الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
ما هي المنغصات اليومية :عن كتاب الاقتداء بالمسيح Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

ما هي المنغصات اليومية :عن كتاب الاقتداء بالمسيح Empty ما هي المنغصات اليومية :عن كتاب الاقتداء بالمسيح

الأربعاء يونيو 13, 2012 8:28 pm
يقول لنا يسوع في كتاب " الاقتداء بالمسيح :

يا بنيّ , لاتَثِق بهواك { أي أميالك ورغباتك } فالذي تشعر به الآن , سوف يتغيّر سريعاٌ إلى ىشعورٍ اَخر . فما دمتَ حيّاٌ , لا تزال هدفاٌ للتغيير والتقبّب , على الرغم منك أيضاٌ . فتارّةٌ تكون فرِحاٌ وتارةٌ كئيباٌ و حيناٌ في سلامٍ وحيناٌ اَخر في قلق , طوراٌ متعبّداٌ , وطوراٌ بدون عبادة , وقتاٌ نشيطاٌ وقتاٌ متكاسلاٌ , مرّة رضيناٌ وأخرى طائشاٌ . لكن من كان حكيماٌ وخبيراٌ إزاء هذه التقابات .لا يعبأ بما يشعر به في نفسه , لأنّه شعور عادي مرّ على كلّ القديسين . إذن لا نتعجّب و لا نخاف , بل نتحمل بكلّ طيبة قلب ليكون الأجر عند الله , و لا تبقَ أعصابنا سليمة . إذن عليك أيّها المتعبّد الصادق أنْتحتمل حبّاٌ لله كلّ ما يطرأ عليك من ظروف : أي الأتعاب والأوجاع والتجارب والاضطهادات والضيقات , والعوز , و الأمراض , و الإهانات , و المثالب و التوبيخات و المذلات , و المخازي , والاحتقارات ... فهذه الأمور ,تفيد لاكتساب الغضيلة , و بها تَمْتَحِن السماء , الجندي الصالح للمسيح . و هذه المزعجات إنْ قبلناها حبّاٌ لله , تهيّىء لنا إكليل المجد في السماء لأنّ الربّ يقول لنا : إنّي أجازي بمكافاة أبديّة عن تعب وقتي , و أعوّض بمجد غير متناهٍ عن خِزْي زائل أذن لا تظنّ أيّها المسيحي المتعبّد , أنّك ستحصل دائماٌ على التعزيات الروحيّة , بحسب مرادك . لأنّ القديسين أنفسهم , لم يتمتّعوا بالتعزيات دائماٌ , بل عانوا مشقات كثيرة و تجارب مختلفة و أحزاناٌ شديدة . لكنّهم أحتملوا بصبر , و حتّى بفرح لأنّهم يشاركون المسيح وأمّه العذراء في الآلام . و بمقدار مشاركتنا و قبولنا إكراناٌ لله , كلّ ما تسمح به السماء , يكون مجد نا عظيماٌ في السماؤ . امين ما هي المنغصات اليومية :عن كتاب الاقتداء بالمسيح 830447
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى