- aziz sabbahعضو VIP
الله يدعوا الى التوبة
الجمعة مارس 28, 2014 11:50 am
سمع شاب صوت الله يدعوه للتوبة, فأجَّلَ قبول الدعوة إلى حين قضاء الاسبوع في اللهو والعبث .
وفي نهايته يذهب إلى الكنيسة مقدّماً نفسه لله .
وفي نهابة الأسبوع وهواليوم الأخير حيث كان في ملهى خليع وإذا بحريقٍ يشبّ في الملهى ويكون هوأحدضحااياه .
هذا الشّاب أجّلَ توبته فتأجّلت إلى الأبد .. لا تفتخر بالغد لأنّك لا تعلم ما يلده الغد . لا تظن أنّك ما دمت في الصحة والشباب أنّك
في مأمن من ميلان النهار . إحترس يا أخي إنّالنهار يميل في لحظة ليست في الحسان . سأل أحدهم أحد الاَباء عن أنسب وقت للتوبة
فيقيل له : ( تُب قبل وفاتك بيومٍ واحد ) فقال : إنّ يوم وفاتي غير معلوم . أجبه الأب إذن تُب الاَن . الاَن وقت مقبول واليوم يوم خلاص
أنّ الساعة التي نحنُ فيها أنسب وقت للتوبة . وكلّما مرّ علينا الوقت مؤجّلين للتوبة , كُلَّما أظلَم الذهن . وتَقَسّى القلب ,
وَقَلَ الأمل في إمكنية الرجوع إلى الله . حاوَلَ أحد الرعاة أن يُقنع أحد الشباب بالتوبة , فأخَذَ يُؤجِّل توبته من حين لاَخر . ولما حضرته الوفاة . رفَضَ التسليم بإمكانية توبته وخلاص نفسه وهو يقول (مضى الحصاد , إنتهى الصيف ونحن لم نخلص ) ولفَظَ الأنفاس الأخيرة ..
الكثير من الناس حينما مالَ نهار حياتهم , ومضَى قطار عمرهم وعبرت سفينة حياتهم ووجدوا أنفسهم فجأة أمام الموت..؛ , أصابهم الذعر والفزع . أما أولاد الله فأنّهم يستقبلون الموت ببشاشة وترحاب .
ماذا يُخيفني ؟ ... الموت ؛ لا .. لأنه ليسبمرعبٍ لي .. به نصل إلى الميناء الأمين . ( القديس يوحنا الذهبي الفم )
وفي نهايته يذهب إلى الكنيسة مقدّماً نفسه لله .
وفي نهابة الأسبوع وهواليوم الأخير حيث كان في ملهى خليع وإذا بحريقٍ يشبّ في الملهى ويكون هوأحدضحااياه .
هذا الشّاب أجّلَ توبته فتأجّلت إلى الأبد .. لا تفتخر بالغد لأنّك لا تعلم ما يلده الغد . لا تظن أنّك ما دمت في الصحة والشباب أنّك
في مأمن من ميلان النهار . إحترس يا أخي إنّالنهار يميل في لحظة ليست في الحسان . سأل أحدهم أحد الاَباء عن أنسب وقت للتوبة
فيقيل له : ( تُب قبل وفاتك بيومٍ واحد ) فقال : إنّ يوم وفاتي غير معلوم . أجبه الأب إذن تُب الاَن . الاَن وقت مقبول واليوم يوم خلاص
أنّ الساعة التي نحنُ فيها أنسب وقت للتوبة . وكلّما مرّ علينا الوقت مؤجّلين للتوبة , كُلَّما أظلَم الذهن . وتَقَسّى القلب ,
وَقَلَ الأمل في إمكنية الرجوع إلى الله . حاوَلَ أحد الرعاة أن يُقنع أحد الشباب بالتوبة , فأخَذَ يُؤجِّل توبته من حين لاَخر . ولما حضرته الوفاة . رفَضَ التسليم بإمكانية توبته وخلاص نفسه وهو يقول (مضى الحصاد , إنتهى الصيف ونحن لم نخلص ) ولفَظَ الأنفاس الأخيرة ..
الكثير من الناس حينما مالَ نهار حياتهم , ومضَى قطار عمرهم وعبرت سفينة حياتهم ووجدوا أنفسهم فجأة أمام الموت..؛ , أصابهم الذعر والفزع . أما أولاد الله فأنّهم يستقبلون الموت ببشاشة وترحاب .
ماذا يُخيفني ؟ ... الموت ؛ لا .. لأنه ليسبمرعبٍ لي .. به نصل إلى الميناء الأمين . ( القديس يوحنا الذهبي الفم )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى