الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
المكرم ماثيو تالبوت Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

المكرم ماثيو تالبوت Empty المكرم ماثيو تالبوت

السبت يونيو 20, 2020 2:52 am
المكرم ماثيو تالبوت Untitled-1-27-750x400
إعداد الأب / وليم عبد المسيح سعيد – الفرنسيسكاني
تكريم ماثيو تالبوت الذي ناضل ضدّ الإدمان على الكحول ( المُسمّى ” القدّيس السكّير”)
وُلد 2 مايوعام 1856في دبلن ايرلندا وكان تلميذاً غير منضبط إطلاقاً، إلى درجة أنّه أُرسِل للعمل في سنّ الثانية عشرة كخادم في مستودع للنبيذ والجعة، فعاد إلى منزله ثملاً من كثرة شرب الجعة.حاولت عائلته إيجاد عمل ثان له على أرصفة المرفأ.
في السابعة عشرة، باع ما يملك، حتّى ثيابه، ليشتري ما يشربه. وفي السابعة والعشرين، كان يشرب ما يكسبه من المال!
في أحد الأيّام، أقسم أنّه لن يشرب طوال ثلاثة أشهر، إلّا أنّ معاناته بلغت حدّها إلى درجة أنّه عاد وأقسم لأمّه أنّه سيعاود الشرب مع نهاية الأشهر الثلاثة.
فكان هذا بداية ارتداده، إذ أنّه بدأ يذهب إلى القدّاس كلّ يوم في الخامسة صباحاً ويتناول جسد المسيح. كما وأنّه لم ينكث بوعده الأخير، ولم يتخلّ عن آفة الشرب فحسب، بل توقّف عن التفوّه بالكلمات البذيئة، وأصبح يرغب في النوم على لوحَين، وفي الصلاة والصوم.
بعد ذلك، وجد عملاً في مستودع للخشب، وقيل إنّه حيثما كان يعمل، توقّفت عمليّات السرقة، ولم يعد أحد يسمع كلاماً بذيئاً.
كانت قراءاته الأساسية تقتصر على الكتاب المقدّس، وكان يقتصد جداً في الإنفاق. كان يكتب روحانيات بغاية العمق إنّما مليئة بالأخطاء، بسبب عدم إنهائه دراسته.
توفّي 7 يونيه عام 1925 إثر نوبة قلبيّة في شارع من شوارع دبلن.
افتُتحت دعوى تطويبه عام 1931. وفي 3 اكتوبر 1975، أعلن البابا بولس السادس عن مزاياه.
واليوم، ترقد ذخائره في كنيسة سيدة لورد في دبلن.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى