الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الصـــــلاح
عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة ... سلام الرب يسوع معكم :- يرجى التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب فى الانضمام الى أسرة المنتدى/ نتشرف بتسجيلك معنا

الصـــــلاح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زوار المنتدى
ما أنا فاعلٌ، أنتَ لا تَعرِفُه الآن Flags_1
المواضيع الأخيرة
البابا فرنسيس يستقبل العاهل الأردنيالجمعة نوفمبر 11, 2022 4:51 amماير
فيلم القديس أنطونيوس البدوانى الجمعة نوفمبر 11, 2022 4:22 amماير
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
 

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصلاح على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط الصـــــلاح على موقع حفض الصفحات
تابعونا على الفيس وتويتر
FacebookTwitter

جميع الحقوق محفوظة لـ{الصلاح}
 Powered ELSALAH ®{elsalah.ahlamontada.com}
حقوق الطبع والنشر©2011 - 2010

اذهب الى الأسفل
fr lukas rasmi
fr lukas rasmi
عضو مميز
عضو مميز

ما أنا فاعلٌ، أنتَ لا تَعرِفُه الآن Empty ما أنا فاعلٌ، أنتَ لا تَعرِفُه الآن

الجمعة يناير 21, 2011 11:59 am
في قديم الزمان، كان هناك أرملة فقيرة تعيش في إحدى الدول الأوربية حيث يكسو الجليد كل شئ بطبقة ناصعة البياض ،وكانت ترتعش مع ابنها الصغير التي حاولت، بأي طريقة، أن تجعله لا يشعر بالبرد.يبدو انهما قد ضَلاَّ الطريق... ولكن سرعان ما صادف عبور عربة يجرها زوج من الخيل .. وكان الرجل سائق العربة من الكرَم بحيث نقلَ الأرملة وابنها.وفى الطريق، بدأت أطراف السيدة تتجمّد من البرد، وصارت في حالة سيئة جدا حتى كادت تفقد الوعي.

بسرعة، وبعد لحظات من التفكير، أوقف الرجل العربة وأنزلَ بالسيدة من العربة وانطلق بأقصى سرعة !!...

تصرُّف يبدو للوهلة الأولى في منتهى القسوة. ولكن تعالوا ننظر ماذا حدث: عندما تنبَّهت السيدة أن ابنها ،وحيدها ،في العربة ويبعد عنها باستمرار، قامت وبدأت تمشي ثم بدأت تركض إلى أن بدأ عرقها يتصبَّب منها، وبدأت تشعر بالدفء، واستردَّت عافيتها . هنا أوقف الرجل العربة وأَركبها معه وأوصلهما بالسلامة.

أعزائي كثيرا ما يتصرف الله معنا تصرّفات قد تبدو، في ظاهرها، غاية في القسوة ولكنها في منتهى اللطف والتحنن:"ما أنا فاعلٌ، أنتَ لا تَعرِفُه الآن، ولكنَّكَ ستُدركُه (ستفهمه) بعدَ حين" (إنجيل يوحنا 13: 7).
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى