الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الرئيس شيميل وأمه Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

الرئيس شيميل وأمه Empty الرئيس شيميل وأمه

الأربعاء أبريل 22, 2009 8:56 pm



كان شيميل


Schimel

قائدًا لشعب منطقة القوقاز الذي كان يقاوم لمدة طويلة تقدُم الروس إلى
بلادهم. أما ما كان يحزن قلب هذا القائد فهو انتشار الفساد بين شعبه، خاصة
الرشوة، وقد استخدم كل وسيلة لإصلاح حال شعبه دون جدوى.
أخيرًا حدد الرئيس موعدًا لتنفيذ قانون قاسي، وهو أن من يُضبط متلبسًا
بجريمة الرشوة، يُعرّى ظهره ويُجلد مائة جلدة علانية، دون استثناء. يخضع لهذا
القانون الجميع، سواء كانوا رجالاً أو نساءً، ولا يُعفي منه حتى الشيوخ
والمرضى.
انتهت المهلة، وألقي القبض على أول مرتشية، كانت المفاجأة أنها أم
الرئيس نفسه.
أُخطر الرئيس بما حدث، فبدأ يتساءل داخل نفسه:
"هل تُعفي والدتي من الجلدات؟
وكيف يحترم الشعب القانون؟
أين هي العدالة؟
وهل تتحمل والدتي مائة جلدة على ظهرها؟!"
صرخ شيميل قائلاً: "العدالة فوق الكل! لتُعاقب والدتي".
توسل كثير من شعبه إليه أن يعفو عنها، معطيًا إيّاها فرصة أخرى. أما هو
ففي حزم أمر بجلد والدته.
حضر الرئيس نفسه لحظات الجلد، ولم يكن بالسهل عليه أن يرى والدته وقد
تعرّى ظهرها وانهالت الجلدات عليها. كانت الجلدات تسقط على ظهر الأم وهي تصرخ
بمرارة…
إذ تمت الخمس الجلدات الأولى، لم يحتمل شيميل المنظر، بل نزل بسرعة إلى
موقع الجلد، وطلب من الجلاّد أن يُكمل بقية الجلدات على ظهره.
لم تحتمل الأم أن ترى ابنها يسقط تحت عقوبة خطيتها، فكادت تموت حزنًا
على ما فعلته!
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى