الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
الرسالة العامة (بالرجاء مخلصون)2 البابا بندكتس Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
مايكل عادل
مايكل عادل
عضو نشيط
عضو نشيط

الرسالة العامة (بالرجاء مخلصون)2 البابا بندكتس Empty الرسالة العامة (بالرجاء مخلصون)2 البابا بندكتس

الأربعاء مايو 14, 2008 3:43 pm
فكرة الرجاء المؤسَّس على الإيمان في العهد الجديد وفي الكنيسة الأولى

4-
قبل أن نواجه السؤال عمّا إذا كانَ اللقاءُ بذاك الإله، الذي بالمسيح قد أظهر لنا وجهه وفتح لنا قلبه، بالنسبة لنا أيضاً ليس مجرّد «خبرٍ إعلامي» بل «خبر تنفيذيّ» أيضاً، أي إن كان بإمكانه تغيير حياتنا لدرجةِ أن يجعلنا نشعر بأننا مفديون بالرجاء الذي يحمله، لنعُد إلى الكنيسة الأولى. ليس من الصعبِ أن نلحظ كيف أن خبرة العبدة الإفريقية الصغيرة بخيتة كانت أيضاً خبرةَ أشخاصٍ كثيرين قد ضُربوا وحُكمَ عليهم بالعبودية في عصر نشأة المسيحية. لم تكن المسيحية قد حَملت رسالةً اجتماعية-ثورية كتلك التي حملها سبارتاكو [ب] بواسطة صراعاتٍ ضارية والتي كُتب لها الفشل. يسوع لم يكن سبارتاكو، لم يكن محارباً لأجل تحريرٍ سياسيّ، كبرنابا أو بار كوخِبا [ج]. لقد جاءَ يسوعُ، هو نفسُه الذي مات على الصليب، بشيءٍ مختلفٍ على الإطلاق: اللقاءُ مع ربِّ جميع الأرباب، اللقاءُ مع الله الحيّ ومن ثمَّ اللقاءُ برجاءٍ أقوى بكثيرٍ من آلامِ العبوديةِ ولهذا كان يُغيِّر من الداخل الحياةَ والعالم. إنَّ ما كان قد وقعَ مِن جِدَّة ليَظهرُ بأقصى وضوحٍ في رسالة القديس بولس إلى فيلمون. هي رسالة شخصية جداً، كتبها بولس وهو في السجن وأودعها العبدَ الهاربَ أونسيموس ليُسلّمها لسيّده أي فيلمون. نعم، بولس يُرسل العبدَ الهاربَ إلى سيده، وهو يفعل ذلك دون أوامرٍ بل بتوسلاتٍ: «أتوسل إليك بشأن ابني أونسيموس الذي ولدتُهُ في الإيمان وأنا في السجن [...] أردُّه إليكَ، أردُّ قلبي نفسه [...] ولعلّه ابتعدَ عنكَ بعض الوقتِ ليعود إليكَ للأبد، لا ليكونَ عبداً بعدَ اليوم، بل أفضلَ من عبدٍ، أي أخاً حبيباً في المسيح» (فل 10 - 16). إنَّ من كانت تسودُ بينهم العلاقات المدنية كأسيادٍ وعبيد، قد صاروا، لكونهم أعضاءً في كنيسةٍ واحدةٍ، أخوةً وأخوات – كما كان المسيحيون يُسمّون بعضهم بعضاً. كانوا قد وُلدوا ثانيةً بفضلِ المعمودية، كانوا قد ارتووا من الروحِ نفسِهِ وكانوا ينالون الواحدَ جانب الآخر جسدَ الرب. كان هذا الأمرُ يغيِّر المجتمعَ مِن الداخل حتى لو أن بُناهُ الخارجية بقيت إلى حينٍ دون تغيير. وإذا كانت الرسالة إلى العبرانيين تقول بأنه ليس للمسيحيينَ ههنا مسكنٌ باقٍ، بل هُم يطلبون ذاك الباقي (راجع عب 11 / 13 – 16؛ في 3 / 20)، هذا لا يعني أنهم يؤجّلون ببساطةٍ الأمورَ إلى المستقبل: إنهم لا يعتبرون المجتمع الحاضر كمجتمع بكل معنى الكلمة؛ فهم ينتمون إلى مجتمعٍ جديد، يسيرون نحوه، وبحياتهم كحُجّاجٍ يستبقونه.

5- علينا أن نضيفَ أيضاً وجهة نظرٍ أخرى. تُظهر لنا الرسالة الأولى لأهل كورنثوس (1 / 18 – 31) أن عدداً يسيراً من المسيحيين الأوائل كان من الطبقة الفقيرة، ولهذا السبب كان جاهزاً لخبرةِ الرجاء الجديد، كما رأيناهُ في مَثَلِ بخيتة. مع ذلك ومنذ اللحظة الأولى كان بين المهتدين أناساً من الطبقةِ الأرستقراطية والمثقفة. ذلك أنهم هم أيضاً كانوا يعيشون «دون رجاءٍ ودون إلهٍ في العالم». كانت الأساطير قد فَقدت مصداقيّتها؛ وديانةُ الدولةِ الرومانيةِ قد تحجَّرت متحولةً إلى مُجردِ طقوسٍ تُقام بالتفصيل، لكنها لم تكن سوى «ديانة سياسية». وكانت العقلانيةُ الفلسفيةُ قد وَضَعت الآلهةَ في حدودِ اللاواقع. كانت تتخيل الألوهةَ بأشكالٍ عديدةٍ في القوى الكونية، لكن لم يكن هناك إلهٌ يمكنُ اللجوءَ إليه. يُوضحُ بولس المشكلةَ الجوهريةَ لديانةِ ذلك العصر بشكلٍ مناسبٍ جداً، إذ يُقارنُ بينَ الحياة «بحسب المسيح» والحياةُ تحتَ سيادة «عناصر الكون» (كول 2 / 8). هنا يمكن لنصٍّ من نصوص غريغوريوس النازينازي أن توضح لنا الأمور. فهو يقول بأنه منذ اللحظة التي سَجَدَ فيها المجوس، المُقادون مِن النجمة، للملك الجديدِ المسيح، جاءت نهايةُ علم النجوم، لأن الكواكبَ تدورُ حسب الفلَكِ الذي حدَّدهُ لها المسيح [2]. في الواقع، من خلال هذا المشهد، تنقلب جذرياً فكرة العالم آنذاك، التي وإن بشكلٍ مختلفٍ تجدُ أوجها من جديدٍ في أيامنا. فليست عناصرُ الكون، أو شرائعُ المادّةِ هي التي تقودُ في النهايةِ العالمَ والإنسان، بل إنه إلهٌ شخصيٌّ ذاك الذي يقودُ الكواكب أي الكون؛ ليست لشرائعِ المادّةِ والتطوّرِ الكلمة الأخيرة، بل للعقل، للإرادة، للمحبة – أي لشخصٍ. وإذا ما عرفنا هذا الشخص وهو عَرَفنا فليس للقوى الحتمية لعناصر المادّة، في الحقيقة، أن تملك الكلمة الأخيرة؛ وبالتالي لسنا عبيداً للكون وشرائِعِهِ، وبالتالي نحنُ أحرار. لقد أرشدَ هذا الوعي، في قديم الزمان، أولئك الباحثين المنفتحين. ليستِ السماء بخالية. ليست الحياةُ مجرَّدَ نتاجٍ لشرائعِ المادة وصدفتها، بل في كل شيءٍ وأسمى من كل شيء، هناك إرادةٌ شخصيةٌ، هناك روحٌ قد ظهر بيسوعَ على أنه محبة [3].

6- تُظهر نواويس [د] المسيحيين الأوائل بشكلٍ مرئيّ هذه الفكرة – أمام الموت لا يمكننا أن نتحاشى السؤال عن معنى الحياة. على النواويس القديمة نجد صورة المسيح مُمثَّلة من خلال شكلين: الفيلسوف والراعي. لم تكن الفلسفة في آنذاك تعني عِلماً أكادمياً صعباً، كما هي اليوم. لقد كان الفيلسوف مُعلّماً للفنّ الجوهري: أي كيف يعيشُ الإنسان ذاتَه بطريقةٍ صحيحة – إنه فنُّ الحياة والموت. من المؤكد أن الناسَ آنذاك قد انتبهوا كيف أن كثيراً ممّن كانوا يجولون مدّعين الفلسفة وقائلين بأنهم معلّمين للحياة لم يكونوا سوى منافقين يبغون الربح بكلامهم، بينما لم يكن عندهم أيُّ شيء يفيدُ لأجل الحياة الحقيقية. مما كان يَدفع الناس للبحثِ عن الفيلسوف الحقّ الذي يعرفُ كيف يرشِدُ إلى طريقِ الحياة. على ناووس أحدِ الأطفال، العائد لنهاية القرن الثالث، وللمرة الأولى في روما نجد تصويراً لمشهدِ إحياءِ لعازر فيه يظهرُ المسيح كالفيلسوف الحق، حاملاً الإنجيل في يدٍ وفي الأخرى عصا الرحّالة الخاصة بالفلاسفة. بعصاهُ هذه ينتصرُ على الموت؛ الإنجيلُ يُعلنُ حقيقةَ أنَّ جميعَ الفلاسفةِ الرحّالين قد بحثوا عَبثاً. في هذه الصورةِ، التي دامت لوقتٍ طويلٍ في فن النواويس، تظهر نظرةُ الأشخاصِ المثقفين والبُسطاء للمسيح: هو يُخبرنا حقيقةَ الإنسان وما عليه أن يفعلَ ليكونَ بالحقيقةِ إنساناً. هو يُرشدنا إلى الطريقِ وهذا الطريقُ هو الحقيقة. هو الطريق والحق ولذلك فهو الحياة التي نبحث عنها جميعاً. هو يُرشدنا أيضاً إلى طريق ما بعد الموت؛ وحده من يقدرُ أن يفعلَ هذا يمكن أن يُعتَبر معلمَ حياةٍ حقيقيّ. ذات الشيء يَظهر في صورة الراعي. كما هي الحال بالنسبة لصورة الفيلسوف كذلك الأمر بالنسبة لصورةِ الراعي، كان المسيحيون يستعيرونَ أنماطاً من الفن الروماني. في هذا الفن كانت صورة الراعي عموماً تعبيراً عن حلمِ أهلِ المدنِ الكبرى المليئةِ بالفوضى وحنينهم لحياةٍ هادئةٍ بسيطة. أما في المسيحيةِ فقد صار لهذه الصورةِ تأويلٌ آخرٌ في إطارٍ جديدٍ يمنحها محتوى أعمق: «الرب راعيّ فلا يعوزني شيء... حتى لو سِرتُ في وادي ظل الموت لا أخاف شراً لأنك معي...» (مز 23 [22] / 1 و 4). إن الراعي الحقيقي هو ذاك الذي يعرفُ أيضاً الطريقَ التي تمرُّ عبر وادي الموت؛ ذاك الذي يمشي معي حتى في طريق الوحدةِ الأخيرة حيث لا أحد يستطيعُ أن يُرافقَني، هو معي يقودني لأجتازها: هو نفسُهُ اجتازَ هذه الطريق، لقد هبطَ إلى ملكوتِ الموت، فانتصر عليهِ وعاد الآن ليُرافقنا ويعطينا الضمانَ أننا معه يمكننا أن نجدَ طريقَ العبور. إن وعيَ حقيقةِ أنّ هناك من يُرافقنا حتى في الموت و «بِعصاهُ وعُكازه يُعزّيني» حتى «لا أخاف شراً» (راجع مز 23 [22] / 4) كان هو «الرجاءُ» الجديدُ الذي أشرقَ على حياة المؤمنين.

7- علينا أن نعودَ ثانية للعهد الجديد. في الفصل الحادي عشر من الرسالة إلى العبرانيين وفي العدد الأول نجد نوعاً من التعريف للإيمان يجعلُه ملازماً فضيلةَ الرجاءِ بشكلٍ وثيق. لقد نشأ خلاف بين شُرّاح الكتاب المقدس منذُ أيام الإصلاح، حول الكلمة المحورية في هذه الجملة، خلافٌ يبدو أنه يفتحُ لنا اليومَ الطريقَ لتأويلٍ مشترَك. أترك حالياً الكلمة المحورية دون ترجمة. فتكون الجملة إذاً كالآتي: «الإيمان هو هيبوستازيس (hypostasis) الأمور المَرجوّة؛ بُرهان الأشياء اللامرئيّة». بالنسبة لآباء الكنيسة ولاهوتيي القرون الوسطى كان من الطبيعي ترجمة هذه الكلمة اليونانية (hypostasis) بالتعبير اللاتينيّ سوبستانسيا (substantia) [هـ]. فتكون الترجمة اللاتينية للنص، أي تلك التي نشأت في الكنيسة القديمة كالتالي:
«Est autem fides sperandarum substantia rerum, argumentum non apparentium» - الإيمان هو «جوهر» الأمور المرجوّة؛ برهان الأشياء اللامرئية. يشرحُ القديس توما الأكويني [4] هذه الجملة معتمداً على التعبير السائد في التقليد الفلسفيّ آنذاك، فيقول: الإيمان هو «habitus» أي «جاهزية النفس الدائمة» التي بفضلها تبدأُ فينا الحياة الأبدية ويُحمَل العقل على قبول ما لا يراه. ففكرة «الجوهر» تغيَّرتْ هنا واتخذت مبدئياً معنى «بذرة» الإيمان. لذا فالأمور التي نرجوها موجودة منذ الآن فينا حسب «الجوهر»: أي كل شيء، الحياة الحقيقية. فوجود هذه الأمور فينا حالياً هو بمثابة تأكيدٍ لنا بشأن ما هو آتٍ: هذا «الشيء» الآتي ليسَ مرئياً بَعدُ في العالم الخارجي (فهو غير «ظاهر»)، لكن بما أنه واقعٌ قد بدأ فينا ويحملُ في ذاته حيويةً، فإننا قادرون على تحسُّسه شيئاً ما. أما بالنسبة للوثر – الذي لم تكن الرسالة إلى العبرانيين بحد ذاتها تعجبه كثيراً – ففكرة «الجوهر» لم تكن تعنيه شيئاً في إطار رؤيته للإيمان. لهذا لم يفهم التعبير هيبوستازيس / جوهر بالمعنى الموضوعيّ (أي كحقيقة حاضرة فينا)، بل بالمعنى الشخصيّ، أي كتعبير عن موقف داخليّ، وبالتالي كان عليه أن يفهم أيضاً تعبير «argumentum» («برهان») على أنه جاهزيَّة الشخص [بالنسبة للإيمان]. وقد ساد هذا التأويل أيضاً الشروح الكاثوليكية في القرن العشرين أقله في ألمانيا، فكانت ترجمة العهد الجديد المسكونية الألمانية التي وافق عليها الأساقفة تقول:
«Glaube aber ist: Feststehen in dem, was man erhofft, Überzeugtsein von dem, was man nicht sieht» («الإيمان هو: الرسوخ بما يُرجى، الإقتناع بما لا يُرى»). هذا ليس خاطئاً بحد ذاته؛ لكنه لا يُعبِّر عن معنى النص، لأن التعبير اليوناني المُستَعمَل (elenchos) لا يُشير إلى «قناعةٍ» شخصية، بل إلى «برهانٍ» موضوعيّ. من جهةٍ ثانية قد توصلت الشروحات البروتستانتية الحديثة إلى قناعةٍ مختلفة: «لا يُمكن الشك بعد الآن بخطأ هذا التأويل البروتستانتي الذي قد أضحى معروفاً» [5]. فالإيمان ليس مجرد سعيٍ شخصيٍّ نحو الأمور العتيدة أن تأتي والتي ما زالت غائبة كُليّاً؛ ذلك أن الإيمان يَمنحنا شيئاً. فهو يُعطينا منذ الآن شيئاً من الواقع المُنتَظَر، وهذا الواقع الحاضر هو لنا بمثابة «برهان» الأمور التي لا تُرى بعد. يشملُ الإيمان في ذاتِهِ الحاضرَ والمستقبل، بحيثُ أن المُستقبَل لا يعودُ مجرد «ما لم يحدث بعد». فوجود هذا المُستَقبل يُغيّر الحاضر؛ فالواقع المستقبلي يلمُس الحاضر لِتَنْسَكِبَ الأمور الآتية في تلك الحاضرة والحاضرة في الآتية.


الحواشي:
2)
راجع القصائد العقائدية (Poemata dogmatica) المجلد الخامس، رقم 53-64: الآباء اليونان 37، 428-429.
3) راجع التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية، الأعداد 1817-1821.
4) الخلاصة اللاهوتية، (II-IIae, q. 4, a. 1).
5) هـ. كوستير: (ThWNT, VIII (1969) 585).


حواشي المترجم
ب.
سبارتاكو: أحد العبيد الذين عاشوا في القرن الأول قبل المسيح في امبراطورية روما. بعد أن أُجبر على أن يلعب كمصارعٍ في المبارايات العامة تمرَّد ونظَّم عام 73 ق. م. حملة جمعت شمل العبيد المتمردين وقاتل الجيش الروماني وهزمه مرتين. (المترجم).
ج. بار كوخِبا: قائد الثورة اليهودية ضد الرومان (131 – 135 م). (المترجم).
د. نواويس: مفردها ناووس وهو تابوت من حجر استعمله المسيحيون الأوائل لموتاهم مثلهم مثل الوثنيين الذين سبقوهم، لكن ما يميز النواويس المسيحية هو النقوش المُعبِّرة عن الإيمان بالمسيح، بالخلود والقيامة. (المترجم).
هـ. «Substantia» وتعني «جوهر». أو ما يكون تحت الظواهر (تحت: sub و الظواهر


عدل سابقا من قبل ماير في الأحد مارس 29, 2009 6:04 pm عدل 2 مرات (السبب : تكبير الخط ونرجو ان يلتزم الاخوة الاعضاء بتكبير الخط حتى يستطع الاخرون قراءته)
mmmknn
mmmknn
عضو جديد
عضو جديد

الرسالة العامة (بالرجاء مخلصون)2 البابا بندكتس Empty رد: الرسالة العامة (بالرجاء مخلصون)2 البابا بندكتس

الجمعة نوفمبر 07, 2008 8:18 am
ماذا ينفع الانسان لو ربح العالم كلة وخسر نفسة
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى