أعجوبة يوم الجمعة العظيمة… شعرت بقوّة رهيبة تدخل جسمها، ركعت، قامت وبدأت بالركض !
الثلاثاء أبريل 14, 2020 12:50 am
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منذ سنيتن، وخلال رحلة عمل إلى بوردو الفرنسية، التقيت مارتين في رعيّة القديس فيكتور في بوردو، واخبرتني تفاصيل مذهلة.
تلقّت مارتين سرّ العماد في طفولتها، غير إنها لم تعرف شيئاً عن مسيحيتها بعد ذلك اليوم.
توفّي والدها وأمها لم تكن تمارس مسيحيتها، وتلاعبت الحياة بمارتين التي حبلت وأجهضت طفلاً من أطفالها خارج إطار الزواج.
وضعت مارتين حياتها بين أيادي المنجّمين الذين ضحكوا عليها وأخذوا مالها إلى أن عاد وتدخّل يسوع في حياتها بعد أن فقدت الأمل في كلّ شيء.
ابنة الستين سنة، عادت إلى المسيحية عام 2010، وكان للعذراء مريم الدور الكبير في ارتدادها.
القصة التي ننقلها اليكم اليوم هي قصة شفائها من مرض في الظهر، حيث لم يكن باستطاعتها الحراك وهي تعمل في تنظيف المنازل في بوردو والمحيط.
قالت إنه يوم الجمعة العظيمة عام 2010، لم يعد باستطاعتها الوقوف، فطلبت من يسوع نعمة الشفاء، واخبرت أنه للحال شعرت بقوة وصوتاً في داخلها يقول: سامحي.
مارتين التي عانت في حياتها الكثير والتي تابت عن أخطائها، كانت تكنّ حقداً كبيراً تجاه أشخاص كثيرين وهي لم تعرف المسامحة يوماً. قررت أن تسامح، كما سامح يسوع صالبيه.
يوم الجمعة العظيمة كان يوم تحوّل كبير، فهي عندما قررت طلب نعمة الشفاء، ركعت على رجليها مع أنها كانت تعلم أنه من الصعب عليها الركوع بسبب وجعها، وسرعان ما شعرت بقوة كبيرة في جسمها، ركعت، وقامت وبدأت تركض في الكنيسة.
ها هي تعود إلى عملها المعتاد وتؤكّد أنّ وجعها كان كبيراً وهي التي كانت كالمشلولة.
قصة مارتين ليست في شفائها، بل في ارتدادها الى يسوع من جديد.
منذ سنيتن، وخلال رحلة عمل إلى بوردو الفرنسية، التقيت مارتين في رعيّة القديس فيكتور في بوردو، واخبرتني تفاصيل مذهلة.
تلقّت مارتين سرّ العماد في طفولتها، غير إنها لم تعرف شيئاً عن مسيحيتها بعد ذلك اليوم.
توفّي والدها وأمها لم تكن تمارس مسيحيتها، وتلاعبت الحياة بمارتين التي حبلت وأجهضت طفلاً من أطفالها خارج إطار الزواج.
وضعت مارتين حياتها بين أيادي المنجّمين الذين ضحكوا عليها وأخذوا مالها إلى أن عاد وتدخّل يسوع في حياتها بعد أن فقدت الأمل في كلّ شيء.
ابنة الستين سنة، عادت إلى المسيحية عام 2010، وكان للعذراء مريم الدور الكبير في ارتدادها.
القصة التي ننقلها اليكم اليوم هي قصة شفائها من مرض في الظهر، حيث لم يكن باستطاعتها الحراك وهي تعمل في تنظيف المنازل في بوردو والمحيط.
قالت إنه يوم الجمعة العظيمة عام 2010، لم يعد باستطاعتها الوقوف، فطلبت من يسوع نعمة الشفاء، واخبرت أنه للحال شعرت بقوة وصوتاً في داخلها يقول: سامحي.
مارتين التي عانت في حياتها الكثير والتي تابت عن أخطائها، كانت تكنّ حقداً كبيراً تجاه أشخاص كثيرين وهي لم تعرف المسامحة يوماً. قررت أن تسامح، كما سامح يسوع صالبيه.
يوم الجمعة العظيمة كان يوم تحوّل كبير، فهي عندما قررت طلب نعمة الشفاء، ركعت على رجليها مع أنها كانت تعلم أنه من الصعب عليها الركوع بسبب وجعها، وسرعان ما شعرت بقوة كبيرة في جسمها، ركعت، وقامت وبدأت تركض في الكنيسة.
ها هي تعود إلى عملها المعتاد وتؤكّد أنّ وجعها كان كبيراً وهي التي كانت كالمشلولة.
قصة مارتين ليست في شفائها، بل في ارتدادها الى يسوع من جديد.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى