الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
ما هو الدرب الذي يجب أن يسلكه كلّ مسيحي؟ .... البابا فرنسيس أثناء عظته الصباحية من دار القديسة مارتا Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

ما هو الدرب الذي يجب أن يسلكه كلّ مسيحي؟ .... البابا فرنسيس أثناء عظته الصباحية من دار القديسة مارتا Empty ما هو الدرب الذي يجب أن يسلكه كلّ مسيحي؟ .... البابا فرنسيس أثناء عظته الصباحية من دار القديسة مارتا

السبت فبراير 08, 2020 8:51 am
ما هو الدرب الذي يجب أن يسلكه كلّ مسيحي؟ .... البابا فرنسيس أثناء عظته الصباحية من دار القديسة مارتا Or170120_18-2048x1365-1

“درب نكران الذات هو الدرب الذي يظهره الله للمسيحيين”، هذا ما قاله البابا محتفلاً بالقداس الإلهي من دار القديسة مارتا، في الفاتيكان، في 7 فبراير 2020.
تأمّل البابا حول شخصية يوحنا المعمدان الذي “لم تكن مهمّته التبشير أنّ يسوع آتٍ وكان يحضّر الشعب لذلك فحسب، بل كان يشهد ليسوع المسيح من خلال حياته. وكان يشهد أيضًا للدرب الذي اختاره الله لنا لخلاصنا: درب التواضع ونكران الذات الذي هو دربنا، الدرب الذي يظهره الله للمسيحيين”.
ولاحظ البابا أنّ يوحنا كان مثل يسوع، واجه تجربة الغرور والكبرياء، وكلاهما عرفا أوقاتًا صعبة. كانا صاحبي نفوذ أمام الشعب لأنّ عظاتهما كانت تترك وقعًا قويًا على الجميع فاختبرا نكران الذات: يسوع في بستان الزيتون ويوحنا في السجن. وفي النهاية غاصا أكثر في درب نكران الذات، فيسوع مات على الصليب وهي عقوبة المجرمين وأما يوحنا فمات مقطوع الرأس.
وفي ختام العظة الصباحيّة، حذّر البابا من الوقوع في تجربة حبّ الظهور والسعي وراء المواقع الرفيعة لأنّها كلّها تؤدي إلى العالم وليست درب الربّ.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى