الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
والدة الإله البريء من الدنس  Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

والدة الإله البريء من الدنس  Empty والدة الإله البريء من الدنس

الثلاثاء نوفمبر 19, 2013 5:41 pm
في أحد بيوت مملكة نابولي , جاءَت يوماً ما إحدى النساءِ عند بعض اَباء الجمعيّة , وأخبرته بأن زوجها لم يتقدّم منذ سنين إلى منبر التوبة ليعترف بخطاياه , وأنّها لا تعرف ماذا تفعل لتجتذبه إلى فعل التوبة . فعندما كانت تكلّمه في شأنالاعتراف , مان يهينها ويضربها ,
فبعد أن سمع الأب ايرادها طلب منها أن تعطي رجلها صورةً من صور الحبل بوالدة الإله البريء من الدنس , فأخذت تلك الصورة
وانطلفت إلى بيتها , وعندما عاد رجلها في المساء إلى البيت بادرته بالحديث عن الاعتراف , أمّا هو فجعل ذاته كأسمّ حسب عادته ,
ولم يصغ لها , عندها , دفعت إليه نلك الصورة , فحالما تسلّمها , قال لها : متى تريدين أن تأخذيني لأعترف , لأنّي مستعدٌ , فأخذت أمرأته تبكي من شدّة الفرح عند مشاهدة هذا التغيير السريع العجيب , وفي الحقيقة ذهب الرجل في الصباح إلى كنيستنا لهذه الغاية,
وعندما سأله ذاك الأب كم من الزمن بقي من غير اعترافٍ , أجابه انّه منذ ثمانية وعشرين سنة لم يتقدّم من سرِّ التوبة , فسأله الاب قائلاً : ما الذي دفعك في هذا الصباح الباكر الى الاعتراف ؟ أجابه : " اعلم أيّها للاب أنّي كنت مصر على عدم التوبة , غير أنّ زوجتي في الليلة البارحة قد أعطتني صورة الحبل بالعذراء بلادنس , وحالما أخذتها بيدي شعت بتغييرٍ مليّ في قلبي ,جتّى بدت لي ملّ ساعة من هذه الليلة
كأنّها سنوات عديدة , منتظرا إشراق الفجر كي اَتي وأترف بخطاياي " . وهكذا اعترف إعترافاً جيّداً , وغيّر سيرة حياته الماضية ,
وواظب أزمنةً مديدة على الاعتراف عند ذاك اىب عيه .  (عن كتاب أمجاد مريم البتُل )male_e10 0202446fda cross
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى