الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الرجاء Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

الرجاء Empty الرجاء

الأحد ديسمبر 13, 2009 5:05 pm

الرجاء
"المسيح رجاء المجد" (كو1: 26)


+ الرجاء: هو احدى الفضائل الكبرى، الإيمان + الرجاء + المحبة (1كو13: 13) حسب تحديد القديس بولس الرسول.

+ هو احدى ثمار الإيمان، ومن يفقده يُضيع معه كل شيء.

+ وحينما ينقطع الرجاء، قد يقع المرء في اليأس والإحباط، والبعض يصل للإنتحار المادي (الفعلي)، أو المعنوي (بالإدمان) والإهلاك.

+ وبالرجاء أعطانا الله "عزاءً أبدياً" (2تس2: 17).

+ والمسيح هو رجاء خلاصنا، في الدنيا وفي الأبدية (اكو15: 19).

+ والذي له رجاء في الدنيا فقط "أشقى جميع الناس".

+ وقال القديس أغسطينوس: "ليكن الرجاء مرافقاً للإيمان .... في الزمان الحاضر ضيق، وفي المستقبل رجاء. وطالما كان لك ايمان فالرجاء قائم، وبه يكون لنا رجاء في الأبدية"

+ ورجاء الأشرار يكون في الدنيا، أما رجاء المؤمنين الأبرار، فهو في الأبدية، فهم وثقون في مواعيد لله. ولسان حالهم يقول:

"أنا واثق يارب في مواعيدك.. الماضية آمنت بها، والحاضرة عرفتها، والمستقبلية أرجوها.. أما أنت يارب، فأنت رجائي ونصيبي في أرض الأحياء".

+ ويقول القديس بولس الرسول: "فرحين في الرجاء" (رو12: 12)، فبدون الرجاء يسود الإضطراب والضيق والقلق وفقدان راحة البال.

+ ويكون الرجاء في الله نابعاً من الثقة في قوته وقدرته ومحبته، وفي تحقيق وعوده لنا (عب 13: 5-6) في الوقت الذي تختاره ارادته، وبالطريقة التي يدبرها لنا.

+ ويتشدد رجاءنا بتذكر صفات الله، والصبر، ودراسة سير القديسين الذين عاشوا بالرجاء، فنالوا المواعيد.

+ ويتشدد رجاءنا أيضاً، حينما نقرأ عن المرضى الذين كان لهم رجاء في الشفاء، وبعد سنوات طويلة من المعاناة، فشفاهم الله!!.

+ في الكتاب المقدس، نقرأ عن رجاء للحزاني (مريم ومرثا)، ورجاء للخطاة في رحمة الله (المرأة الخاطئة واللص اليمين......)، وكثيرين من كان لهم رجاء في نيل رضاه.

+ وقد حقق الله رجاء "القديسة مونيكا"، بعد عشرين سنة من الصلاة بدموع حتى عاد ابنها أغسطينوس إلى حضن يسوع، كما أعلنه في الكتاب "إعترافاته".

+ فعش (يا أخي / يا أختي) برجاء، ولا تستمع لشيطان اليأس، فقدان الرجاء. وبالتأكيد سوف تنال مرادك، عندما يرى الله قوة إيمانك ورجاءك وثقتك فيه، كما حدث لكثيرين من المؤمنين القدامى والمعاصرين.

اذكروني في صلواتكم

وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى