الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أَبلِّس ... المزكَىَّ Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أَبلِّس ... المزكَىَّ Empty أَبلِّس ... المزكَىَّ

السبت مارس 13, 2010 9:55 pm
أَبلِّس ... المزكَىَّ


سلموا على أبلّس المُزكَىَّ في المسيح
(رو16: 10)

« أبلّس » أحد المؤمنين في كنيسة رومية، أرسل له الرسول بولس تحياته ووصفه بالقول « المُزكىَّ في المسيح ». والزكي هو البريء من الذنب (1مل2: 31؛ أي33: 9؛ إر2: 34) و « زكيت قلبي » أي نقيته فصار طاهراً بريئاً من كل لوم (مز73: 13) والمُزكىَّ هو المشهود لبراءته (رو14: 18).

وأبلس في ذاته ـ كمولود المرأة ـ كيف يزكو أمام الله (أي15: 14؛ 25: 4) و« مَنْ يقول إني زكيت قلبي تطهرت من خطيتي » (أم20: 9). لكن أبلس يُرىَ هنا كمُزكىّ « في المسيح »؛ فلا نقرأ عنه أنه مُزكَّى من المسيح أو بواسطته (وإن كان هذا صحيحاً) وإنما مُزكَّى « في » المسيح.

أيها الأحباء .. إن خلاصنا وحياتنا، بل في الواقع، كل بركاتنا الروحية لا يعلنها لنا الوحي كأشياء نحصل عليها من المسيح، بل في المسيح (أف1: 3-14). فإنه لا يتسنى لنا أن نتمتع بها بالانفصال عنه كما لو كانت عطايا نستطيع أن نستحوذ عليها ونحملها بعيداً إلى حيث أردنا، بل نتمتع بها فقط بالاتحاد مع شخصه. لذلك فإن الرسول بولس قد اشتهى فوق كل الأشياء أن يوجد في المسيح لأنه فيه وَجَد بره (في3: 9)، والرسول بطرس قد أعلن أنه ليس هناك خلاص في غيره (أع4: 12). والرسول يوحنا صرَّحَ بأن الله أعطانا حياة أبدية وهذه الحياة هي في ابنه (1يو5: 11). فلا يمكن إذاً الحصول على الحياة بعيداً عن المسيح؛ فأولئك الذين لهم المسيح لهم وحدهم الحياة.

ومن ناحية أخرى ليتنا نزكي طريقنا أمامه (أي13: 15) وذلك بحفظنا كلامه (مز119: 9) وأن يتم فينا القول: « اجتهد أن تُقيم نفسك لله مُزكَّى عاملاً لا يخزَى مفصلاً كلمة الحق بالاستقامة » (2تي2: 15). وأيضاً « لأنه ليس مَنْ مدح نفسه هو المُزكَّى بل مَنْ يمدحه الرب » (2كو10: 18) فنكون مرضيين عند الله ومُزكين عند الناس (رو14: 18).

ويا ليتنا عندما يسمح لنا الرب أن نجتاز في ضيقات وآلام أن نتواضع تحت يد الله القوية لأنه « طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة. لأنه إذا تزكَّى ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه » (يع1: 12) وبالأكثر جداً توجد تزكية إيماننا للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح (1بط1: 5-7).
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى