الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
العلاج الإلهي Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
sr.Mari safaa F
sr.Mari safaa F
عضو فعال
عضو فعال

العلاج الإلهي Empty العلاج الإلهي

الأحد أغسطس 01, 2010 1:03 pm
[right]العلاج الإلهي
"الساعي بالوشاية يفشى السر. والأمين الروح يكتم الأمر"
(
أم 11: 13 )
إن الوشاية أو نقل المذمة حتى ولو كانت صحيحة، أمر بالغ الأذى لايحبه الله. فإذا كان هناك خطأ، فإن إنذار المحبة بينك وبين أخيك وحدكما وكتمان الغلطة عن الآخرين هو تصرف بحسب فكر الله.

وبهذه المناسبة نجد في خروج 37 كلمة ذات أهمية: فإن الأعداد من 17-24 تتناول صُنع المنارة للخيمة. ومن بين القطع اللازمة للمنارة، الملاقط والمنافض، لايوجد سراج يبقى مشتعلاً طويلاً بدون استخدام الملاقط. ومن هنا رأى الله في حكمته أن يعدّ موسى شيئاً كهذا قد يبدو في الظاهر بلا قيمة.
لقد كانت الملاقط مصنوعة "من الذهب" وهو المعدن الذي يرمز إلى المجد الإلهي. ويشير أيضاً إلى البر الكامل (رؤ 3: 18 ) . فقد يحدث أن واحداً من قدسي الله يفقد نضارته، ولا يعود يضيء لامعاً لله كما كان من قبل. فالكاهن ومعه الملاقط الذهبية، هو الذي يقوم بهذه العملية الشاقة، وهي عملية [تنفيض] السُرج. "أيها الأخوة إن وقع إنسان في زلة ما، فاصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة ناظراً إلى نفسك لئلا تجرب أنت أيضاً" (رؤ 3: 18 ) . وبهذه الطريقة تتم عملية (التنفيض) بحسب فكر الله ويعود نورنا يشتعل مرة أخرى وبأكثر لمعان.

ولكن ماذا بعد ذلك؟ هل نذيع علي الملأ غلطة هذا الشخص ونجعلها موضوع مناقشة عامة؟ ففي أيام المنارة لم تكن هناك ملاقط فقط، بل كانت هناك أيضاً منافض (وهي أوانى يلقى فيها رماد السُرج) وكانت المنافض من ذهب أيضاً. فكان على الكاهن أن يلقى في هذه المنافض الذهبية تلك القطع السوداء التي كان قد أزالها من الفتيلة.

وبهذه الوسيلة الحكيمة يمكن استرداد كثيرين من الشاردين الذين غرقوا في طين الحمأة. وبها أيضاً يتمجد ويكرم ربنا يسوع، فإنه هو القائل "فإن كنت وأنا السيد والمعلم قد غسلت أرجلكم، فأنتم يجب عليكم أن يغسل بعضكم أرجل بعض".
اعطنا يارب ان نصلي من اجل الخطاه ونساعدهم علي التوبه ولانكون سبب عثره لهم بالوشايه ونقل الكلام وفضيحتهم بل نستر عليهم كما سترت علينا انت
+++
[/right]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى