الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
مزمور 95 - تفسير سفر المزامير Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

مزمور 95 - تفسير سفر المزامير Empty مزمور 95 - تفسير سفر المزامير

الأحد أكتوبر 10, 2010 11:16 pm
المزامير 95-100 هي مزامير تسبيح لله لأنه قد ملك. وتستخدم هذه المزامير في العبادة.

اقتبس بولس الرسول في (عب3،4) من هذا المزمور، لذلك نفهم أن الراحة المشار إليها هنا، المراد بها هو الخلاص الذي قدمه المسيح للكنيسة وفي (عب7:4) ينسب بولس الرسول المزمور لداود وهكذا فعلت الترجمة السبعينية في عنوان المزمور.



الآيات (1،2): "هلم نرنم للرب نهتف لصخرة خلاصنا. نتقدم أمامه بحمد وبترنيمات نهتف له."

دعوة لنا جميعاً لنرنم ونسبح الله على الخلاص الذي صنعه والراحة التي أعدها لنا.



الآيات (3-5): " لأن الرب اله عظيم ملك كبير على كل الآلهة. الذي بيده مقاصير الأرض وخزائن الجبال له. الذي له البحر وهو صنعه ويداه سبكتا اليابسة."

نرتل لله لأنه عظيم وفوق الجميع حتى آلهة الأمم (الشياطين) او الألهة هم الرؤساء والقضاة على الأرض (مز82) أو الملائكة. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). الذي بيده مقاصير الأرض= أي الأماكن العميقة في الأرض، وأصل الكلمة يشير (للاختراق واختبار حقيقة الشئ) وخزائن الجبال له= أصل الكلمة يشير لمن يتعب ويكد ليستخرج كنزاً من الجبال. ويصير معنى الآية، أن الله بقوته فتش عن الإنسان (الذي في نظر الله مثل كنز يفرح به) حتى يأتي به من أعمق نقطة في الأرض، يطهره من عمق خطاياه ويجعله سماوياً كالجبال.



الآيات (6-11): " هلم نسجد ونركع ونجثو أمام الرب خالقنا. لأنه هو إلهنا ونحن شعب مرعاه وغنم يده. اليوم أن سمعتم صوته. فلا تقسّوا قلوبكم كما في مريبة مثل يوم مسة في البرية. حيث جربني آباؤكم. اختبروني. ابصروا أيضا فعلي. أربعين سنة مقت ذلك الجيل وقلت هم شعب ضال قلبهم وهم لم يعرفوا سبلي. فأقسمت في غضبي لا يدخلون راحتي."

هي دعوة لمن بحث عنهم الله وهيأ لهم راحة أن يأتوا ويسجدوا له ولا يقسوا قلوبهم كما فعل الشعب في البرية فهلكوا ولم يدخلوا أرض الميعاد، أرض راحتهم. اليوم أن سمعتم= هو الزمان الحاضر.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى