الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
نشكرك يارب دائما Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
وليم اسكندر ابراهيم
وليم اسكندر ابراهيم
عضو VIP
عضو VIP

نشكرك يارب دائما Empty نشكرك يارب دائما

الجمعة مايو 30, 2008 2:47 pm
'أحمدوا الرب لأنه صالح لأن إلى الأبد رحمته' مز 1:118
عاشت هذه الأرملة مع طفلها الصغير في حجرة بلا سقف علي سطح احدي العمارات و كانت بالكاد تجد الخبز الجاف لتأكله مع طفلها , أما ثيابها هى و طفلها فكانت رقيقة جداً وبالية و بالكاد تستر جسديهما .
من نعمة الله عليهم طوال سنوات عمر الطفـل لم تتعرض بلدهم إلى أمطار غزيرة و لكن فى هذه السنة كان متوقعاً نزول أمطار شديدة , و قـد حدث هـذا فعلاً إذ ظهـرت الغيـوم الكثيفـة فى الصباح و لم تمـر ألا ساعات قليـلة و انهمرت الأمطار بغـزارة ووقفت الأم حائرة لا تستطيـع أن تحمى أبنها الذى دس جسده الصغير فى حضن أمه المبلل من الأمطار , ففكرت الأم فى فكرة أسرعت إلى تنفيذها لإنقاذ أبنها و هى أنها قامت و خلعت باب الحجرة و سندته على أحد الحوائط و جلست هى و طفلها وراءة , و هنا ابتسم الطفل و قال لأمه :
+ ماذا يفعل الناس الفقراء اللى معندهمش باب لما ينزل عليهم المطر الشديد .
+ الله يعطى عطايا كثيرة لأولاده و لكن أكبر عطية هى أن تشعر بنعمة الله التى معك . فحينئذ يمتلئ قلبك سلاماً و فرحاً و تشعر بوجوده معك و تشكره على عطاياه بل تستطيع أيضاً أن تعزى قلوب المتضايقين و المحرومين .
+ إنك لا تستغل نعم الله الموهوبة لك و لكن بالشكر تنتبه إليها و تحاول استغلالها , و حينئذ تفيض عليك مراحم الله و بركاته بسخاء أذ يرى الله تقديرك لعطاياه فيعطيك بوفرة لأنك لا تحسب المجد لنفسك إذ أن الشكر يثبت الأتضاع داخلك .
+ ليتك تتعود الشكر فى كل شئ و تعلمه لأولادك و كل من حولك فهى أحسن هدية تقدمها لهم , و عندما تتعود شكر الله تستطيع حينئذ أن تشكر كل من حولك على محبتهم فتفرح بعلاقتك بهم و يفرحون بك .
[b][i]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى