- fr lukas rasmiعضو مميز
يوميات الأستاذ عبد ربه المسلم في مصر المسيحيحة 3
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 11:44 am
يوميات الاستاذ عبد ربه المسلم في مصر المسيحية 3
منقول من موقع منتدى الحوار
انهارده الاستاذ عبد ربه حصلت معاه مشكله كبيره جدا كان هايروح فيها كانوا المسيحيين المفتريين هايدبحوه وبعدها كان هايخش المعتقل والدبان الازرق مكانش هايعرف طريق جرته
تعالو نشوف حصل ايه للاستاذ عبد ربه
الاستاذ عبد ربه كان نايم فى امانه الله وفى عز ما هو نايم كالعاده على الساعه خمسه صباحا يصحى مفزوع على صوت ميكرفونات الكنيسه وهى مشغله قداسات بصوت عالى وبعد تقريبا نص ساعه برضو بداْ القسيس اللى صوته زى صوت الفنان عباس فارس يقول بصوت مزعج جدا كير يالاى سون كيريالاى سون يارب ارحم يارب ارحم يلا نصلى يلا نصلى طبعا الاستاذ عبد ربه قام مفزوع وماعرفش ينام لغايه ما جه ميعاد شغله قام ياخد الدوش بتاعه لقى
جاله تليفون من البلد بيقولوله الحق يا عبد ربه الدنيا مولعه هنا فى البلد الحق تعال بسرعه
الراجل بسرعه راح ركب القطار وجرى على البلد واول ما دخل البلد لقى الدنيا خربانه والبوليس محاصر البلد والامن المركزى كله واقف متاْهب لاى هجوم سال فيه ايه قالوله امشى وانت ساكت والا هاتتاخد
الراجل فضل ماشى ماشى لغايه ما وصل بيت اهله والشوارع ماليانه امن طول الطريق ولما وصل عند اهله فوجىء ان بيوت قرايبه كلها محروقه واهله محبوسين فى البيوت ومش عارفين يطلعو خبط فتحوله
اول ما دخل طبعا سال فيه ايه وايه البيوت المحروقه دى؟
قالوله واللهى ماعملنا شىء احنا كل اللى حصل ان بلدنا مافيهاش ولا جامع وشان نصلى بنضطر نروح المركز اللى جنينا فاقولنا نبنى جامع لقينا المسيحيين هجمو على الجامع هدوه وضربو فينا بالنار وراحو على بيوتنا وحرقوها واتصلنا بالمطافى والبوليس محدش جه غير لما المسيحيين بهدلونا وبعد ما البوليس جه اخدونا وحبسو كل الشباب بتوعنا وقالولنا انتو مش عارفين ان انتو لما تحبو تبنو جمع لازم تاخدو موافقه من المحافظ وامن الدوله ونشوف اذا كان الحاله الامنيه هاتسمح انكم تبنو جامع ولا لا؟ وبعدين بقالنا 10 سنين مستنيين الحاله الامنيه تسمح فاقلنا نبنى جامع صغير ومكناش هانزعج الاخوه المسيحيين خالص كنا هانصلى فى حالنا وبهدوء ومحدش هايسمعلنا حس
طبعا وهما بيتكلمو وبيحكو للاستاذ عبد ربه فوجئو ان فى جود الامن سيل من الشباب المسيحيين يتقدمهم قسيس ويهتف وهم وراءه بهتافات معاديه للمسلمين والاسلام وعن الدفاع عن المسيحيه والمسيحيين من بناء المساجد للكفره المسلمين و يحملون السيوف والجنازير وكرات النار ويقذفونها على بيوت المسلمين وعمالين يهتفو ويقولو بسم الصليب هانولع فى الكفار وقامت الحرائق مره اخرى واشعلو الهرائق حتى اصاب الاستاذ عبد ربه حجر فى راسه وسالت دمائه هو واهله وعندها هجمت الشرطه وقبضت على بعض الشباب المسيحى المتهور واخذو معهم الاستاذ عبد ربه واهله وهناك بدات التحقيقات لان المسلمين بداو يرسلو بالشكاوى الى الامم المتحد ومراكز حقوق الانسان ويطلبو من العالم نجددهم من ايدى المسيحيين لانهم مضطهدون وبدا العالم يضه مصر ضمن البلاد التى تضطهد الاقليات اللمسلمه
وبدات التحقيقات فى مكاتب امن الدوله وجلسات الصلح لكن كانو المسيحين شرطهم الوحيد ان لا يبنى هذا المسجد المهم بعد اجتماعات ومداولات وجلسات كثيره جدا اعطى الامن تصريح للمسلمين ببناء مسجد صغير لا يزيد عن 100 متر وبدا البناء فى حراسه مشدده وفى هدوء تام وفى عز البناء وجدو قلابات الظلط والحديد ومواد البناء ترمى امامن المسجد طبعا فكرو ان هذه المواد تبرع من بعض الاخوه للمسجد لكن المفجاءه كانت ايه؟
كانت هى ان المسيحيين قررو بناء كنيسه امام المسجد مباشره لانه مايصحش يتبنى جامع وماتكونش قدامه كنيسه تزعجه بميكرفوناتها طول اليوم وطبعا بعد بناء الكنيسه والمسجد الكنيسه اوسع واكبر واعلى من المسجد بمراحل حتى لا ينتصر الاسلام على المسيحيه وطل الليل والنهار ميكرفونات الكنيسه موجهه على المسجد وطبعا الكنيسه تبنى بدون ترخيص ولا اى اجراءت بالاضافه انها تدخلها المرافق فى ثانيه وبالمجان وعلى نفقه الدوله اما المسجد يا حرام كل شىء على حساب المسلمين دافعى الضرائب مثلهم مثل المسيحيين
واخيرا بني المسجد الذى كانو يحلمون به المسلمين بقالهم سنين وايضا بنيت الكنيسه التى يوجد منها كتير فى اليلد ولكن الكنيسه مدججه بالميكرفونات الكثيره والمسجد المسكين لا حول ولا قوه وهداْت الامور بضعه من الوقت لحين اشعار اخر وبدا الاستاذ عبد ربه اللى شاف كم يوم ما بين الحرائق والقتال من الميحيين المفتريين وبين اعتقاله مؤقتا فى امن الدوله الخ الخ وعاد سالما الى بيته فى حاله يرثى لها ما بين شعوره بالظلم والاضطهاد وبين حياته التى يعيشها بالكاد
والى اللقاء فى يوم اخر من يوميات عبد ربه المسلم فى مصر المسيحيه
منقول من موقع منتدى الحوار
انهارده الاستاذ عبد ربه حصلت معاه مشكله كبيره جدا كان هايروح فيها كانوا المسيحيين المفتريين هايدبحوه وبعدها كان هايخش المعتقل والدبان الازرق مكانش هايعرف طريق جرته
تعالو نشوف حصل ايه للاستاذ عبد ربه
الاستاذ عبد ربه كان نايم فى امانه الله وفى عز ما هو نايم كالعاده على الساعه خمسه صباحا يصحى مفزوع على صوت ميكرفونات الكنيسه وهى مشغله قداسات بصوت عالى وبعد تقريبا نص ساعه برضو بداْ القسيس اللى صوته زى صوت الفنان عباس فارس يقول بصوت مزعج جدا كير يالاى سون كيريالاى سون يارب ارحم يارب ارحم يلا نصلى يلا نصلى طبعا الاستاذ عبد ربه قام مفزوع وماعرفش ينام لغايه ما جه ميعاد شغله قام ياخد الدوش بتاعه لقى
جاله تليفون من البلد بيقولوله الحق يا عبد ربه الدنيا مولعه هنا فى البلد الحق تعال بسرعه
الراجل بسرعه راح ركب القطار وجرى على البلد واول ما دخل البلد لقى الدنيا خربانه والبوليس محاصر البلد والامن المركزى كله واقف متاْهب لاى هجوم سال فيه ايه قالوله امشى وانت ساكت والا هاتتاخد
الراجل فضل ماشى ماشى لغايه ما وصل بيت اهله والشوارع ماليانه امن طول الطريق ولما وصل عند اهله فوجىء ان بيوت قرايبه كلها محروقه واهله محبوسين فى البيوت ومش عارفين يطلعو خبط فتحوله
اول ما دخل طبعا سال فيه ايه وايه البيوت المحروقه دى؟
قالوله واللهى ماعملنا شىء احنا كل اللى حصل ان بلدنا مافيهاش ولا جامع وشان نصلى بنضطر نروح المركز اللى جنينا فاقولنا نبنى جامع لقينا المسيحيين هجمو على الجامع هدوه وضربو فينا بالنار وراحو على بيوتنا وحرقوها واتصلنا بالمطافى والبوليس محدش جه غير لما المسيحيين بهدلونا وبعد ما البوليس جه اخدونا وحبسو كل الشباب بتوعنا وقالولنا انتو مش عارفين ان انتو لما تحبو تبنو جمع لازم تاخدو موافقه من المحافظ وامن الدوله ونشوف اذا كان الحاله الامنيه هاتسمح انكم تبنو جامع ولا لا؟ وبعدين بقالنا 10 سنين مستنيين الحاله الامنيه تسمح فاقلنا نبنى جامع صغير ومكناش هانزعج الاخوه المسيحيين خالص كنا هانصلى فى حالنا وبهدوء ومحدش هايسمعلنا حس
طبعا وهما بيتكلمو وبيحكو للاستاذ عبد ربه فوجئو ان فى جود الامن سيل من الشباب المسيحيين يتقدمهم قسيس ويهتف وهم وراءه بهتافات معاديه للمسلمين والاسلام وعن الدفاع عن المسيحيه والمسيحيين من بناء المساجد للكفره المسلمين و يحملون السيوف والجنازير وكرات النار ويقذفونها على بيوت المسلمين وعمالين يهتفو ويقولو بسم الصليب هانولع فى الكفار وقامت الحرائق مره اخرى واشعلو الهرائق حتى اصاب الاستاذ عبد ربه حجر فى راسه وسالت دمائه هو واهله وعندها هجمت الشرطه وقبضت على بعض الشباب المسيحى المتهور واخذو معهم الاستاذ عبد ربه واهله وهناك بدات التحقيقات لان المسلمين بداو يرسلو بالشكاوى الى الامم المتحد ومراكز حقوق الانسان ويطلبو من العالم نجددهم من ايدى المسيحيين لانهم مضطهدون وبدا العالم يضه مصر ضمن البلاد التى تضطهد الاقليات اللمسلمه
وبدات التحقيقات فى مكاتب امن الدوله وجلسات الصلح لكن كانو المسيحين شرطهم الوحيد ان لا يبنى هذا المسجد المهم بعد اجتماعات ومداولات وجلسات كثيره جدا اعطى الامن تصريح للمسلمين ببناء مسجد صغير لا يزيد عن 100 متر وبدا البناء فى حراسه مشدده وفى هدوء تام وفى عز البناء وجدو قلابات الظلط والحديد ومواد البناء ترمى امامن المسجد طبعا فكرو ان هذه المواد تبرع من بعض الاخوه للمسجد لكن المفجاءه كانت ايه؟
كانت هى ان المسيحيين قررو بناء كنيسه امام المسجد مباشره لانه مايصحش يتبنى جامع وماتكونش قدامه كنيسه تزعجه بميكرفوناتها طول اليوم وطبعا بعد بناء الكنيسه والمسجد الكنيسه اوسع واكبر واعلى من المسجد بمراحل حتى لا ينتصر الاسلام على المسيحيه وطل الليل والنهار ميكرفونات الكنيسه موجهه على المسجد وطبعا الكنيسه تبنى بدون ترخيص ولا اى اجراءت بالاضافه انها تدخلها المرافق فى ثانيه وبالمجان وعلى نفقه الدوله اما المسجد يا حرام كل شىء على حساب المسلمين دافعى الضرائب مثلهم مثل المسيحيين
واخيرا بني المسجد الذى كانو يحلمون به المسلمين بقالهم سنين وايضا بنيت الكنيسه التى يوجد منها كتير فى اليلد ولكن الكنيسه مدججه بالميكرفونات الكثيره والمسجد المسكين لا حول ولا قوه وهداْت الامور بضعه من الوقت لحين اشعار اخر وبدا الاستاذ عبد ربه اللى شاف كم يوم ما بين الحرائق والقتال من الميحيين المفتريين وبين اعتقاله مؤقتا فى امن الدوله الخ الخ وعاد سالما الى بيته فى حاله يرثى لها ما بين شعوره بالظلم والاضطهاد وبين حياته التى يعيشها بالكاد
والى اللقاء فى يوم اخر من يوميات عبد ربه المسلم فى مصر المسيحيه
رد: يوميات الأستاذ عبد ربه المسلم في مصر المسيحيحة 3
الأربعاء نوفمبر 24, 2010 1:12 am
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى