الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
البابا: المسيحيّة بلا فرح غير مُثمِرة ..... ضمن عظته الصباحيّة من دار القدّيسة مارتا Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

البابا: المسيحيّة بلا فرح غير مُثمِرة ..... ضمن عظته الصباحيّة من دار القدّيسة مارتا Empty البابا: المسيحيّة بلا فرح غير مُثمِرة ..... ضمن عظته الصباحيّة من دار القدّيسة مارتا

الثلاثاء يناير 28, 2020 9:58 pm
البابا: المسيحيّة بلا فرح غير مُثمِرة ..... ضمن عظته الصباحيّة من دار القدّيسة مارتا Le-Pape-Fran%C3%A7ois-lors-de-la-messe-%C3%A0-Sainte-Marthe-mardi-28-janvier-2020-@-Vatican-Media

“لا تخجلوا مِن التعبير عن فرح اللقاء مع الرب، ولا تكونوا بعيدين عن العيد الذي يُقيمه الناس عندما يشعرون أنّ الله قريب منهم”: تلك كانت الدعوة التي اقترحها البابا فرنسيس اليوم في 28 كانون الثاني خلال عظته التي ألقاها من دار القدّيسة مارتا، وكما أوردها القسم الفرنسيّ من موقع “فاتيكان نيوز” الإلكترونيّ.
في التفاصيل، قال البابا “إنّ الإنجيل لن يتقدّم إلّا مع مُبشِّرين مليئين بالحياة والفرح، وهو فرح يتتابع أيضاً على المائدة ضمن العائلة”.
أمّا الفرح لكون المرء مسيحيّاً، والذي كان مركز تأمّل البابا اليوم، فهو محور القراءة الأولى الخاصّة بالطقس اللاتينيّ، والمقتبَسة من كتاب صموئيل الثاني، حيث نقرأ كيف احتفل الملك داود وشعب إسرائيل بعودة تابوت العهد الذي يضمّ الوصايا المُعطاة لموسى على جبل سيناء، إلى أورشليم.
الاحتفال بوجود الله
ذكّر البابا في عظته أنّ تابوت العهد كان قد أُخِذَ، وأنّ عودته إلى أورشليم “شكّلت فرحة كبيرة للشعب الذي شعر أنّ الله قريب منه، فأقام حفلة. وقد ترأس الملك داود الموكب وقدّم ذبيحة، ثمّ غنّى مع الشعب. كانت حفلة يطبعها فرح شعب الله، لأنّ الله كان معه. وقد عبّر داود عن فرحته بلا خجل، فرحة اللقاء مع الرب. الله عاد نحونا، وهذا يمنحنا فرحاً كبيراً. وداود من ناحيته لا يعتبر أنّ الملك يجب أن يكون بعيداً عن الشعب…”
كنز العفويّة والفرح
وتابع البابا شرحه قائلاً: “أمّا زوجة داود الأولى، فقد استقبلته بازدراء لدى عودته، عندما رأته يرقص ويُغنّي، إذ خجلت من تصرّفه “كأحد أبناء الشعب”. وتصرّفها هي يعني ازدراء الروحانيّة الأصيلة وعفويّة الفرح مع الرب. إلّا أنّ داود شرح لها قائلاً “إنّها فرحة، لأنّنا استعدنا تابوت العهد”، فيما بقيت هي تزدريه. لذا، يشرح العهد القديم لنا أنّ الرب عاقبها فلم تُنجب الأولاد. عندما لا يكون الفرح موجوداً في قلب المسيحيّ، لا وجود للثمرة”.
مبشّرون فرِحون
وختم الأب الأقدس عظته قائلاً: “الكنيسة لن تُكمل والإنجيل لن يُكمل مع مُبشِّرين مُملّين ولاذعين. الكنيسة ستُكمل مع مُبشِّرين فرِحين مليئين بالحياة وبفرح تلقّي كلمة الله وفرح كونهم مسيحيّين، وفرح قدرتهم على الاحتفال بدون خجل وتقيّدٍ بالشكليّات”.
يناير 28, 2020
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى