الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
مزمور 64 - تفسير سفر المزامير Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

مزمور 64 - تفسير سفر المزامير Empty مزمور 64 - تفسير سفر المزامير

الأحد أكتوبر 10, 2010 10:38 pm
هذا المزمور هو تعبير عن العداوة المستمرة بين نسل المرأة ونسل الحية. فهناك قتال ثائر دائماً ضد القديسين من إبليس وجنوده.



الآيات (1-6): "استمع يا الله صوتي في شكواي. من خوف العدو احفظ حياتي. استرني من مؤامرة الأشرار من جمهور فاعلي الإثم. الذين صقلوا ألسنتهم كالسيف. فوّقوا سهمهم كلاما مرّا. ليرموا الكامل في المختفى بغتة يرمونه ولا يخشون. يشددون أنفسهم لأمر رديء. يتحادثون بطمر فخاخ. قالوا من يراهم. يخترعون إثما تمموا اختراعا محكما. وداخل الإنسان وقلبه عميق."

هي صرخة المرنم يشكو لله ليحفظ حياته بلا عثرة، فهو خائف من مؤامرات الأعداء الأشرار. الذين يشتكون عليه ظلماً= صقلوا ألسنتهم كالسيف. ويرمون سهامهم على الإنسان الكامل وهو لا يراهم إذ هم في المختفى= أي يكمنون للنفس البريئة. ولا يخشون إنتقام عدل الله منهم. وقالوا من يراهم= فهم لا يشعرون أن الله يرى كل شئ وسيعاقب. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). داخل الإنسان وقلبه عميق= شرورهم عميقة في قلوبهم وتدبيراتهم في الخفاء داخل قلوبهم. ونلاحظ أنه كلما أزدادت الخطية يزداد عمي الإنسان داخل قلبه فلا يعود يرى أن الله غاضب وأنه سينتقم من الشر والشرير.



الآيات (7-10): "فيرميهم الله بسهم بغتة كانت ضربتهم. ويوقعون ألسنتهم على أنفسهم. ينغض الرأس كل من ينظر إليهم. ويخشى كل إنسان ويخبر بفعل الله وبعمله يفطنون. يفرح الصدّيق بالرب ويحتمي به ويبتهج كل المستقيمي القلوب."

هنا نرى الله المنتقم العادل القدوس، الذي لا يقبل الشر ولا يسكت عليه والضربة تأتي فجأة عليهم بينما هم يشعرون أنهم في قوتهم قادرين على حماية أنفسهم (أع22:12،23). ويوقعون ألسنتهم على أنفسهم= ترتد مؤامراتهم عليهم (هامان كمثل) وسيتعجب كل من يراهم كيف تحولت قوتهم وكبريائهم إلى لا شئ.

الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى