الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
عظة البابا اليوم أثناء القداس الإلهي من دار القديسة مارتا Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

عظة البابا اليوم أثناء القداس الإلهي من دار القديسة مارتا Empty عظة البابا اليوم أثناء القداس الإلهي من دار القديسة مارتا

السبت يناير 18, 2020 4:09 am
عظة البابا اليوم أثناء القداس الإلهي من دار القديسة مارتا Or170120_18-2048x1365-1

“ما هو الجوهري؟ علاقتك بالله” هذا ما أكّده البابا فرنسيس أثناء القداس الإلهي التي احتفل به يوم الجمعة في 17 كانون الثاني 2020، في الفاتيكان.
تأمّل البابا في عظته حول شفاء المقعد الذي كان يحمله أربعة رجال في كفرناحوم: “الشفاء الجسدي هو نعمة، الصحة الجسدية هي نعمة يجب أن نحميها. إنما الربّ يعلّمنا أنه يجب أن نحمي صحّة القلب، الصحة الروحية”
وشدّد البابا على أنّ يسوع يبحث عن “الجوهري” وقال: “الجوهري هو علاقتك بالله. وهذا غالبًا ما ننساه، كما لو أننا نخاف من الذهاب بالضبط إلى المكان الذي يوجد فيه اللقاء بالربّ، مع الله”.
ركّز البابا بشكل خاص على عبارة “يا بنيّ مغفورة لك خطاياك”: “هل نحن معتادون على التفكير في هذا العلاج لمغفرة خطايانا، وأخطائنا؟ لنتساءل: “هل عليّ أن أطلب الغفران من الله على شيء؟” نعم، نعم، عمومًا نحن جميعنا مذنبون. هكذا يضعف الأمر ويفقد القوّة، تلك القوّة النبويّة التي يقدّمها يسوع عندما يذهب إلى الجوهري”.
وحذّر البابا: “اليوم، يقول يسوع لكلّ واحد منا: “أريد أن أغفر خطاياك”. ومن لا يجد أي خطايا ليعترف بها فهو لا يدرك ولا يعي معنى الخطيئة. تلك الخطايا الملموسة وأمراض النفس التي يجب شفاؤها والدواء الذي يشفي منها هو المغفرة”.
وختم: “الجوهري هو الصحة: صحة الجسد والنفس. لنحمِ جيدًا صحّة جسدنا إنما أيضًا لنعتنِ بصحّة روحنا. ولنذهب إلى الطبيب الذي يستطيع أن يشفينا، الذي يستطيع أن يغفر لنا الخطايا. يسوع أتى من أجل ذلك، بذلك حياته من أجل ذلك”.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى