الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الكلمة صارا جسدا 5 Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
مايكل عادل
مايكل عادل
عضو نشيط
عضو نشيط

الكلمة صارا جسدا 5 Empty الكلمة صارا جسدا 5

الإثنين مايو 26, 2008 3:13 pm
باقي عظة الكلمة صارا جسدا
بقلم: البطريرك غريغوريوس الثالث لحام، بطريرك أنطاكية
كلمة الله والحوار الديني والإيماني
المجمع الفاتيكانيّ الثاني أعطانا القاعدة الذهبيّة للحوار الدينيّ أعنى اكتشاف الخيور عند الآخر. وهذا ما ورد في وثيقة المجمع:
العلاقة بالديانات الوثنيّة: "على هذا المنوال تجتهد أيضًا سائر الديانات الموجودة في العالم كلّه في أن تجيب بطرق متنوعة على قلق قلوب البشر، بعرضها السبل أي التعاليم وقواعد الحياة وطقوسها المقدّسة".
"فالكنيسة الكاثوليكية لا ترذل شيئًا مما هو حقّ ومقدّس في هذه الديانات. بل تنظر بعين الاحترام والصراحة إلى تلك الطرق، طرق المسلك والحياة، وإلى تلك القواعد والتعاليم التي غالبًا ما تحمل شعاعًا من تلك الحقيقة التي تنير كل الناس، بالرغم من أنها تختلف في كثير من النقاط عن تلك التي تتمسَّك بها هي نفسها وتعرضها. ولذا فهي تبشِّر وعليها أن تبشِّر بالمسيح دون انقطاع، إذ إنّه هو "الطريق والحقّ والحياة" (يو 14/6) "فيه يجد الناس كمال الحياة الدينيّة وبه صالح الله في كلّ شيء" (2 كو 5: 18-21). فهي تحثُّ أبناءها على أن يعرفوا ويصونوا ويعزّزوا تلك الخيور الروحيّة والأدبيّة، وتلك القيم الاجتماعيّة والثقافيّة الموجودة لدى الديانات الأخرى، وذلك بالحوار والتعاون مع أتباع هذه الديانات بفطنة ومحبة وبشهادتهم للإيمان وللحياة المسيحيّة".
العلاقة مع الإسلام
"وتنظر الكنيسة بعين الاعتبار أيضًا إلى المسلمين الذين يعبدون الإله الواحد الحيّ القيوم الرحيم الضابط الكلّ خالق السماء والأرض المكلّم البشر. ويجتهدون في أن يخضعوا بكليتهم حتّى لأوامر الله الخفيّة، كما يخضع له إبراهيم الذي يُسند إليه بطيبة خاطر الإيمان الإسلاميّ. وأنهم يجلّون يسوع كنبيّ وإن لم يعترفوا به كإله، ويكرّمون مريم أمه العذراء كما أنهم يدعونها أحيانًا بتقوى. علاوة على ذلك إنهم ينتظرون يوم الدين عندما يثيب الله كلّ البشر القائمين من الموت، ويعتبرون أيضًا الحياة الأخلاقيّة ويؤدّون العبادة لله لا سيّما بالصلاة والزكاة والصوم.
"وإذا كانت قد نشأت، على مرّ القرون، منازعات وعداوات كثيرة بين المسيحيّين والمسلمين، فالمجمع المقدّس يحضّ الجميع على أن يتناسوا الماضي وينصرفوا بإخلاص إلى التفاهم المتبادل، ويصونوا ويعزّزوا معًا العدالة الاجتماعيّة والخيور الأخلاقيّة والسلام والحرّيّة لفائدة جميع الناس".
العلاقة مع اليهوديّة
"إنّ المجمع المقدّس، إذ يتقصى سرّ الكنيسة يذكر الرباط الذي يربط روحيًّا شعب العهد الجديد بذرية إبراهيم".
"وبما أن للمسيحيّين ولليهود تراثًا مشتركًا وساميًا، يريد هذا المجمع المقدّس أن يوصي بالمعرفة والاعتبار المتبادلين وأن يعزّزهما بين الاثنين؛ ويحصل ذلك خصوصًا بالدروس الكتابيّة واللاهوتيّة وبالحوار الأخويّ".
الحوار بين المسيحيّين والمسلمين
هلّموا إلى كلمة سواء! فلنتخاطب بكلمات إيماننا الجميل. لأنّ الكلمة التي أعطاني إياه الله في إيماني المسيحيّ هي لي. ولكن ليست لي فقط! هي لمجتمعيّ، لإخوتيّ البشر! عليَّ أن أحملها لهم نورًا! محبّة! إشعاعًا! دعوة محبّة! علامة رجاء للآخر لكي ينموّ في دينه ومعتقده ويتعمّق فيه، وليس لكي يحتقره أو أنا أحتقره!
إنه من الأهمية على جانب كبير أن يُحبَّ كل إنسان دينه، "كلمة الله" له. ويتعرّف عليه، ويتعمّق فيه، ويحافظ عليه ويدافع عنه. ولكن عليه أن يكون منفتحًا على الآخر وعلى معتقده وإيمانه. وإلاّ وقعنا في النسبيّة التي هي أكبر أعداء الإيمان.
يسوع يدعونا إلى التبشير به قائلاً: "إذهبوا إلى العالم أجمع. وتلمذوا جميع الأمم" (متى 28: 19). ويحرّضنا بولس الرسول مخاطبًا تلميذه ثيموتاوس: "بشِّر (بالكلمة) في حينه وفي غير حينه" (1 تيم 4: 2).
لا احتكار لكلمة الله! إنها لي وللآخر! عالمنا المسلم يخاف التبشير! ولكنّه يدعو إلى التبشير بالإسلام. هذا موقف غير معقول. إننا نطالب مواطنينا المسلمين أن تعطى لنا حرّيّة حمل البشارة الصالحة إلى الآخر، بمحبّة واحترام، وتقدير لإيمان الآخر. ولا نطلب من الآخر أن يعتنق إيماننا! يكفي أن يكتشف إيماننا، ويقدّره، ويحبّه. أما الهداية فهي عمل الله. لا تهدِ حبيبًا! الله يهدي من يشاء!
كلمة الله لي هي وحيُه لي! ولكنها ليست لي فقط! بل علينا أن نشارك الآخر فيها. علينا أن يكون بيننا خبز وملح! ولا يُهمّني الخبز والملح والقهوة بيننا! بل يُهمّني كيف نتقاسم كلمة الله في المسيحيّة والإسلام واليهوديّة. كيف نغذّي بعضنا بعضًا بكلمة الله! لأنّ كلمة الله هي الخبز الجوهريّ (أعطِنا خبزنا الجوهري). صلاة الأبانا هي دعوة إلى المشاركة بكلمة الله!
نشكر الله على العلاقات الكثيرة الجميلة بين المسيحيّين والمسلمين، بخاصّة في الحياة اليوميّة. ولكنّني أطلب أن نشارك بكلمة الله! هذا ما يجمعنا! و يوحِّدنا! ويقوّينا! ويقوّي إيماننا! لا نخف أن نحبَّ كلمة الله عند أخينا! لا نخف من الآيات القرآنيّة ولا نخف من آيات الإنجيل المقدّس! أو التوراة! إنّها كلمة الله لنا كلّ حسب دعوته. وأقول لإخوتي المسلمين لا تخافوا من إيماننا. بل بالحريّ علينا أن نخاف من كلماتنا الحاقدة! الناقدة! المتكبرة! المتعالية! كلمة الله لا تحتقر! لا تتكبر! لا تنتفخ! لا تتباهى. لا تفرح بالسوء بل تفرح بالحقّ. لا تحبّ الإساءة! لا تفرح بالظلم! بل تفرح بالحب! تصدّق كل شيء (1كو 12).
كلمات الله وكلمات الناس
لنحبَّ كلمة الله. فإنَّ كلمات الله لنا جميعًا! فلنتقاسمها ولنتغنِّ بها! ولنحبّها! ولتكن لنا كلمات لودّنا وعيشنا المشترك وتعايشنا! وتواصلنا! بدل أن نتغنّى بكلمات المجاملة الفارغة والكاذبة والمتملّقة. فلنتغذَّ بها ولنغذِّ بعضنا بعضًا بأجمل كلمات الأرض، ألا وهي كلمات السماء! كلمات الله لأبناء البشر. فالله غنّي وكلماته كلمات منعشة لنا كلنا! لا نخف من كلمات الله بل لنخف من كلمات الناس! ولنعمل لكي تتحوّل كلمات الناس إلى كلمات الله!
أقترح أن نؤسس منتدى باسم "منتدى كلمة الله" حيث يجتمع مسيحيّيون في ما بينهم ومسيحيّون ومسلمون. ويتحاورون حول كلمة الله.
غيرتنا على كلمة الله يجب أن تكون أولاً أداة لتقديسنا وتعمُّقنا في إيماننا. ولا يجوز أن تتحوّل غيرتنا على كلام الله وتعاليمه أداة وسلاحًا لاستغلال الآخر، أو الحكم عليه أو اضطهاده أو إرغامه على اعتناق ديننا. كما لا يجوز أن تصبح كلمة الله مصدر صراع بين المؤمنين وأصحاب المعتقدات المختلفة، ولا أن تصبح أداة إرهاب أو مفاضلة باطلة.
فكلمة الله هي الحَكَمُ وليس نحن، بالنسبة لمن لا يؤمن بإيماننا.
ولماذا نخاف من الكنائس والجوامع! إذا كانت علامة تحدٍ فهي تُخيف! ولتكن علامات إيمانٍ! تبعث الأمل والرجاء بدل الخوف. ولماذا تخاف السعودية من كنيسة أو من الإنجيل عندها؟ أو من صلاة المسيحيّين في الجماعة؟ من هو في النور لا يخاف شيئًا! لا نخف! النبي محمد لم يخف من الوجود المسيحيّ واليهوديّ! بل حارب الوثنية علنًا. واليوم كلنا، مسيحيّين ومسلمين، علينا أن نحارب الوثنية المعاصرة، والشرك والكفر.
وأقول لإخوتي المسلمين لا تخافوا من إيماننا. بل خافوا من عدم إيماننا! من عاداتنا التي لا تحبّونها. ولاخوتي المسيحيين أقول: لا تخافوا من المسلمين المؤمنين الذين يحفظون كلمة الله!
عيد الميلاد: عيد الكلمة المتجسِّدة!
لا يكفي أن نتغنّى بأعيادنا، وبإيماننا، وبطقوسنا، ولا بعيد الميلاد بالذات، ولا بهذه العبارة موضوع رسالتنا الميلادية لهذا العام 2007 "الكلة صار جسدًا".
عيد الميلاد هو عيد الكلمة، يسوع، الذي صار جسدًا. السؤال لا بل التحدّي لنا جميعًا: كيف يصبح الميلاد عيدًا لي، حقيقةً في حياتي؟ كيف تتجسّد كلمة الله في نفسي وعقلي وضميري وفكري وأخلاقي وحياتي؟ يعني كيف تتحقّق كلمة الله في حياتي، فتصبح لي جسدًا، أي لحمًا من لحمي وعظمًا من عظامي؟ كيف تصبح كلمة الله المتجسّدة، حقًّا جزءًا من قناعاتي الشخصيّة الوجوديّة؟ والتحدّي الآخر المماثل للتحدّي الأوّل: كيف أصبح أنا كلمة متجسّدة في مجتمعي؟ كلمة روحية للآخر؟ كلمة خلاص وتعزية ومحبّة وحدبًا وفداء، خبزًا وغذاء؟ كيف أصبح أنا سبب خلاص لأخي؟
كيف نُجسِّد الكلمةَ للآخر؟ كلمة الله – الكتاب المقدّس – لاهوتنا، عقائدنا، قانون إيماننا، عباداتنا الشعبية، لكي لا تفهم بنوع خاطئ ولا تُحرَّف!
إنَّه لمجهود كبير على المؤمن أن يشرح إيمانه، أن يقدّمه للآخرين. للمسلم، لليهوديّ، للبوذي... لغير المؤمن، للملحد، للعائش على هامش الكنيسة، وينتقدها وتعاليمها وأسرارها ورموزها.
كيف نعبِّر عن "الرجاء الذي فينا" (1 بطرس 3: 15) لكي يصبح رجاءً للآخرين، ليس شكًا وعثرة (الصليب عند الهالكين جهالة... عند المخلّصين قوة الله وحكمته) ( 1كو 1: 23-25) كيف نتحاشى هذه المأساة؟
مع العلم أن شرح إيماننا للآخر يقوّي إيماننا ويعطينا الأمن والأمان...
إلى هذا تدعونا صلواتنا: "على المؤمن أن يشرك الجاهل بالكلمة. وهكذا نكون وكلاء أمناء للنعمة" (سحر الثلاثاء من الأسبوع العظيم المقدس). هذه هي المحبّة الحقيقيّة للقريب: أن نحبّ خيره الروحيّ. تقدُّمَهِ في محبّة الله، في الإيمان، في الرجاء، في المحبّة، في الحياة الروحيّة، في الفضيلة.
وإذ ذاك تتحسن علاقاتنا مع الآخر، وتتوطَّد، وتتعمّق، وتكون حقًّا للبنيان (كما يقول بولس الرسول: كلُّ ما يصلح للبنيان...) (2 كو 10: 8)
الميلاد في العالم
كيف أدخل أنا في معاني عيد الميلاد الحقيقيّة، وأصبح أنا عامل ميلاد جديد في مجتمعي، في أسرتي، في حارتي، في مكان عملي؟ كيف أصبح عيدًا حقيقيًّا للآخر، كلّ آخر حولي؟ وكيف تصبح وتصير الكلمة جسدًا! هذه الآية تطرح اليوم في مجتمعنا حيث التطلعات والآمال والأشواق والرغبات والمشاريع والأماني كثيرة والقرارت الدوليّة والاقليميّة والمحليّة كثيرة، على مستوى العالم والدول ومجتمعنا العربي، وفي الكنيسة وفي كل مجتمعاتنا، وبخاصّة لدى الشباب! كيف تصبح هذه كلّها جسدًا؟ كيف يصبح السلام جسدًا؟ كيف تصبح العدالة جسدًا؟ كيف تصبح المصالحة بين الشعوب جسدًا؟ كيف يصبح السلام بين اليهود والعرب والفلسطينيين جسدًا؟ كيف تصبح آمال شبابنا جسدًا؟
لا يمكننا أن نجيب على هذه الأسئلة. ولكننا وضعنا أُسسًا لإيجادها كلٌّ في محيطه. وفي ختام هذه الرسالة الميلاديّة أصوغها دعاءً وأماني وبرامج عمل، ونرفعها كلّها إلى طفل مغارة بيت لحم، لكي يباركها، ويحوِّلها إلى جسد، إلى حقيقة!
ونرفع هذه النيّات المذكورة إلى رؤساء الدول العربيّة لكي تكون لهم برامج عمل في روزنامة العام 2008! وبخاصة برنامج سلام في فلسطين والعراق. وكلّنا نعرف أنّ سلام القدس وسلام الأرض المقدّسة هو مفتاح الحرب والسلم في المنطقة وفي العالم أجمع.
إنَّ شعوبنا كلّها، وبخاصّة الشباب، بحاجة إلى تجسيد أماني السلام والعدالة والأمن والأمان، وإلى ترجمتها إلى واقع حياتيّ. وإلاّ فإنّ المزيد من العنف والإرهاب والأصوليّة السلبية، والقتل والدمار والاغتيالات سيكون نصيب العالم، وسبب الويلات والحروب والنزاعات والعداوات والصراعات والأزمات.
نطلب من يسوع المخلّص طفل المغارة الإلهيّ المتجسّد لأجلنا ولأجل خلاص جميع البشر، إنه هو أمير السلام ومانح السلام، أن يحقّق أمانينا جميعًا وأماني قرائنا وكل رعايانا، ويعطينا أن ننشد بفرح وأمل وإيمان ورجاء نشيد الميلاد المقدس:
"المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرّة"
الإكليريكي/ مايكل وليم
الإكليريكي/ مايكل وليم
عضو VIP
عضو VIP

الكلمة صارا جسدا 5 Empty ربنا يباركك

الإثنين سبتمبر 01, 2008 3:23 pm

شكرا خاص ليك على تعبك معانا وعلى مجهودك الذى تبذله من اجل المنتدى
ربنا يبارك حياتك ويعطيك كل ما تحتاجه فى كل عمل صالح
ويعطيك السمائيات عوض الارضيات
ربنا يباركك
نطلب من يسوع المخلّص طفل المغارة الإلهيّ المتجسّد لأجلنا ولأجل خلاص جميع البشر، إنه هو أمير السلام ومانح السلام، أن يحقّق أمانينا جميعًا وأماني قرائنا وكل رعايانا، ويعطينا أن ننشد بفرح وأمل وإيمان ورجاء نشيد الميلاد المقدس:



"المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرّة"
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى