الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
محبة الله لبسماوي لابنئه Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
avatar
aziz sabbah
عضو VIP
عضو VIP

محبة الله لبسماوي لابنئه Empty محبة الله لبسماوي لابنئه

الجمعة فبراير 10, 2012 4:06 pm
الله هو محبة. والمحبة من طبعها خصبة, خلاّقة, لكي تفيض خيراتها على خلائقها.ولهذا خلقنا الله ابونا. وقد احبنا, قبل ان يخلقنا, والا ما كان خلقنا. وماذا ينبغي الله من خلقنا؟ ان نبادله حبّا بحب,ليزيد من فيض افضاله علينا. حتى عندما نخون حبّه يبقى هو امينا لا يخون , لان الامانة والاستمرارية , هما من طبيعة الحب الصادق. ومحبة الله لنا نحن خلائقه , تدفعه الى حد التوسل الينا لكي نحبه: يشحد حبّنا , يستعطيه , كانه لا يسطتيع الاستغناء عنه . وعندما نصرُ على رفضنا محبته , يهددو وحتى يعاقب . لا حباً بالانتقام , بل لكي نعود اليه ونحبه , على نحو ما تفعل الام طفلها حينا تعاقبه . قلبه يتوسط بينه وبين النفس الخااطئة الشاردة عنه . فلا ينفك عن البحث عن كيفيت مسّ قلبها لتعود اليه : هاءنذا اتملقها : اي النفس الخاطئة :, واتي بها الى برية : عقاب بلوحشة : وهناك اخاطب قلبها, نقاوم ونعاند, فلا تفشل رحمته ولا تتخلى ,لان,محبته,محبة اله, لاانسان.ومهماطال ابتعادنا عنه,لايكفَ عن امل انتظار عودتنا, ومثل عاشق لا يهدا,حتى نعود الله ويلقانا: هاائنذا واقف على الباب اقرعه . فإن سمع احد صوتي وفتحى الباب , دخلت اليه لاتعشى على قرب منه , وهو على قرب مني (رؤ 3:20 . وعند ذلك تبلغ به السعادة والغبطة حداً لا يتمالك معه من التهليل : هذه هي راحتي , ههنا اسكن لاني احببتها , (مز 13:14) لكل منا نحن البشر , هوس يسيطر علينا , ولا يكف عن إقلاقنا حتى نستجيب له وما يتوق اليه محبة الله لبسماوي لابنئه 687799
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى