الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
ليس تلميذ أفضل من معلمه – الأب وليم سيدهم Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

ليس تلميذ أفضل من معلمه – الأب وليم سيدهم Empty ليس تلميذ أفضل من معلمه – الأب وليم سيدهم

الأحد فبراير 09, 2020 1:32 am
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إن كانوا إضطهدوني فسيضطهدونكم لماذا الإضطهاد للمعلم وللتلميذ؟ في مُجتمع سدّت فيه أفق التعبير ‏بالكلمة أو بالإشارة وفُرضت سطوة الخطاب الأحادي لم يبق إلا الإضطهاد والتعذيب والنفي والتشريد ‏والتنكيل والتجريح والقتل … إلخ، لكل من يُعارض السلطة السياسية أو الدينية التي تشرف على سيادة ‏هذا الخطاب وليس غيره.‏
إصطبغت كلمة “إضطهاد” بالطابع الدينى فقط، وهذا صواب. ولكن الأصوب أن المجتمع الذي ‏يضطهد انسان من أجل معتقده مسيحيًا كان أو يهوديًا أو شيعيًافإنه مجتمع يضطهد كل من يخالف ‏سياسته وأيدلوجيته المعلنة، وبالتالي فإن جميع المواطنين ممهما كانت ديانتهم مضطهدون لسبب أو ‏لآخر.‏
قد يكون السبب هو الخلاف السياسي مع الحاكم أو الثقافي أو الإجتماعي وعليه فإن وقع الإضطهاد ‏يكون أكبر على الجماعة أو الفئة التي تؤمن بما لا يؤمن به الحاكم أو السلطة السياسية أو الدينية فهر ‏ترى في نقد الظلم وإستغلال الفقراء وإضطهاد المرأة وتجاهل الأطفال وقهر الفقراء وتفشي الأمية ‏كلها أسباب حقيقية لتوجيه النقد للسلطة الحاكمة.‏
إلا أن الحكومات الشمولية تدعي أن لديها أجندة لحل جميع المشاكل، وليس بالضرورة في الوقت ‏الراهن ولكن بعد تنفيذ الأولويات الأمنية والعسكرية التي لا ولن تنتهي في وقت منظور.‏
إن التلميذ الذي تربى على قيم الحب والحق والتواضع والحرية وإحترام حقوق الإنسان من معلمه، ‏عليه أن يتلقى الإضطهادات ممن لا يؤمنون إلا بقوة البلطجة وقوة السلاح وقوة الكذب.‏
ولأنه لا يصح إلا الصحيح، فإن قيم الحق والحياة وإن تأخر تطبيقها فإن التاريخ يعلمنا أنها هي الباقية ‏وكل الدكتاتورين غلى زوال.‏
فلما أرادت السلطة الكهنوتية اليهودية أن تخرس صوت يسوع وحكمت عليه بالموت، جاءت قيامته ‏تكذيبًا صريحًا لأي سلطة مهما تجبرت أن تخرس صوت الحق.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى