الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
ملكوت الله: المسيح الألف والياء ... نص من المجمع الفاتيكاني الثاني Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

ملكوت الله: المسيح الألف والياء ... نص من المجمع الفاتيكاني الثاني Empty ملكوت الله: المسيح الألف والياء ... نص من المجمع الفاتيكاني الثاني

الإثنين يونيو 15, 2020 1:35 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المسيح الألف والياء
سواء ساعدت الكنيسة العالم أو قبلت منه مساعدةً، فإنّها تنشد غايةً وحيدة وهي أن يأتي ملكوت الله ويتوطّد خلاص الجنس البشري. ومع ذلك، إنّ كلَّ الخير الذي يستطيع أن يوفّرَه شعب الله، أثناء حجّه على هذه الأرض، للعائلة البشرية، ناتجٌ عن هذه الحقيقة وهي أنّ الكنيسة هي “سرّ الخلاص الشامل”، يبيّن ويحقّق في آنٍ واحدٍ سرَّ محبّة الله للإنسان.
فكلمةُ الله، الإنسان الكامل، الذي به كلّ شيءٍ كُوِّن، صار جسدًا لكي يخلّص كلّ الناس ويجمع كل شيء. والسيّد المسيح هو نهاية التاريخ الإنسانيّ، هو النقطة التي تلتقي فيها رغبات التاريخ والحضارة، هو نقطة ارتكاز الجنس البشريّ، هو فرحُ جميع القلوب، لأنّه يقود تَوَقانِها إلى الكمال. هو الذي أقامه الآب من بين الأموات، وجعله ديّان الأحياء والأموات. ونحن الذين أحيانًا وجميعنا بروحه، إنّما نسير نحو كمال التاريخ الإنسانيّ، الذي يتناسب تمامًا ومخططه المجبول بالحبّ: “أن يجمع كلّ شيءٍ تحت إمرة قائدٍ واحد، أي المسيح، كلّ ما في السماء وكلّ ما في الأرض”.
ولقد قال السيد المسيح نفسه: “ها أنا آتٍ أحمل الجزاء لكلٍّ حسب أعماله. أنا الألف والياء الأوّل والآخر، البداية والنهاية”[1].

[1] الكنيسة في عالم اليوم، 39 و45.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى