الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
هذا بيت الله وربّة هذا البت هي العذراء أمّ يسوع Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

هذا بيت الله وربّة هذا البت هي العذراء أمّ يسوع Empty هذا بيت الله وربّة هذا البت هي العذراء أمّ يسوع

الجمعة يناير 09, 2015 12:31 pm
عاشت العذراء في بيت فقير في ناصرة الجليل . لكن وجود ابنها يسوع معها , صيّر لها البيت سماء . ويسوع نزل من السماء ليعيش مع أمّه في هذا البيت الفقير , فكانت له أمّه سماءً بدل السماء التيفارقها . وهو يسوع محبّة لأمّه , أوحى إلى إخوته المسيحيين أن يشيّدوا أجمل كنائس الدنيا إكراماً لها , بدلاً عن بيت الناصرة , وأمرهم أن يتعبّدوا لها , ويتفنّنوا ما استطعوا للتعبير عن عباداتهم لأمّه العذراء .
ولا يغرب عن بالنا نحن المسيحيين أنّ " العبادة " هنا معناها إكرام بالغ للعذراء . وفي هذا المعنى نجرؤ على القول : إنّ يسوع كان أوّل المتعبّدين لمريم أمّه ,تتميماًللوصيّة التي فرضها علينا : " أكرم أباك وأمّك " . ومن ياترى أكرم العذراء , أكثرمن ابنها يسوع الذي " ملأها نعمة " و " صنع بها العظاءم " " لتمجّجها كل الأجيال " ؟ ومن أحبّ الله مثل مريم العذراء , التي جعلتْ نفسها " أمَةً للربّ "
أي عبدة ؟ ومقابل هذا التواضع , رفع الله منزلتها حتى أوصلها إلى حدود الللاهوت , بما زيّنها به من كمالات .
( كنائس المسيحيين ؟ ) ما هي إلاّ معاهد ليتجرّج فيها المسيحيّون على محبّة الله , بإشراف العذراء ورعايتها لأنّها أ؟مّهم , والدين المسيحي هو " دين المحبّة المتبادلة بين الله وأبنائه . ومَن ؟أحبَّ الله , مثل العذراء مريم ؟ فهي تعلِمّنا في كنائسها كيف نحبّ الله , وكم يجب أن نحبّه مثلها . " فالله هو محبّة " وخلق أبناءه ليحبّوه : أي محبّة ؟ تلك التي وصفها يسوع بقوله : "أحبب الربّ إلهك بجميع قلبك , وجميع نفسك , وجميع ذهنك وأحبب قريبك أيّا كان محبّتك لنفسك " ( متى 22 : 37 ) . وليس أحبّ إلى الله من قولنا له : " يارب إنّي أحبّك " . حتى إن يسوع طلب ثلاث مرّات من بطرس أن يكرّر له " يا رب إني أحبّك " (يوحنا 21 : 15 )
وبمقدار ما نكثر من إبراز أفعال محبّة , نستجلب نعماً أكثر , ونزيد رصيدنا مند الله للمستقبل . وكل فعل محبّة نبرزه , أي قولنا : يا رب إنّي أحبّك , يقترب يسوع منا أكثر , ويقرّبنا إليه . بل يرتمي يسوع علينا , كما ارتمى يوحنا على صدر يسوع : هو يسوع جذب يوحنّا ليرتمي على صدره . وكل فعل محبّة نبرزه يزيد اتحادنا بيسوع اتحاداً أوثق . ( عن مجلة السلام والخير ) cross شكرا لردك male_e10 809-36
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى