الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
القيادة Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
الإكليريكي/ مايكل وليم
الإكليريكي/ مايكل وليم
عضو VIP
عضو VIP

القيادة Empty القيادة

الثلاثاء مايو 13, 2008 1:40 pm
[size=18]القـــيادة
عناصر الموضوع:
 تمهيد:
1- ما هى القيادة؟ 2- قائد أم مدير؟
3- فن أم علم؟ هل القيادة موهبة؟
4- كيفية الوصول لمراكز القيادة؟ كيف نختار القائد؟
5- ما هى أنواع القيادة؟ 6- خريطة العملية القيادية.
7- أساليب القيادة.
 تمهيد:
أ- هناك 3 أنواع من الناس:
1- من لا يهتم بما يحدث. 2- من يراقب ما يحدث.
3- من يجعل الأحداث تحدث.
ب- القيادة:
كل إنسان يتكلم عنها، قليلين هم من يفهمونها، وأغلب الناس يريدونها... هذه هى القيادة ومع ذلك قليلون هم القادة!!
ج- الإحتياج لقادة:
"وطلبت من بينهم رجلاً (قائداً) يبنى جداراً ويقف فى الثغر أمامى عن الأرض لكيلا أخربها، فلم أجد!!" (حز 30:22).

1- ما هى القيادة؟
 القيادة هى عملية تأثير لا أكثر ولا أقل.
 القيادة هى القدرة على التأثير فى الغير وتوجيه جهودهم نحو تحقيق الأهداف المحدودة.
 هى نظام يحرص على ممارسة تأثير خاص، داخل مجموعة، ليحركها نحو أهداف، تقوم لدوام الإستفادة، وتفى بالإحتياج الحقيقى لتلك المجموعة.
 مهام قيادية كنسية:  تعليم.  رعاية.  إدارة.

2- قائد أم مدير؟
المدير القائد
 يعرف كل شئ.  يعترف بأخطائه.
 يخبر الناس بما يجب علمه.  يعرف الناس كيفية عمل الأشياء.
 ينتقد.  ينصح.
 يتحدث أولاً.  يصغى أولاً.
 يعطى أوامر ولا يناقش.  يعطى توجيهات ويناقش.
 يطلب من الآخرين أحترامه.  يكتسب أحترام الآخرين.
 علاقاته وظيفته.  علاقاته إنسانية.
 محور اهتمامه الإنتاج.  محور إهتمامه تنمية من معه.
 سلطته من منصبه.  سلطته من حب الناس له.

3- فن أم علم؟ هل القيادة موهبة؟
 القيادة فن لأنها تعتمد على الإحساس بالموقف ورؤية الشخص وحماسه وهى أيضاً علم لأن لها قوانين ومبادئ يمكن دراستها والتدريب عليها.
 الإمكانية للقيادة موهبة نولد بها، ولكن الكفاءة شئ نكتسبه بـ:
أ- الفرص المواتية. ب- التدريب. ج- الخبرة.

 القادة يصنعون ولا يولدون قادة. ومع أننا نقر بأن هناك من لديهم استعداد طبيعى للقيادة أكثر من غيرهم، لكن الإستعداد الطبيعى وحده لا يصنع قائداً وعلى العكس، هناك من ليس لديه أستعداد طبيعى للقيادة لكن فى قلبه رغبة مشتعلة أن يخدم. يمكن لهذا الشخص أن يحقق قيادة ناجحة.


4- كيفية الوصول لمراكز القيادة؟ كيف نختار القائد؟
1- قائد اختارته الظروف. الإحتياج
2- قائد أختارته الجماعة. الإنتخاب
3- قائد فرض على الجماعة. التعيين
4- كون جماعة. التجميع
5- اختاره الله. دعوة
6- قائد رشح نفسه تطوع
أى من هؤلاء القادة أقرب إلى النجاح؟

 أنواع السلطة:
1- سلطة القوة. 2- سلطة الإتصالات.
3- سلطة المال. 4- سلطة الشرعية (التعيين).
5- سلطة الشخصية (الكاريزما). 6- سلطة المعلومات.
7- سلطة الخبرة. 8- سلطة الحب.
أى نوع من السلطة تفضل كقائد؟

5- ما هى أنواع القيادة؟
1- قائد ديكتاتورى أوتوقراطى. (أفعل كما أقول).
2- قائد فوضوى. (أفعل كما تريد).
3- قائد ديمقراطى. (دعنا نتفق على ما سوف تفعله).


6- العملية القيادية





القــــــــــــــــائد من هو؟ - ذكاؤه وسعة إدراكه - حماسه - قيمه - ثقته بنفسه - معرفته العامة - معرفته التخصصية - قدرته على الإتصال - قدرته على العمل الجماعى - طموحه.
ماذا يفعل؟ - يبذل - يخطط - يحاور- يحفز ويدرب - يفوض - يقيم.
من يقود؟ نضج الجماعة (رغبتهم وقدرتهم) - إنتمائهم ونشاطهم-شخصياتهم واحتياجاتهم - ثقتهم فى القائد - معتقداتهم وقيمهم.
فى أى ظروف؟ 1- ظروف مباشرة: نوع المؤسسة - الموقف الحالى - الدعم المقدم والمصادر - تماسك الجماعة.
2- ظروف عامة: إجتماعية وسياسية - قانونية - قومية ودولية - عصرية (سمات العصر).


7- أساليب القيادة
1- التوجيه أو الإملاء (الأمر). 2- الإقناع (الإستنارة).
3- المشاركة. 4- التفويض (الإحالة).

1- التوجيه - الاخبار - الإملاء - الأمر:
القائد يحدد دور المرؤوس ويأمر بماذا وكيف ومتى وأين يجب عليه أن يقوم بالمهمة المكلفة.
2- الإقناع - الإستشارة:
القائد مازال يمد الآخرين بجزء كبير من التوجيه ويأخذ معظم القرارات ولكن عن طريق زيادة التواصل فى إتجاهين، فإنه يحاول أن يستمع إلى أحاسيس وأفكار وإقتراحات المرؤوسين بخصوص القرارات.

3- المشاركة:
القائد والمرؤوسين يشاركون فى حل المشاكل وأخذ القرارات. ودور القائد هو أن ينصت بإنتباه وأن يسهل حل المشاكل.
4- التفويض - الإحالة:
القائد الذى يناقش المشكلة مع المرؤوسين ثم يجعل أخذ القرارات إليهم لأنهم هم الذين يعرفون كيف ستنفذ المهام.

ملحوظات:
 إن اختيار نمط القيادة يجب أن يكون بناءاً على الموقف وبصفة خاصة على المستوى التطورى للمرؤس.
 وبناء على النظرية "القيادة الموقفية" فإن القائد يجب أن يكون مرناً جداً فى إختيار النمط المناسب للمستوى التطورى "للمرؤوس" (أى إمكانياته وحماسه).
مستوى المرؤوسين:
 غير قادر وغير راغب  الأمر.
 غير قادر وراغب  الإستشارة.
 قادر ولكن فاقد الثقة  المشاركة.
 قادر وراغب  الإحالة (جهزوا القرار ولكن راجعوه قبل تنفيذه - إنها مسئوليتكم. احملوها).

القيادة فى الكتاب المقدس م. هانى سليمان

يزخر الكتاب المقدس بالعديد من الشخصيات القيادية التى استطاعت أن تقود الشعب فى المواقف المختلفة وفى الظروف المتنوعة.

بالطبع ليست كلها شخصيات قيادية ناجحة ولكن هناك أيضاً تسجيل لشخصيات قيادية لم تؤدى الدور المنوط إليها فى القيادة الناجحة فكانت مثلاً لفشل القيادة... الذى يجب أن نتجنبه فى حياتنا اليومية.. بقدر ما تكون الشخصيات الناجحة قدوة لنا ومثلاً يختزى به والآن نبدأ فى استعراض بعض من شخصيات الكتاب القيادية الناجحة التى استمدت قوة قيادتها من إيمانها بالله ومعونة الله اليها ونعمته التى عملت فيهم.

أولاً: فى العهد القديم
1- نوح (تك 6-9) :
يمثل نوح نموذجاً فريداً فى فن القيادة. استطاع بنعمة خاصة من الله أن يقود عائلته ضد تيار الخطية المنتشرة من حوله. وأن يسيج حول عائلته لحمايتها بل وأن يبنى فلكاً بحسب أمر الله له ويتحمل فى سبيل ذلك العديد من المواقف الصعبة. وفى النهاية استطاع نوح أن يحفظ الجنس البشرى وأن يبدأ بالخليقة بداية جديدة من داخل الفلك... الذى يمثل الكنيسة، لقد كان نوح قائداً مطيعاً واثقاً فى أوامر الله.
2- إبراهيم (تك 27:11-11:25) :

إبراهيم ترك أرضه وعشيرته وميراث أجداده ليذهب إلى أرض جديدة لم يعرفها ولم يرها ولكنه وثق فى الله وآمن به.. ولما دعى أطاع أن يخرج إلى المكان الذى كان عتيداً أن يأخذه ميراثاً فخرج وهو لا يعلم إلى أين يأتى.

قاد إبراهيم العشيرة إلى أرض الموعد.. على إيمانه وثقته بالله بل لم يشأ أن يغضب مع إبن أخيه لوط.. بل قاد عبيده إلى المسالمة مع لوط.
بل أن قيادة ابراهيم تمتد إليه هو شخصياً إذ قاد ذاته وقدم ابنه وحيده إذ حسب أن الله قادر أن يقيمه من الأموات.

3- يوسف (تك 50:37) :

لم يذكر التاريخ أن هناك شخصاً استطاع أن يقود العالم من الهلاك جوعاً إلى بر الأمان والشبع.

فكان يوسف الصديق ذلك الشاب الصغير السن المحروم من والديه والمتروك من أخوته، المسجون من أجل بره وطهارته. ولكنه بنعمه من الله ومواهبه استطاع أن يقود مصر كلها بل كل الشرق أفضل قيادة حتى سماه فرعون صفنات فعنيح أى مخلص العالم... حقاً لقد كان الله مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً... وقائد عظيماً.
4- موسى (سفر الخروج) :
عندما اعتمد موسى على ذراعه وشبابه ومعرفته وحكمته التى تعلمها فى بيت فرعون فشل فشلاً عظيماً، ولكن ما أن دعاه الله وأعطاه عصا القيادة لإخراج الشعب حتى ذاق موسى طعم النجاح، وقاد الشعب للخروج من أرض مصر متحدياً أعظم الملوك "فرعون مصر" ومنتصراً عليه فى معركة لم يستل فيها سيفه.
لقد أبى أن يدعى إبن فرعون مفضلاً بالأحرى أن يذل مع شعب الله على أن يكون له تمتع وقتى بالخطية. بل استطاع أن يقود الشعب فى البرية أربعين سنة، كان الله فيها هو القائد الحقيقى وكان موسى خير ممثل لهذا الإله العظيم. استلم موسى الشريعة، وبنى الخيمة، ووصل إلى أطراف أرض الموعد، أسس نظام القضاء، انتصر فى معارك، أعاد الشعب إلى الله أكثر من مرة بعد تمرد وعصيان.

5- يشوع (سفر يشوع) :
تولى القيادة بعد موسى، وهو الذى قال عن الأرض الجديدة أننا نصعد ونمتلكها لأننا قادرون عليها. وكان مهندس عملية التوطين وتسكين الأسباط فى أرض الميعاد.

6- نحميا (سفر نحميا) :
الذى كان فى منصب رفيع فى زمن السبى، وتشارك وجدانياً مع أهله وشعبه الذين نجوا والذين بقوا من السبى فى أورشليم.
وقف أمام الملك بشجاعة مستمدة من صلواته وثقته فى الله، وطلب أن يعيد بناء المدينة المقدسة، حدد أهدافه وعرف إمكانياته، وضع خطة البناء وقف بقوة أمام المؤامرات التى كانت تهدف إلى إيقاف العمل.

وإذا وصلنا الحديث عن قادة العهد القديم لن يكفى الوقت ولكن يحدثنا بولس الرسول عن رجال الإيمان ونسائه وقادته فى رسالته إلى العبرانيين الإصحاح الحادى عشر.

ثانياً: وفى العهد الجديد

لا يمكن طبعاً أن ننسى أدوار قادة الكنيسة فى العهد الجديد..

1- بطرس :
ورغم أنه لم يكن رئيساً أو قائداً على الرسل فى بداية الكنيسة لكننا نجده يتعامل مع المواقف بحماس بالغ وبمبادرات شخصية... فوقف فى وسط التلاميذ ليختار معهم تلميذاً بدلاً من يهوذا الإسخريوطى.
وفى يوم الخمسين كان صاحب العظة التى ضمت إلى الكنيسة ثلاثة آلاف نفس وهو الذى أعطاه الله رؤية إنضمام الأمم إلى الكنيسة.

2- يعقوب الكبير :
أسقف أورشليم ورئيس أول مجمع كنسى فى التاريخ. قاد كنيسة أورشليم بسلام ومحبة وتواضع بالغ فكان الأب والراعى الأمين لأول كنيسة مكانية فى المسيحية.
3- بولس الرسول :

كان مثال قوى للقيادة الواعية المثقفة – والتى تخضع ثقافتها لخدمة الرب يسوع، صاحب مبادرة أحضار تيطس إلى المجمع الأول وهو من الأمم المتنصرين بدون ختان.
وهو الذى وقف وقاوم مواجهة لبطرس عندما كان بطرس يؤخر نفسه فى الأكل خائفاً من الذين فى الختان لكى لا يأكل مع الأمم.

بولس قاد الإيمان فى آسيا وجزء من أوربا... وهو صاحب أكبر
أسفار ذكرت فى الكتاب المقدس.. تعرض من أجل الإيمان للكثير
من الإضطهادات مثل السجن والرجم والأسفار والأسهار وكسر
السفينة والغرق.

ولكن أعظم القادة على مر التاريخ كان هو رب المجد يسوع الذى قدم صورة حية لتضحيات القائد ومحبته وفدائه لشعبه إذ قدم نفسه على الصليب فداء لشعبه ولكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية.

قدم قيادة حانية محبه فكان محباً للعشارين والخطاة ويأكل معهم، ويقدم الشفاء للمرضى المحتاجين فكان طريقاً لتوبة الكثيرين وتغير حياتهم.

وفى إعداده لتلاميذه وللآباء الرسل قدم صورة مثالية للقيادة والإعداد.. إذ كان يرسلهم فى إرساليات ثم يعودون إليه بنتائج ويقوم بتحليل هذه النتائج وتقويمها وتقديم المشورة والنصح لهم.
لم يتخذ الرب يسوع طريقة واحدة للإعداد والتعليم إذ قدم أساليب مختلفة للتعليم فكان يأخذ تلاميذه وشعبه إلى خارج الأماكن المغلقة.. فكان يأخذهم إلى الأماكن المفتوحة وإلى الطبيعة وكان يعلمهم بأمثال من حياتهم اليومية.
تعامل رب المجد مع كل فئة من الناس بالطريقة التى تناسبهم فنجد أن تعامله مع نيقوديموس يختلف عن السامرية وعن التلاميذ وطريقته مع الكتبة والفريسيين، كانت عكس طريقته مع الخطاة والشعب المسكين.

وإن كنا قد تكلمنا عن أمثال ناجحة للقيادة فهناك أمثال لم تحقق دورها فى القيادة مثل آدم الذى فشل فى قيادة بيته وزوجته فى التصدى للخطية.. بل سقط هو فيها أيضاً.

وعيسو الذى كان مفترضاً أن يكون الوارث لإسحق وهو بكره ولكنه استهان بالبركة والبكورية وباعها لأخيه يعقوب.

وملوك إسرائيل ويهوذا الذين لم يقدموا القدوة الصالحة للشعب بل تباروا فى إغاظة الله والسير فى طرق معوجة، والكتبة والفريسيين وقادة اليهود الذين وصفهم الرب يسوع بالعميان قادة للعميان.

الخادم القائد... خصائص قيادية للخادم الناجح أ. عياد جرجس

مدخل: "الخدمة مع الشباب ووسط الشباب من المهام الصعبة... فالمرحلة مرحلة تغيرات... مرحلة إنطلاق ولابد أن يكون محسوباً وفى إطاره الصحيح... مواقف كثيرة يتقابل معها الشاب وفى كثير منها يلجأ إلى الخادم يحتاج أن يتلامس مع المسيح من خلاله، قد يلجأ إليه ليساعده فى إتخاذ قرار أو طلب مشورة.. أو إبداء رأى أو نصح، أحياناً كثيرة، فى حين أن الخادم... خادم الشباب كخادم وقائد أيضاً يحتاج إلى إتخاذ قرارات لتنظيم الخدمة أو حل مشكلة ما أو القيام بنشاط معين... فما هى سمات الخادم القائد؟"
 القائد: هو شخص ما فى منظومة يسعى لتحقيق أهدافها بواسطته ومن خلال الآخرين.




وهنا يجب أن نفرق بين: "قائد فرد" يحاول تحقيق كل شئ بنفسه، "قائد جماعى" يتعاون مع الآخرين.

 من هو الخادم كما أراده السيد المسيح؟


الخادم هو
- رائحة المسيح: (2كو 15:2) "لأننا رائحة المسيح الذكية لله...".
- نور للعالم: (مت 14:5) "أنتم نور العالم...".
- رسالة لجميع الناس: (2كو 2:3) "ظاهرين أنكم رسالة المسيح مخدومة منا مكتوبة لا بحبر بل بروح الله الحى".
- خميرة للعجينة: (1كو 6:5) "..ألستم تعلمون أن خميرة صغيرة تخمر العجين كله".
- ملح للأرض: (مت 13:5) "أنتم ملح الأرض...".
- سفير من السماء: (2كو 20:5) "إذا نسعى عنه كسفراء...".
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى