن تختبر معيّة الرب وحضوره معك كل يوم، وطوال اليوم. وليكن شعارك
دائمًا «جعلت الرب أمامي في كل حين لأنه عن يميني فلا أتزعزع» (مزمور16:
8).
تعلّم أن تختبر معيّة الرب وحضوره معك كل يوم، وطوال اليوم. وليكن شعارك
دائمًا «جعلت الرب أمامي في كل حين لأنه عن يميني فلا أتزعزع» (مزمور16:
8).
احذر من أن تربط حياتك الروحية وسلامك بشخص معين، ولا تتكل على ذراع
البشر، لكي لا تنهار عندما يتركك أو تفقده، بل اتكل على الرب الذي لا
يتركك ولا يهملك.
احذر من أن تربط حياتك الروحية وسلامك بشخص معين، ولا تتكل على ذراع
البشر، لكي لا تنهار عندما يتركك أو تفقده، بل اتكل على الرب الذي لا
يتركك ولا يهملك.
امتلئ يقينًا من محبة الله. فالمحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج. ومن خاف لم يتكمل في المحبة بعد.
احفظ وتذكر دائمًا إحسانات الرب معك في الماضي، واختبارك لمعية الرب
ومحبته. اكتبها وردِّدها، وقُل «الذي نجانا من موت مثل هذا، وهو ينجى،
الذي لنا رجاء فيه أنه سينجى أيضًا فيما بعد» (2كورنثوس1: 10).
لاتحيا وحيدًا، تعلّم أن تكون لك شركة مع الذين يدعون الله من قلب نقي.
فالرب يضمك إليه، ولكنه أيضًا يضمّك إلى جسده الذي هو الكنيسة.
ذكِّر نفسك في كل موقف أن الرب معك، مثلما فعل إليشع، الذي كان شعاره دائمًا «حي هو الرب الذي أنا واقف أمامه» (2ملوك5: 16)
تعلّم الاتكال على الرب في كل صغيرة وكبيرة في حياتك. ولا تخرج من بيتك لتواجه ضغوط يومك بمفردك.
اعلِن ضعفك دائمًا للرب، وصدِّق أنك بدونه لا تستطيع أن تفعل شيئًا، لكن ثق أنك به تستطيع كل شيء في المسيح الذي يقوّيك.
ارفع عينك عن ظروفك، وتمتّع بالرب الذي يضمّك. فربما تتماثل ظروفك مع من هم حولك، ولكنك تمتاز عنهم بمسير الرب معك.
ثق أن وليّك
حي، وهو قادر أن يضمّك أينما كنت. لا تخاف ممن يقتلون الجسد، فأقصى ما يستطيعون فعله هو أن يجعلوك معه. وهذا أفضل جدًا.
صــلاة
يا رب علمني كيف أرتمي في حضنك.
أشعر بالاحتياج الشديد أن تحتويني.
إن رأسي المتعبة وأفكاري المشتتة و قلبـي المضطرب وركبـي المخلعة ويديّ المرتعشة تحتاج لحضنك القوي أن يجمع شتاتي ويوحد قلبـي.
أشعر بالاحتياج الشديد أن تحتويني.
إن رأسي المتعبة وأفكاري المشتتة و قلبـي المضطرب وركبـي المخلعة ويديّ المرتعشة تحتاج لحضنك القوي أن يجمع شتاتي ويوحد قلبـي.
يا رب أشعر أني وحيد رغم أني وسط الكثيرين.
أشعر أن الناس لا يستطيعون علاج خوفي وضعفي.
أحتاج أن أمتلئ بحبك وحنانك، حضورك ووجودك، سلطانك وقوتك.
أشعر أن الناس لا يستطيعون علاج خوفي وضعفي.
أحتاج أن أمتلئ بحبك وحنانك، حضورك ووجودك، سلطانك وقوتك.
هبني أختبر احتوائك لي.
دعني أتعلق بك فأنت تنجيني.
دعني التصق بك فأنت تقويني.
دعني أرتمي عليك فأنت تحملني وتهديني يا رب.
دعني أرتمي عليك فأنت تحملني وتهديني يا رب.
مجدي صموئيل
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى