الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
تذكّر “صومعتك” في عيد القديس أنطونيوس الكبير Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

تذكّر “صومعتك” في عيد القديس أنطونيوس الكبير Empty تذكّر “صومعتك” في عيد القديس أنطونيوس الكبير

السبت يناير 18, 2020 3:03 am
تذكّر “صومعتك” في عيد القديس أنطونيوس الكبير 82550831_10162951061710626_5957138692026925056_n
من حكمة آباء الصحراء الذين يتقدمهم أنطونيوس المعروف بالكبير، مقولة:
“اذهب إلى صومعتك تصل الى كل ما تحتاجه معرفتك”
و لكن ما هي الصومعة؟
يفيدنا الأب رولهايزر أنّ صومعة كل منا هي مكان الدعوة التي يلتزم بها الإنسان. هي المهنة، الواجبات الإلزامية المشروعة، الكنيسة، العائلة … وهناك سوف نختبر الحياة وماذا يعني الحب. في كل مرة نلتزم “صومعتنا ” أي نكون أوفياء لالتزاماتنا سنجد المعنى…
لكن في قلب النصيحة تحذيرا:
في كل مرة تترك فيها “صومعتك”، ستعود شخصًا ناقصاً؛
فإنه في كل مرة نتخطى فيها التزاماتنا، وفي كل مرة نكون غير مخلصين، وفي كل مرة نبتعد عما ينبغي أن نفعله بطريقة مشروعة، نفقد قيمة كثمن لتلك الخيانة.
اليوم، في زمن يميل للتهرب من تحمّل المسؤولية والى رميها في وجه الآخر عبر تصرفات سلبية: نتطلع بأنطونيوس كوكب البرية ونرى روعة مثاله في الأمانة للمشورات الإنجيلية.
في عيده، معه نصلي كي نبقى أمنين للرب داخل التزاماتنا الوظيفية، الوطنية، الجامعية، الأخوية، العائلية… فتتحوّل أماكن عملنا الى أديار، وأعمالنا تلامس قدسية الأسرار، ومنازلنا تصبح ملاذ الأبرار،  وتبتسم أوطاننا في إستبشار!
في هذا المعنى كلنا مدعوين أن نكون “رهبان قديسين” حتى لو كنا في العالم أزواج وأمهات أو أباء، وزراء أو أطباء، حرفيين أو ممرضين، عمّال أو مهندسين، معلمين و أخصائيين اجتماعيين أو مصرفيين و اقتصاديين، سياسيين أو محامين…
فلنكن للمحبة مخلصين وليلتزم كل واحد منا “صومعته” فيكمل معرفته ويصلح ذاته ليصطلح مجتمعه فيجني ‘الحياة في ملئها’: ثروته!!!
يناير 17, 2020 17:24حياة روحية وصلاة, قديسون وطوباويون
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى