الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
البابا: المسيحيّ قادر على تحمّل ذلّ الحياة ... ضمن عظته الصباحيّة من دار القديسة مارتا Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

البابا: المسيحيّ قادر على تحمّل ذلّ الحياة ... ضمن عظته الصباحيّة من دار القديسة مارتا Empty البابا: المسيحيّ قادر على تحمّل ذلّ الحياة ... ضمن عظته الصباحيّة من دار القديسة مارتا

الثلاثاء فبراير 04, 2020 1:58 am
البابا: المسيحيّ قادر على تحمّل ذلّ الحياة ... ضمن عظته الصباحيّة من دار القديسة مارتا Messe-du-30-janvier-2020-%C3%A0-Sainte-Marthe-%C2%A9-Vatican-Media

“على المسيحيّ أن يكون قادراً على تحمّل إهانات الحياة وذلّها”: هذا ما أشار إليه البابا فرنسيس صباح الخميس 30 كانون الثاني 2020 خلال العظة التي ألقاها من دار القدّيسة مارتا، بناء على ما نقلته لنا الزميلة آن كوريان من القسم الفرنسيّ في زينيت.
في عظته، تأمّل الأب الأقدس في كلمة يسوع “بالكَيل الذي تكيلون به يُكال لكم”، والتي تُشير “إلى الأسلوب الذي يجب أن نعيش به”.
وأضاف: “لكلّ إنسان طريقة بالكيل لنفسه وللأشياء والآخرين”، قبل أن يدعو سامعيه إلى فحص ضمير: “بأيّ مكيال أكيل للآخرين؟ بأيّ مكيال أكيل لنفسي؟ هل هو مكيال كريم، مليء بحبّ الله أو مكيال منخفض المستوى؟”
ثمّ حذّر البابا المؤمنين قائلاً: “سيُكال لي بهذا المكيال نفسه. فهل أرفع السقف أم لا؟ علينا أن نفكّر في هذا. وهذا لا نراه في الأشياء الجيّدة أو السيّئة التي نفعلها، بل في أسلوب حياتنا باستمرار”.
وتابع البابا شرحه قائلاً: “إن كال مكيالي مسيحيّاً، وإن كان يتبع يسوع على طريقه، سيُكال لي بالمِثل، مع الكثير من التقوى والعطف والرحمة. لكن إن كان مكيالي عالميّاً ولا يستخدم إلّا الإيمان المسيحي – نعم، أذهب إلى القدّاس لكنّني أعيش العولمة – فسيُكال لي بهذا المكيال”.
وسأل البابا: “لكن كيف أعرف ما الذي يُريده يسوع؟ الجواب: عبر القدرة على تحمّل الذلّ والإهانات. فالمسيحيّ الذي يعجز عن تحمّل ذلّ الحياة، ينقصه شيء ما، ويكون مسيحيّاً بالمصلحة… لكن لماذا هذا يا أبتي؟ لأنّ يسوع فعل هذا بنفسه، وبذل نفسه… كان إلهاً، لكنّه لم يتعلّق بذلك، بل بذل نفسه. وهذا هو النموذج”.
وختم البابا العظة قائلاً: “فلنطلب من الرب نعمة العيش بشكل مسيحيّ، وعدم الخوف مِن الصليب والذلّ، لأنّ هذا هو الطريق الذي اختاره ليُنقذنا، وهذا هو ما يضمن أنّ مكيالي هو مسيحيّ: القدرة على حمل الصليب، والقدرة على تحمّل بعض الذلّ”.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى