الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
أدخل إلى ذاتك، تجد الحقيقة  عظة الأب كانتالاميسا في زمن الصوم Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
ماير
ماير
Admin
Admin
https://elsalah.ahlamontada.com

أدخل إلى ذاتك، تجد الحقيقة  عظة الأب كانتالاميسا في زمن الصوم Empty أدخل إلى ذاتك، تجد الحقيقة عظة الأب كانتالاميسا في زمن الصوم

الإثنين أبريل 08, 2019 2:30 am
[size=40]أدخل إلى ذاتك، تجد الحقيقة  [/size]

عظة الأب كانتالاميسا في زمن الصوم

أدخل إلى ذاتك، تجد الحقيقة  عظة الأب كانتالاميسا في زمن الصوم Or220319_2


“أدخل إلى نفسك؛ الحقيقة تكمن في داخل الإنسان” هذه كانت الدعوة التي أطلقها القديس أغسطينوس والتي استعان بها الأب رانييرو كانتالاميسا في عظته اليوم في زمن الصوم.
قدّم تأمّلاً للبابا فرنسيس وأعضاء الكوريا الرومانية المجتمعين في كابيلا السيد الفادي وتحدّث عن المكان “الذي فيه ندخل في تواصل مع الله الحيّ. بمعنى جامعي وأسراري، “هذا المكان” هو الكنيسة، إنما بالمعنى الشخصي والوجودي، إنه قلبنا، وهو ما تسمّيه الكتب المقدّسة “الإنسان الداخلي”.
وقال: “إنّ زمن الصوم هو ملائم لإعادة اكتشاف هذا المكان. إن كان يسوع قد أمضى أربعين يومًا في الصحراء، فنحن ربما لا يمكننا ـأن نخرج إلى صحراء خارجية إنما على الأقلّ يمكننا أن نلجأ إلى الصحراء الداخلية حيث يوجد قلبنا. تمامًا مثلما فعل مع زكّا العشار عندما قال له: “يا زكّا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك”. يسوع يدعونا لأن ندخل إلى أنفسنا، إلى قلبنا، حيث يرغب أن يقابلنا”.
تحدّث واعظ الدار الرسولية عن التهديدات التي تحدق بحياتنا الباطنية: “نحن نعيش في حضارة متوجّهة نحو الخارج، نعرف ما يحصل في القاطع الثاني من العالم إنما نجهل ما يحصل في قلبنا… يخيفنا الصمت. لا يمكننا أن نعيش وأن نعمل وندرس من دون أن نسمع هذا الضجيج أو الموسيقى المحيطة بنا. نخاف من الفراغ وإنّ الشبيبة هم الضحايا الأوائل لهذه الظاهرة. إنما يوجد من هم الأكثر سخاءً، الجاهزين لمقاومة هذا الاستعباد وتوجد مجموعات من الشبيبة تتفاعل ضد هذه العدائية، فبدل أن تهرب، تبحث عن أمكان وأوقات للصلاة والتأمّل لملاقاة الله. يوجد الكثير، حتى لو أنّ لا أحد يتحدث عن ذلك، “فالبعض قد حدّد دور الصلاة والعبادة للقربان وانضمّوا إليها حتى عبر الانترنت”.
وفي الختام، قال الأب كانتالاميسا: “الشبيبة ليسوا وحدهم. فالأشخاص الأكثر نشاطًا في الكنيسة هم أيضًا متديّنون. الفوضى هي اسم المرض القاتل الذي يهدّدنا. ينتهي بنا الأمر كملابس مقلوبة على الوجه الآخر تتلاعب فينا كل الرياح متى شاءت. ثم أسدى بعض النصائح منطلقًا من كلمة الله فالدعوة إلى الباطنية تجد دوافعها الأكثر عمقًا وموضوعية في عقيدة مسكن الله الآب والابن والروح القدس في نفس كلّ إنسان معمَّد. وذكر القديس أليصابات للثالوث والقديس فرنسيس الأسيزي والقديس كاترين السيانية مشيرًا إلى أنّ القديسين لا يعيشون ولا يقولون شيئًا سوى الإنجيل حيث يدعونا يسوع إلى العودة إلى الذات لملاقاة الآب: “”وأما أنت فمتى صلّيتَ، فادخل إلى مخدعك وأغلق بابك، وصلِّ إلى أبيك الذي في الخفاء”. (متى 6: 6)


مارس 22, 2019 18:45عظات
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى