الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
صلاة رائعة قبل البحث عن شريك الحياة Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

صلاة رائعة قبل البحث عن شريك الحياة Empty صلاة رائعة قبل البحث عن شريك الحياة

الخميس يونيو 18, 2020 9:30 am
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كتب الطوباوي فريدريك أوزانام خلال شبابه صلاة للشباب العُذّاب وقد ساعدته على إيجاد توأم روحه.
قبل أن يُصبح من أهم الشخصيات في العالم الكاثوليكي في القرن التاسع عشر، والشريك المؤسس لجمعية القديس فنسنت دي بول، والعالم بالعقيدة الاجتماعية للكنيسة، ومن أحد دعاة الديموقراطية المسيحية، كان الطوباوي فريدريك يبحث كثيرًا عن دعوته. وقد تردد بين العذوبية في العالم أو الزواج أو الحياة الدينية. فصلّى للرب ليُظهر له مشيئته.
وخلال بحثه عن طريقه الخاصة، كتب صلاة للشباب العُذّاب الذين يبحثون عن توأم روحهم. وما لبث أن استجاب الله لصلواته، حتى التقى بالشابة أميلي سولاكروا. وفي 23 حزيران عام 1841، تزوج الشابان. في 24 تموز عام 1845، رُزقا بفتاة سمّاها مريم. وكان هذان الشريكان مثالًا للأزواج المسيحيين. اليوم، يُمكن لأي شخص يسعى إلى إيجاد الشريك المناسب، تلاوة صلاة الطوباوي الرائعة التالية:
“أشعر في داخلي بفراغ كبير، لا تملؤه الصداقة ولا الدراسة. لا أعرف ما يُمكن أن يملأها. هل يكون الله، أم مخلوق آخر؟ إن كان مخلوقًا، أصلي لألا يظهر في طريقي سوى عندما أصبح مستحقًا له.
أصلي من أجل أن يجلب معه ما هو ضروري من جاذبية خارجية لألا يترك مجالًا للندم؛ ولكني أُصلي أيضًا بشكل خاص من أجل أن تكون روحه رائعة، مصطحبًا معه فضيلة عظيمة، وأن يرفعني إلى الأعلى وأن لا يُحبطني، أن يكون سخيًا لأني أحيانًا قد أكون ضعيف القلب، وأن يكون تقيًا لأني حساس في كل ما يتعلق بالله، وأخيرًا أن يكون مُشفقًا لألا أشعر بالخجل أمام ضعفي.
لا تتركني يا رب، اجعلني محبوبًا؛ أنت تعلم أني لا أبحث فقط عن الحنية في الحب، إنما القوة للمحاربة من أجل الخير ومن أجل الحق. 

آمين”.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى