الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
مزمور 130 (129 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

مزمور 130 (129 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير Empty مزمور 130 (129 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير

الخميس أكتوبر 28, 2010 1:49 am
في هذه الساعة نذكر دفن الرب يسوع ونزوله إلى الجحيم ليخلص قديسيه من هناك. والنوم يسميه البعض الموت الصغير، فالمسيح قال عن لعازر حين مات "حبيبنا لعازر قد نام" ونحن في صلاة النوم نذكر أننا سننام أي سنموت يوماً ما، فنقدم توبة قبل أن تأتي تلك الساعة، وكما نرجو أن نقوم في الصباح التالي بعد نومنا، نرجو أن تكون لنا أبدية سعيدة مع الله في القيامة حين نقوم في اليوم الأخير.

وهذا المزمور هو من ضمن ترانيم المصاعد. وكنا قد توقفنا في المزمور السابق مباشرة عند الاضطهادات والآلام التي تعاني منها الكنيسة في هذا العالم، أو الآلام ومكائد إبليس ضد النفس طالما كنا متغربين عن السماء، وماذا تفعل النفس المتألمة؟



آية (1): "من الأعماق صرخت إليك يا رب."

من الأعماق صرخت إليك يا رب= من عمق الأحزان أو عمق الآلام أو عمق الخطية (إذ تقدم النفس توبة ترجو معونة الله). ومن أعماق القلب وليس من الشفتين فقط. وبالنسبة للمسيح فالاعماق تشير للجحيم الذي ذهب اليه بعد موته علي الصليب ليخلص من فيه. ولمن نصرخ ونلجأ إلا لله وحده. صرخت= ليس المعنى تعلية الصوت، إنما رفع القلب لله، والصلاة بإرادة عقلية وبكل الحواس. والمسيح صرخ والله استجاب له وخلص الكنيسة.



آية (2): "يا رب اسمع صوتي لتكن أذناك مصغيتين إلى صوت تضرعاتي."

يجب أن يكون لنا إيمان بأن الله يستجيب إن طلبنا بإيمان. (عب16:4).



آية (3): "إن كنت تراقب الآثام يا رب يا سيد فمن يقف."

لو عاملنا الله بعدله كما نستحق لهلكنا، ولا أمل لنا سوى مراحمه لذلك لا تكف الكنيسة عن ترديد صلاة "يا رب إرحم"



آية (4): "لأن عندك المغفرة لكي يخاف منك."

لأن عندك المغفرة= المسيح الذي صار به غفران خطايانا جاء من عند الآب. لكي يخاف منك= ليس معنى مراحم الله وغفرانه أن نقول، قد ضمنا الخلاص فلنفعل كما نريد، بل لنتمم خلاصنا بخوف ورعدة، فالله في عدله سمح أن إبنه يصلب، فإن أهملنا خلاصاً هذا مقداره، ولم نقدم توبة ونمتنع عن خطايانا فكم تكون عقوبتنا (عب3:2).



آية (5): "انتظرتك يا رب انتظرت نفسي وبكلامه رجوت."

علينا أن ننتظر الرب بثقة في وعوده فهو يحققها في الوقت الذي يراه مناسباً. فهو في ألامه، ونحن في ألام هذا العالم علينا أن نثق في الخلاص وفي وعود الرب لنا.



آية (6): "نفسي تنتظر الرب أكثر من المراقبين الصبح أكثر من المراقبين الصبح."

الحارس على الأسوار ينتظر الصبح بفارغ صبر ليذهب ليستريح، هكذا علينا أن ننتظر مجيء الرب شمس البر، فنستريح من ألام هذا العالم "هنا رجاء في القيامة" وفي السبعينية ترجمت الآية أكثر من المراقبين الصبح= من محرس الصبح إلى الليل. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). بمعنى أن الحراسات في الليل تنقسم إلى 4 نوبات من الساعة 6 إلى الساعة 9 والثانية من الساعة 9 إلى الساعة 12 والثالثة من الساعة 12 إلى الساعة الثالثة والرابعة وتسمى محرس الصبح تبدأ من الساعة 3 صباحاً حتى الساعة 6 صباحاً. ويكون المعنى أننا ننتظر الرب منذ الصباح وحتى المساء أي دائماً نحن متكلين عليه ، نظرنا عليه دائما متوقعين منه خلاصا.



آية (7): "ليرج إسرائيل الرب لأن عند الرب الرحمة وعنده فدى كثير."

المرتل ينصح كل إنسان أن يترجي الرب فعنده فدى كثير= عنده خلاص لكل ألامنا.



آية (8): "وهو يفدي إسرائيل من كل آثامه."

نبوة واضحة عن عمل المسيح الكفاري الفدائي.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى