الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الله يدعوا الى التوبة Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

الله يدعوا الى التوبة Empty الله يدعوا الى التوبة

الجمعة مارس 28, 2014 11:50 am
سمع شاب صوت الله يدعوه للتوبة, فأجَّلَ قبول الدعوة إلى حين قضاء الاسبوع في اللهو والعبث .
وفي نهايته يذهب إلى الكنيسة مقدّماً نفسه لله .
وفي نهابة الأسبوع وهواليوم الأخير حيث كان في ملهى خليع وإذا بحريقٍ يشبّ في الملهى ويكون هوأحدضحااياه .
هذا الشّاب أجّلَ توبته فتأجّلت إلى الأبد .. لا تفتخر بالغد لأنّك لا تعلم ما يلده الغد . لا تظن أنّك ما دمت في الصحة والشباب أنّك
في مأمن من ميلان النهار . إحترس يا أخي إنّالنهار يميل في لحظة ليست في الحسان . سأل أحدهم أحد الاَباء عن أنسب وقت للتوبة
فيقيل له : ( تُب قبل وفاتك بيومٍ واحد ) فقال : إنّ يوم وفاتي غير معلوم . أجبه الأب إذن تُب الاَن . الاَن وقت مقبول واليوم يوم خلاص
أنّ الساعة التي نحنُ فيها أنسب وقت للتوبة . وكلّما مرّ علينا الوقت مؤجّلين للتوبة , كُلَّما أظلَم الذهن . وتَقَسّى القلب ,
وَقَلَ الأمل في إمكنية الرجوع إلى الله . حاوَلَ أحد الرعاة أن يُقنع أحد الشباب بالتوبة , فأخَذَ يُؤجِّل توبته من حين لاَخر . ولما حضرته الوفاة . رفَضَ التسليم بإمكانية توبته وخلاص نفسه وهو يقول (مضى الحصاد , إنتهى الصيف ونحن لم نخلص ) ولفَظَ الأنفاس الأخيرة ..
الكثير من الناس حينما مالَ نهار حياتهم , ومضَى قطار عمرهم وعبرت سفينة حياتهم ووجدوا أنفسهم فجأة أمام الموت..؛  , أصابهم الذعر والفزع . أما أولاد الله فأنّهم يستقبلون الموت ببشاشة وترحاب .
ماذا يُخيفني ؟ ... الموت ؛ لا .. لأنه ليسبمرعبٍ لي .. به نصل إلى الميناء الأمين . ( القديس يوحنا الذهبي الفم )
 cross  cup_cross_bread  male_e10
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى