الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
القديس أغسطينوس وشهادة الرهبان الأغسطينيين في عنابا بالجزائر Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

القديس أغسطينوس وشهادة الرهبان الأغسطينيين في عنابا بالجزائر Empty القديس أغسطينوس وشهادة الرهبان الأغسطينيين في عنابا بالجزائر

الثلاثاء مارس 24, 2009 3:11 pm
القديس أغسطينس وشهادة الرهبان الأغسطينيين في عنابا بالجزائر

ما يزال ذكر القديس أغسطينس حيا في مدينة عنابا الجزائرية التي عرفته أسقفا على أبرشيتها المسماة آنذاك هيبونا حيث توفي في 28 من آب أغسطس عام 430، ولا تزال أطلال البازيليك المسيحية شاهدة على صدى تعليم وعظات هذا القديس العظيم فيها.
وبالقرب من الكنيسة المشيدة أواخر القرن التاسع عشر على اسمه فوق مرتفع مطل على مدينة عنابا، تقيم جماعة صغيرة من رهبان القديس أغسطينس تؤدي شهادة للمسيح عبر حضورها وعملها وروحانيتها.
يقول الأب رافايل عبدالله الأغسطيني من عنابا في مقابلة مع إذاعتنا إن شهادتنا ورسالتنا في الجزائر هي التشديد على أهمية الوحدة في الاختلاف، ونريد، كمسيحيين كاثوليك في بلد مسلم، الإصرار على إمكانية العيش معا بالوحدة على الرغم من كل التباينات، فالمهم هو الاحترام المتبادل.
وأشار الأب عبدالله إلى أن شمال أفريقيا وإقليم نوميديا عرفا حياة متعددة الثقافة أيام القديس أغسطينس مثل الثقافة النوميدية والفينيقية والرومانية، وتجلت قدرة أغسطينس الباهرة في جمع شمل تلك الحقائق الثقافية وتقديمها تعليما قريبا من متناول الجميع، مضيفا أنه لو قدر لأغسطينس أن يحيا اليوم في الجزائر لكان تعلم اللغة العربية ودرس القرآن ليتوصل للعيش مع القريب حياة صادقة أخوية.
وتابع الأب عبدالله قائلا إننا نسعى، على مثال أغسطينس، لطرح أحكامنا المسبقة في الآخرين جانبا كي نجد ما يجمع بيننا. فمن الضرورة بمكان أن يواصل المؤمنون في أوروبا والعالم الصلاة على نية كنيستنا في الجزائر لأنها صغيرة ومعرضة للخطر، ولكنها في الوقت عينه تشكل حضورا هاما في تلك البلاد، كنافذة صغيرة مفتوحة للجميع ومنفتحة على القريب المختلف الذي يساعد على مواصلة البحث عن الحقيقة في الله ذاته.
منقول ***
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى