الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
المحبة تبني Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

المحبة تبني Empty المحبة تبني

الجمعة أغسطس 14, 2009 12:05 pm
المحبة تبني
المحبة تبني ( 1كو 8: 1 )
المحبة تتأنى (تصبر) وتَرفق (تُشفق) (
1كو 13: 4 )
نتعلم من 1كورنثوس 8: 1 أن «المحبة تبني»، وفي أصحاح 13 يتوسع الرسول باستفاضة في هذه الحقيقة، ويبين لنا في المقام الأول أن أعظم المواهب لمعانًا، لا قيمة لها بدون المحبة.

وثانيًا: أن المحبة هي القوة التي تحقق كل شيء، حتى في وجود المواهب. والثلاث آيات الأولى في 1كورنثوس 13 تتحدث عن المواهب التي إذا امتلكناها ومارسناها بدون محبة، يكون المجموع الكُلي لتأثيرها وثمارها "لا شيء".

وفي الآية الرابعة تَرِد أول الصفات الإيجابية العظيمة الممِّيزة لهذه المحبة: «المحبة تتأنى (تصبر) وترفق (تُشفق)». هل هناك ما يفوق طول أناة الله وترفقه في تعامله مع الإنسان المتمرد؟ لا. ولماذا؟ «لأن الله محبة» وبقدر ما نُظهر طبيعة الله فينا، سنُظهر طول الأناة والترفق تجاه الناس عمومًا، وتجاه إخوتنا أيضًا.

هذه الصفة الإيجابية تليها صفات سلبية. فالمحبة تتميز بأنها تتنافى تمامًا مع عيوب مُخجلة معينة في الشخصية والسلوك، وهي طبيعية تمامًا بالنسبة لنا كأُناس في الجسد. ويجمعها الرسول بولس في خيط واحد، وهي:

(1) حسد الآخرين. (2) التفاخر أو التعالي على الآخرين، أو كما تُرجمت "عدم اللياقة والتهور" (3) الانتفاخ أو الكبرياء نتيجة لإحساس الشخص بأهميته الفائقة (4) السلوك غير اللائق أو القبيح المُستهجن، وهو تابع أمين للفكر المُنتفخ (5) طلب ما للنفس (الأنانية واللامبالاة بمصالح الآخرين). (6) الاحتداد: الحساسية الزائدة وسرعة الاستثارة والغضب. (7) ظن السوء، سرعة إلصاق الإتهام لآخرين. (8) الفرح بالإثم، أي الفرح بالكشف عن الإثم في الآخرين وفضحه. والخيط الذي يجمع بين هذه الثمانية هي محبة الذات.

وللأسف الشديد، كم من مرة تطل هذه الصفات برأسها في حياتنا، نحن قديسو الله. وكم من السهل أن نجنح بسلوكنا في محبة الذات، كما تجنح السفينة في أوحال الشاطئ. فما الذي يستطيع أن يرفعنا منها؟ لا شيء إلا موجة مّد قوية من محبة الله.
ارجو قراءة نشيد المحبة في رسالة كورنثوس الاولي الاصحاح 13
واذكروني في صلواتكم
وليم اسكندر
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى