الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
 أنا هو باب الخراف – الأب وليم سيدهم Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

 أنا هو باب الخراف – الأب وليم سيدهم Empty أنا هو باب الخراف – الأب وليم سيدهم

السبت يونيو 20, 2020 2:38 am
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقول الانجيل لمن يريد أن يتبع المسيح “اُدْخُلُوا مِنَ الْبَاب الضَّيِّقِ(مت 7: 13)” والباب هو الحد الذي يفصل بين العالم بأجمعه وبين “البيت” أو في حالة الراعي بين “الحظيرة” إن مدلول الباب هو الوسيلة الشرعية الوحيدة للدخول والخروج من أى مكان محدد سواء منزل أم مكان مقدس مثل الكنيسة أو الجامع أو المعبد.
فلكل بيت صاحب أو مالك لا يستطيع أن يدخل البيت إلا من يفتح له صاحب البيت أو من ينوب عنه، ويذكرنا الإنجيل يقول يسوع: “هنَذَا وَاقِفٌ عَلَى الْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ الْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي.” (رؤ 3: 20) متحدثًا عن أبواب قلوبنا.
ونتحدث في لغتنا اليومية عن “باب السماء” أو “باب جهنم” فهذه الأماكن لها أيضًا أبواب. ويستلهم القديس يوحنا صورة الراعي والخراف ويضعها في صلب حديث يسوع عن نفسه كراعٍ ليس كبقية الرعاة.
وهنا نذكر كيف استأثرت الطبقة الكهنوتية والفريسية بباب هيكل أورشليم مسكن الله العلي، وكيف أنهم فضلوا المهام والأماكن حسب مصالحهم وأهوائهم ضاربين عرض الحائط بما أراده ورآه الله في تنظيم العلاقة بينه وبين الشعب اليهودي، إلا أن الكتاب المقدس يبرز إحتجاج المسيح على تحويل هذا المكان المقدس إلى “مغارة لصوص”.
يتحدث المسيح عن باب محدد هو باب حظيرة المؤمنين باسمه، ويعلن أنه على غرار الخراف التي تعرف صوت صاحبها هكذا المؤمنون باسمه يعرفون صوته كراعٍ لهم ولا يعرفون صوت “الغريب” كذلك تميز يسوع بين الراعي وبين الذئب، فالذئب لا يدخل  من الباب ولكن يقفز من الشباك، لأنه ليس براعٍ بل هو قاتل، والراعي الصالح يسير أمام خرافه لأنه هو الطريق الحق.
اليوم نخضع في عصر المعلومات لنداءات عنيفة تدعونا إلى إتباع لن يقدمون أنفسهم كأنهم رعاة. إنهم يدعونا إلى أبواب كثيرة إلى جانب الباب الذي يختصه المسيح، فهناك باب عشاق الدولار وباب عشاق المخدرات وباب عشاق القتل وباب عشاق الكذب وباب عشاق السلطة والاستبداد.
ونحن نقف مترددين وعيوننا زاغت من وفرة الأبواب ولكن قلوبنا مضطربة وخائفة، فهي تتسائل أى الأبواب موجود فيها المسيح؟
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى